الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
من طرف دخلت المستشفى في المانيا يوم ٢٦-٥- ٢٠١٥ وخرجت اليوم ٢٨-٥-٢٠١٥ وحصلت معاي هذه القصه اعت صياغتها اتمنى تنال رضاكم هي عباره عن طريقه يستخدمونها هنا في فهم المريض ووضع الخطط لعلاجه وانا من ضمن الاشخاص الذين وضعت لهم احد هذه الخطط ونفعت معي كنت اعاني من ازمه نفسه حاده تعرضت لصمه فدخلت المستشفى عند دخولي شخصو حالتي وخططو لعلاجي علاجي نفسي بلدرجه الاولى يكون مصاحب للعلاج العضوي وكانت هذه الليالي الثلاث الجميله التي عشتها في المستشفى وخرجت مشافى والحمد لله واليكم القصه
دق الباب
فتح الباب
واذا بصوت بلبل يغرد وزاد في تغريده
وقالت يااللهيبي لديك فحوصات جديده
انهض واجلس بهذا الكرسي
واسترسلت فيي الكلام في اللغه الالمانيه اوند كم مت مي
يعني وتاتي معي
اصابني ذهول وبرد وارتعاش
وانا لازلت في الفراش
فتحت عيني رايت القمر عند راسي
الشعر لونه من خيوط الشمس جامعته
والبياض من بياض السحب لامته
ولون العيون من خضار كل الكون ماخذته
والطول لا اعرف ماذا اقول
اذا استمر في الوصف الكلام يطول
لكن بالمختصر اقول
القمر من يشوفها يرحل
والي صورها سبحانه عز وجل
رجعت وقالت في الالمانيه فس از لوس يعني مذا بك ماذا جرى لك
قلت لها لا شئ مصدوم ومذهول ومندهش بيك
جاوبتها بعد ان استوعبت احله صدمه
الى اين تاخذيني يا حلوه
توقفت واستذكرت وحاسبت نفسي على هذه الجمله
وسالت حالي اذا اخذوني في بلدي الى جه غير معلومه
وجسدي يرمى بعد يوم باتعس مكان رمي القمامه في منطقه مجهوله
واخر المطاف جسدي في الطب العدلي اهلي يلقونه
واذا كنت مصاب بانفجار ارهابي با لخطا راسي يبترونه
تناديني ولم اسمعها تناديني
لم تعرف اين ارجعتني ذاكرتي
غردت وقالت
لماذا ساكت لاتتحرك قالت اصعد في الكرسي
قلت لها حاظر يوجد مصعد
ياحلوتي انا الان مقيد
ضحكت وقالت هل تريد تتعب قلبي
قلت لها امزح معاك يا عمري
ابتسمت احله ابتسامه
وكل جسمي نهض من مكانه
ومسكت يدي لصعود الكرسي كان هدفها المساعده
وانا اعتبرتها تحرش ومغازله
صحت مسكه غير شرعيه
اتركي يدي يا بنيه
لكن كنت اتمنى تبقه ما سكه يدي ولو شويه
صعدت في الكرسي ودخلنه غرفه واخذت تزرع المسامير في رئسي
وهي تقول في الالماني اختم يعني احذر
هي لا تعلم لم اشعر بالم ولا خوف ولا اي خطر
زرعت عشر مسامير وهي تقول يمكن عدد المسامير كثيره
وانا رديت بسرعه عشره يا روحي قليله
اوصلت الكهرباء وصرت ارتعش
قالت مذا جرى لك خفت
قلت لها من تهجرنا وتغربنا عن اهلينا
واصبحنا في كل ارض تلاقينا
اصبح الخوف كلمه لاتهمنا ولا تعنيننا
شراره ما تخوفني
وعيونك اخاف من تظلم الدنيا من تروحي
الشراره ما تخوفني
يخوفني فقط القمر من يغيب عن عيني
اقفلت الابواب والشبابيك الحديد
انا ما فهمت المقصود
لم افهم وربي المعبود
لكن استذكرت في هذه اللحظه
نبينا يوسف وزليخه
وحاولت اخذ نفس موقفه واقلده
قلت يمكن التاريخ من جديد يعيد نفسه
خفت قلت حظر الشيطان خلصني يارب العباد
وهذه ليست غريبه للتفكير الشرقي كالمعتاد
فتحت الحاسوب
وباصابعها الرقيقه تخرج البرنامج المطلوب
وزرعت المسامير في رئسي من جديد
يعني بدايت فحوصات جديد
اقتربت مسكت وجهي كنت اتصور تريد تقبلني
ابعدت ايدها وقلت لها بعصبيه الوحش الشرس ابتعدي
رجعت وقالت فس از لوس ماذا بك
اكملت وقالت اريد اغلق احد عينيك
وقالت ركز على الكره البيضاء ركز عليها
اين تتجه اتجه بنظرك اليها
هل تعلم شعرت بخيبت امل كنت اظن تقبلني بلقوة
في هذه الحاله لايكون علي ذنب بلمرة
لكن طلعت اختبارات لفحوصات جديده
الله ينعل الفحوصات الجديده والقديمه
جاءت معذبتي في اليوم الثاني وغردت احله تغريده
وبحنيه ورقه قالت
ليس لديك اليوم فحوصات جديده
لقد نسيت في رىئسك مسمار واحببت استعيده
مدت لها رئسي
ومدت يدها تداعب شعري
وقالت وجدت الذي ارديده
انا اعرف لا يوجد مسمار في رئسي
واصبحت افكر هل احبتني
هل تبتسم الحياه من جديد لي
هل قطعت حديد تغير حياتي
اصبحت اتمنى في شعري الف مسمار
لكي يكون معي الف موعد والف انتظار
انا في انتظار اليوم الثالث بشوق وحراره
وساكتب لكم ان كانت في القصه زياده
عدت اليكم للكتابه
لكن قلمي يكتب الحروف بالم وقساوه
ياترى هل وصلته من قلبي اشاره
واحس بوجعه وانكساره
لم يعد هناك فحص جديد
والامل الذي كنت اتصوره قريب اصبح ابعد من البعيد
انا انتظر منذ الصباح الباكر
بل لم انم انتظر زوال الليل القاهر
ارحل ايها الليل في رحيلك يندق الباب
ارحل في انتظارك في مكان اخر احباب
ورحل الليل وياليته لم يرحل واندق الباب
لم تكن من انتظرها عندما فتح الباب فتاة اخرى تحمل جواب
خروجي من المشتشفى وذهابي الى بيتي
جواب اشبهته برسالة اقتيال املي
رساله ابعدتني
عن من احبتتها وكنت اظن احبتني
وقفت عند عتبة الباب
لعلي اراها وافهم سبب الغياب
وفي خروجي ظهرت من كنت انتظرها
وكان شاب جميل برفقتها
واطلًقت رصاصة الرحمه من فمها
قالت بصوت خافت واثق هذا بوي فريندها اي صديقها
اصفر واحمر وظهرت كل الالوان في وجهي
لا اعرف اين اتجه او اين دربي
لكن بعد وصولي الى سكني
ادركت بالغت في مشاعري
وادركت انها احست بمشاعري
وارادت تعالجني طيلت بداية انتكاستي
وادركت هذا جرء من علاجي
وعندما تحسنت صحتي صارحتني وواجهتني
ولو بصدمه هزت كياني
لكن ادركت الحق معها ليس معي
وانتهت الثلاثه ايام بدايتها جميله
ونهايتها رغم كانت حزينه
لكن فيها دروس وعبر
تزرع الامل ان طال العمر
لابد يوم تجد الحب المقدر
في احدى محطات السفر
ملاحظه المقصود في المسامير هي اشبه بلمسمار الصغير يوضع تحت فروع الرىئس العدد عشره وتوصل له كهرباء اجزاء الملي امبير لمعرفت مدى استجابه اعضاء الجسم
دق الباب
فتح الباب
واذا بصوت بلبل يغرد وزاد في تغريده
وقالت يااللهيبي لديك فحوصات جديده
انهض واجلس بهذا الكرسي
واسترسلت فيي الكلام في اللغه الالمانيه اوند كم مت مي
يعني وتاتي معي
اصابني ذهول وبرد وارتعاش
وانا لازلت في الفراش
فتحت عيني رايت القمر عند راسي
الشعر لونه من خيوط الشمس جامعته
والبياض من بياض السحب لامته
ولون العيون من خضار كل الكون ماخذته
والطول لا اعرف ماذا اقول
اذا استمر في الوصف الكلام يطول
لكن بالمختصر اقول
القمر من يشوفها يرحل
والي صورها سبحانه عز وجل
رجعت وقالت في الالمانيه فس از لوس يعني مذا بك ماذا جرى لك
قلت لها لا شئ مصدوم ومذهول ومندهش بيك
جاوبتها بعد ان استوعبت احله صدمه
الى اين تاخذيني يا حلوه
توقفت واستذكرت وحاسبت نفسي على هذه الجمله
وسالت حالي اذا اخذوني في بلدي الى جه غير معلومه
وجسدي يرمى بعد يوم باتعس مكان رمي القمامه في منطقه مجهوله
واخر المطاف جسدي في الطب العدلي اهلي يلقونه
واذا كنت مصاب بانفجار ارهابي با لخطا راسي يبترونه
تناديني ولم اسمعها تناديني
لم تعرف اين ارجعتني ذاكرتي
غردت وقالت
لماذا ساكت لاتتحرك قالت اصعد في الكرسي
قلت لها حاظر يوجد مصعد
ياحلوتي انا الان مقيد
ضحكت وقالت هل تريد تتعب قلبي
قلت لها امزح معاك يا عمري
ابتسمت احله ابتسامه
وكل جسمي نهض من مكانه
ومسكت يدي لصعود الكرسي كان هدفها المساعده
وانا اعتبرتها تحرش ومغازله
صحت مسكه غير شرعيه
اتركي يدي يا بنيه
لكن كنت اتمنى تبقه ما سكه يدي ولو شويه
صعدت في الكرسي ودخلنه غرفه واخذت تزرع المسامير في رئسي
وهي تقول في الالماني اختم يعني احذر
هي لا تعلم لم اشعر بالم ولا خوف ولا اي خطر
زرعت عشر مسامير وهي تقول يمكن عدد المسامير كثيره
وانا رديت بسرعه عشره يا روحي قليله
اوصلت الكهرباء وصرت ارتعش
قالت مذا جرى لك خفت
قلت لها من تهجرنا وتغربنا عن اهلينا
واصبحنا في كل ارض تلاقينا
اصبح الخوف كلمه لاتهمنا ولا تعنيننا
شراره ما تخوفني
وعيونك اخاف من تظلم الدنيا من تروحي
الشراره ما تخوفني
يخوفني فقط القمر من يغيب عن عيني
اقفلت الابواب والشبابيك الحديد
انا ما فهمت المقصود
لم افهم وربي المعبود
لكن استذكرت في هذه اللحظه
نبينا يوسف وزليخه
وحاولت اخذ نفس موقفه واقلده
قلت يمكن التاريخ من جديد يعيد نفسه
خفت قلت حظر الشيطان خلصني يارب العباد
وهذه ليست غريبه للتفكير الشرقي كالمعتاد
فتحت الحاسوب
وباصابعها الرقيقه تخرج البرنامج المطلوب
وزرعت المسامير في رئسي من جديد
يعني بدايت فحوصات جديد
اقتربت مسكت وجهي كنت اتصور تريد تقبلني
ابعدت ايدها وقلت لها بعصبيه الوحش الشرس ابتعدي
رجعت وقالت فس از لوس ماذا بك
اكملت وقالت اريد اغلق احد عينيك
وقالت ركز على الكره البيضاء ركز عليها
اين تتجه اتجه بنظرك اليها
هل تعلم شعرت بخيبت امل كنت اظن تقبلني بلقوة
في هذه الحاله لايكون علي ذنب بلمرة
لكن طلعت اختبارات لفحوصات جديده
الله ينعل الفحوصات الجديده والقديمه
جاءت معذبتي في اليوم الثاني وغردت احله تغريده
وبحنيه ورقه قالت
ليس لديك اليوم فحوصات جديده
لقد نسيت في رىئسك مسمار واحببت استعيده
مدت لها رئسي
ومدت يدها تداعب شعري
وقالت وجدت الذي ارديده
انا اعرف لا يوجد مسمار في رئسي
واصبحت افكر هل احبتني
هل تبتسم الحياه من جديد لي
هل قطعت حديد تغير حياتي
اصبحت اتمنى في شعري الف مسمار
لكي يكون معي الف موعد والف انتظار
انا في انتظار اليوم الثالث بشوق وحراره
وساكتب لكم ان كانت في القصه زياده
عدت اليكم للكتابه
لكن قلمي يكتب الحروف بالم وقساوه
ياترى هل وصلته من قلبي اشاره
واحس بوجعه وانكساره
لم يعد هناك فحص جديد
والامل الذي كنت اتصوره قريب اصبح ابعد من البعيد
انا انتظر منذ الصباح الباكر
بل لم انم انتظر زوال الليل القاهر
ارحل ايها الليل في رحيلك يندق الباب
ارحل في انتظارك في مكان اخر احباب
ورحل الليل وياليته لم يرحل واندق الباب
لم تكن من انتظرها عندما فتح الباب فتاة اخرى تحمل جواب
خروجي من المشتشفى وذهابي الى بيتي
جواب اشبهته برسالة اقتيال املي
رساله ابعدتني
عن من احبتتها وكنت اظن احبتني
وقفت عند عتبة الباب
لعلي اراها وافهم سبب الغياب
وفي خروجي ظهرت من كنت انتظرها
وكان شاب جميل برفقتها
واطلًقت رصاصة الرحمه من فمها
قالت بصوت خافت واثق هذا بوي فريندها اي صديقها
اصفر واحمر وظهرت كل الالوان في وجهي
لا اعرف اين اتجه او اين دربي
لكن بعد وصولي الى سكني
ادركت بالغت في مشاعري
وادركت انها احست بمشاعري
وارادت تعالجني طيلت بداية انتكاستي
وادركت هذا جرء من علاجي
وعندما تحسنت صحتي صارحتني وواجهتني
ولو بصدمه هزت كياني
لكن ادركت الحق معها ليس معي
وانتهت الثلاثه ايام بدايتها جميله
ونهايتها رغم كانت حزينه
لكن فيها دروس وعبر
تزرع الامل ان طال العمر
لابد يوم تجد الحب المقدر
في احدى محطات السفر
ملاحظه المقصود في المسامير هي اشبه بلمسمار الصغير يوضع تحت فروع الرىئس العدد عشره وتوصل له كهرباء اجزاء الملي امبير لمعرفت مدى استجابه اعضاء الجسم
عدل سابقا من قبل ستار اللهيبي في السبت مايو 30, 2015 9:39 pm عدل 3 مرات
