مطر
صحوت على صوت حبات المطر تنقر بللور النافذة،فأسرعت بإغلاقها
ولم أسرع في العودة إلى النوم.
منظر المطر،أرجعني إلى طفولتي،إلى اللعب تحت المطر
مشكلين دائرة تتوسطها إحدى الصغيرات ونحن ندور ونغني:
ياربي تشتي عرسان
ت تلحقني طرطوشة
أعزم أهلي والجيران
وخبي الأسمر برموشي.
أحس الفرح وأنا أتذكرتلك الصغيرة المشاكسة التي كانت تغني
،فأشيح ناظري عن النافذة إلى الأسمر النائم في فراشي مستسلماً لملك النوم،
بعد يوم عمل شاق وعلى وجهي ابتسامة رضى.
صحوت على صوت حبات المطر تنقر بللور النافذة،فأسرعت بإغلاقها
ولم أسرع في العودة إلى النوم.
منظر المطر،أرجعني إلى طفولتي،إلى اللعب تحت المطر
مشكلين دائرة تتوسطها إحدى الصغيرات ونحن ندور ونغني:
ياربي تشتي عرسان
ت تلحقني طرطوشة
أعزم أهلي والجيران
وخبي الأسمر برموشي.
أحس الفرح وأنا أتذكرتلك الصغيرة المشاكسة التي كانت تغني
،فأشيح ناظري عن النافذة إلى الأسمر النائم في فراشي مستسلماً لملك النوم،
بعد يوم عمل شاق وعلى وجهي ابتسامة رضى.