عرفتُ الموت منذ أن بصقوا الشتائم عليكِ ،ورسموكِ وصمة عار
كانت عقارب الوقت تنفثُ سمومها في صدري ،عندما ألبسوكِ ثياب الموت
حاولتُ أن أُنجب نصا ،لأواسيكِ من خداع العشيرة لكِ
لاشيئ سوى جثامين تعبُر سطوري الفارغة ،تنقر فوق أعشاش رأسي
تقاعد الليل وأنا أنتظر رماد نص، يُنجيني من صوت نحيبكِ ،من مقطع الموت الأسود
لم يسعفني الحظ لأنقذكِ من مخالب القدر ،ومن قصاص النشيد الكاذب
صورتكِ شوهتْ قلبي ياريحانة ،كان لكِ وجها سماويا ،كيف هان عليهم قتلك؟!
عندما وُلد اللون الأسود في صدري ،إنتحر شِعري كمشهد دموي
عندما أنجبتْ اللغة الرثاء ،تلونتْ أنامل الصحف بلون رمادي
من يمنحني نِعمة الثبات والصبر ،لأنسى ملحمة البكاء ؟
من يجعلني أتكئ عليه بعد أن إنكسر ظلعي ؟
صِرتُ حدباءا ،عرجاءا ،لاأجيد مراوغة الوقت من بعدكِ
من لي بصوتك ياوجه القرى الندي ؟
كانت عقارب الوقت تنفثُ سمومها في صدري ،عندما ألبسوكِ ثياب الموت
حاولتُ أن أُنجب نصا ،لأواسيكِ من خداع العشيرة لكِ
لاشيئ سوى جثامين تعبُر سطوري الفارغة ،تنقر فوق أعشاش رأسي
تقاعد الليل وأنا أنتظر رماد نص، يُنجيني من صوت نحيبكِ ،من مقطع الموت الأسود
لم يسعفني الحظ لأنقذكِ من مخالب القدر ،ومن قصاص النشيد الكاذب
صورتكِ شوهتْ قلبي ياريحانة ،كان لكِ وجها سماويا ،كيف هان عليهم قتلك؟!
عندما وُلد اللون الأسود في صدري ،إنتحر شِعري كمشهد دموي
عندما أنجبتْ اللغة الرثاء ،تلونتْ أنامل الصحف بلون رمادي
من يمنحني نِعمة الثبات والصبر ،لأنسى ملحمة البكاء ؟
من يجعلني أتكئ عليه بعد أن إنكسر ظلعي ؟
صِرتُ حدباءا ،عرجاءا ،لاأجيد مراوغة الوقت من بعدكِ
من لي بصوتك ياوجه القرى الندي ؟