أنا القهر وجوع القصائد ،
سكنتُ القبور الشامخة وحيدة مثخنة بإيقاع الحروب.
أنا صحراء مكتظة بشتائم العرب ،
قرأتُ كثيرا عن حروبهم الطائفية وعن أسمائهم المُستعارة
أنا إمرأة عرجاء ،
عزفتُ نشيدا كاذبا ،صاحبتُ موسيقارا أخرسا ومضيت نحو الديجور.
أنا فساتين ويل وخيبة ،
إرتديتُ ثوب الحِداد ووقفتُ أستمع لجنازة المطر
أنا نبية الدمع ،
منذ ولدت وأنا أجاور القذائف الصماء أرسم فوق يدي خطوط تابوت أزرق
أنا إيقاع الموت ،
أتكئ على جدار القصيدة ثم أتذكر أنني زنزانة فم لايمكنني الصراخ
سكنتُ القبور الشامخة وحيدة مثخنة بإيقاع الحروب.
أنا صحراء مكتظة بشتائم العرب ،
قرأتُ كثيرا عن حروبهم الطائفية وعن أسمائهم المُستعارة
أنا إمرأة عرجاء ،
عزفتُ نشيدا كاذبا ،صاحبتُ موسيقارا أخرسا ومضيت نحو الديجور.
أنا فساتين ويل وخيبة ،
إرتديتُ ثوب الحِداد ووقفتُ أستمع لجنازة المطر
أنا نبية الدمع ،
منذ ولدت وأنا أجاور القذائف الصماء أرسم فوق يدي خطوط تابوت أزرق
أنا إيقاع الموت ،
أتكئ على جدار القصيدة ثم أتذكر أنني زنزانة فم لايمكنني الصراخ