مقال عن :مذكرات الحياة نحو نجاحي..
*قطعت مسافات كبيرة من الصبر والانتظار وهاهنا صامدة لكي أقطع المسافات الباقية القصيرة دون يأس أو قلق من أي احد ،
سأبرع حتى أنجز هدفي وأتقدم للأمام وأنا مرفوعة الرأس متفاخرة فعندما علمت أن الأشياء التي كنت أخافها حدوثها لن تحدث أحسست باليقين وأن حياتي صارت بأمان وكل ذلك بفضل من قام بالتضحية وحمايتي من كل الجوانب وقد تعاون بالتفاهم والتفكير الجيد وهو ليس جديدا عليه بالذي يتم التقديم الي من كرم ووفاء وأشكر الدنيا أنها لم تنسيني هذا الذي يتصف بالنبالة وأنه جبل لا تضره غضب العواصف ولا الرياح وانه طائر لا يرد على من يعيقه فيحلق بجانحيه بعيدا ومجاهدا يسمو بين الغيوم عاليا وشامخا فيرتسم بالقوة والشجاعة ويكمل طريقه راضيا ومواصلا ليعلن مسيرته مسالما من شروق الشمس حتى غروبهاو كالنحل مكافحا الى العمل وكالورد منفتحا تناثر بعطرها أبتسامة وكالصقر الذي يقف بهيبة ويطير بعزيمة لا يرى من لا يعيبه ويترك كل شي ورأءه بلا أهمية ، ، ،
وكما أنني ملهمة لهذا البطل الخارق وأنني مميزة وغالية بالنسبة إليه فكيف لي أن أخسر هذا الكنز ومن لا يتمنى كنز يأتيه بسهولة وكل ما بحوزتة وداخله من أشياء ومواصفات أتمناها في هذا الكنز وأنني تخيرت لهذا وكما أنني شيء غالي الثمن له ومكسبا لا يمكن خسارته ............
وكما الفرص لا تأتي كل يوم .
*غدا سيكون أجمل وغدا سيكون حالي أفضل عندما ستدخل السعادة الحقيقية لأول مرة في قلبي والتي لم أعشها وسأعيشها الآن للنجاح الكبير التي قدمته وهو يكون أول نجاح في حياتي والتي عملت بكل جهد وسعيت من أجل تحقيقه بما أنه أول هدف وحلم ركضت خلفه ضحيت بحياتي من أجل هذا الحلم ، كنت أرى غيوم تمر من فوقي و عندما أرى غيمة واقفة أنتظرها كي تغيثني ولو قطرة واحدة تكفيني دون فائدة ترحل كما غيرها حتى صادفت أخر غيمة فأغثتني من قطراتها ونمت أغصاني وأوراقي الجافة وكلما جاءت تزيدني أكثر غزارة حتى نمت ثمرة في داخلي وهي الحاجة والطموح لكسبها فكانت الغيمة بحاجة إلى ذلك أيضا...فصرنا نصفان منفردان بوجود ما يغلب أن يجتمعان لكن ذلك لم يكن استسلام أو يأس بل نتج عن قوة وشدة العزم والمقاومة لولا وجود الفشل الكثير لكن الفشل لن سيبقى طويلا بوجود التفكير الصحيح والإرادة والإصرار نحو الهمة حتى بقت مسافة قصيرة من النصفان وصار الدرب سهلا وقصيرا للوصول بأمان رغما كان الدرب شاقا وطويلا ففتحت أبواب النور والأمل وتقدمت ما سيأتي من أول لقمة من السعادة إلى أن يتم التحقيق وتكتمل السعادة الكبيرة وسيكتمل النصفان كما نتج عن قلب واحد ،،،،)(
*حينما جاءت تلك العقبة وباتت تحوم حوالي لم أستطع التحمل ومكوثها في طريقي ذهبت وأخبرت الحياة عنها فكان يجب أخبارها لكي تتم التصرف السريع من أجل رفض وجودها وعندما أتممت أخبارها فأحسست بأنها ستتصرف سريعا لأن ليس هناك وقت كافي ستتم معالجة الوضع لكن الى اليوم لا ادري ما حيلتها
*هناك هدوء عميق كأن العقبة زالت من الطريق مشيت أمامها لم يحدث وقوع شيء لعلى ذلك الهدوء ليس وراءه ما يأتي بعد الهدوء من صاعقة تهدم ما أنبنئ لعلها رحلت بسلام كي أواصل طريقي عندما أيقنت بأن حلمي ما زال هناك موجودا وسوف أسعى من أجل الوصول إليه ليس ما يسمى مستحيلا عند القانون حتى وإن شقيت من الصبر والأنتظار لن أستسلم وأقف باسطة اليدين فذلك يسمى جهدا وعملا لابد الألتزام به ومن جاهد في عمله كسب ورزق بالأجر وأن أجري هو حلمي التي تمكث سعادتي حواليه وهو الكون الكبير الذي يملك في داخله عدة أشياء وكل شيء جميل ما بداخله ...
كم أشاهد بعض المواقف ولكن لم أستطع تفهمها لا أريد أن أوقع ع شيء لا أعرف معناه فأعيش حياة من اللأغاز والأسئلة المحيرة في ذهني فهي بعض لحظات قليلة من الأنتظار نحو تحقيق حلمي وهو نوع من التشويق.
*صعب أن نتغلب ع ظروفنا فهي حاجز لا نقدر بأستطاعتنا كسرها بسهولة لابد أن نتماشى عليها إلى أن تخفف من العناء وترحل
فجاءت عقبة بعد تلك العقبة وهي ليست متجهه نحونا فقط بل ع جميع العالم وهي عبارة عن وقت من الأنتظار لطلوعنا للحلم كي نصبر بمدة هذه العقبة ورحيلها لكن ليس لدينا غير ذلك وما لنا القدرة بفعل شيء لها بما أن أمرنا أصبح سهل بلوغه فما علينا غير الأنتظار البسيط فيلزمنا وقت كي نجتازه ،فهناك مسافة قصيرة كي نحقق هدفنا وهذه العقبة أعطتنا التمهل لبلوغنا للهدف وعدم العجلة ولو أن أصبح الشيء قريب ،فالأمور أصبحت كأنها سهلة علينا ولو أن سهلا فيجب تفكير بالمنطق وعدم المجازفة كي لا نكون في فخا أو نوع من المصيدة لابد الحرص والتمعن نتنظر رؤية شعاع الشمس كي نتأكد أننا صرنا قريبين من قمة الجبل ..
*فأن الظروف تقيدنا ولو أن أعتدنا عليها لابد من أستجوابها كي لا تتكبر وتترفع لكن لا نجعلها تأخذنا الى الخسارة والأستسلام فذلك تجعلنا السيطرة عليها بوجود وقت كافي لها وأن تنصرف من طريقنا وأن وصلا الموضوع لحد التوقف والخسارة فيكون هناك خط فاصل ...
بقلم الأديبة ملكة الطموح
*قطعت مسافات كبيرة من الصبر والانتظار وهاهنا صامدة لكي أقطع المسافات الباقية القصيرة دون يأس أو قلق من أي احد ،
سأبرع حتى أنجز هدفي وأتقدم للأمام وأنا مرفوعة الرأس متفاخرة فعندما علمت أن الأشياء التي كنت أخافها حدوثها لن تحدث أحسست باليقين وأن حياتي صارت بأمان وكل ذلك بفضل من قام بالتضحية وحمايتي من كل الجوانب وقد تعاون بالتفاهم والتفكير الجيد وهو ليس جديدا عليه بالذي يتم التقديم الي من كرم ووفاء وأشكر الدنيا أنها لم تنسيني هذا الذي يتصف بالنبالة وأنه جبل لا تضره غضب العواصف ولا الرياح وانه طائر لا يرد على من يعيقه فيحلق بجانحيه بعيدا ومجاهدا يسمو بين الغيوم عاليا وشامخا فيرتسم بالقوة والشجاعة ويكمل طريقه راضيا ومواصلا ليعلن مسيرته مسالما من شروق الشمس حتى غروبهاو كالنحل مكافحا الى العمل وكالورد منفتحا تناثر بعطرها أبتسامة وكالصقر الذي يقف بهيبة ويطير بعزيمة لا يرى من لا يعيبه ويترك كل شي ورأءه بلا أهمية ، ، ،
وكما أنني ملهمة لهذا البطل الخارق وأنني مميزة وغالية بالنسبة إليه فكيف لي أن أخسر هذا الكنز ومن لا يتمنى كنز يأتيه بسهولة وكل ما بحوزتة وداخله من أشياء ومواصفات أتمناها في هذا الكنز وأنني تخيرت لهذا وكما أنني شيء غالي الثمن له ومكسبا لا يمكن خسارته ............
وكما الفرص لا تأتي كل يوم .
*غدا سيكون أجمل وغدا سيكون حالي أفضل عندما ستدخل السعادة الحقيقية لأول مرة في قلبي والتي لم أعشها وسأعيشها الآن للنجاح الكبير التي قدمته وهو يكون أول نجاح في حياتي والتي عملت بكل جهد وسعيت من أجل تحقيقه بما أنه أول هدف وحلم ركضت خلفه ضحيت بحياتي من أجل هذا الحلم ، كنت أرى غيوم تمر من فوقي و عندما أرى غيمة واقفة أنتظرها كي تغيثني ولو قطرة واحدة تكفيني دون فائدة ترحل كما غيرها حتى صادفت أخر غيمة فأغثتني من قطراتها ونمت أغصاني وأوراقي الجافة وكلما جاءت تزيدني أكثر غزارة حتى نمت ثمرة في داخلي وهي الحاجة والطموح لكسبها فكانت الغيمة بحاجة إلى ذلك أيضا...فصرنا نصفان منفردان بوجود ما يغلب أن يجتمعان لكن ذلك لم يكن استسلام أو يأس بل نتج عن قوة وشدة العزم والمقاومة لولا وجود الفشل الكثير لكن الفشل لن سيبقى طويلا بوجود التفكير الصحيح والإرادة والإصرار نحو الهمة حتى بقت مسافة قصيرة من النصفان وصار الدرب سهلا وقصيرا للوصول بأمان رغما كان الدرب شاقا وطويلا ففتحت أبواب النور والأمل وتقدمت ما سيأتي من أول لقمة من السعادة إلى أن يتم التحقيق وتكتمل السعادة الكبيرة وسيكتمل النصفان كما نتج عن قلب واحد ،،،،)(
*حينما جاءت تلك العقبة وباتت تحوم حوالي لم أستطع التحمل ومكوثها في طريقي ذهبت وأخبرت الحياة عنها فكان يجب أخبارها لكي تتم التصرف السريع من أجل رفض وجودها وعندما أتممت أخبارها فأحسست بأنها ستتصرف سريعا لأن ليس هناك وقت كافي ستتم معالجة الوضع لكن الى اليوم لا ادري ما حيلتها
*هناك هدوء عميق كأن العقبة زالت من الطريق مشيت أمامها لم يحدث وقوع شيء لعلى ذلك الهدوء ليس وراءه ما يأتي بعد الهدوء من صاعقة تهدم ما أنبنئ لعلها رحلت بسلام كي أواصل طريقي عندما أيقنت بأن حلمي ما زال هناك موجودا وسوف أسعى من أجل الوصول إليه ليس ما يسمى مستحيلا عند القانون حتى وإن شقيت من الصبر والأنتظار لن أستسلم وأقف باسطة اليدين فذلك يسمى جهدا وعملا لابد الألتزام به ومن جاهد في عمله كسب ورزق بالأجر وأن أجري هو حلمي التي تمكث سعادتي حواليه وهو الكون الكبير الذي يملك في داخله عدة أشياء وكل شيء جميل ما بداخله ...
كم أشاهد بعض المواقف ولكن لم أستطع تفهمها لا أريد أن أوقع ع شيء لا أعرف معناه فأعيش حياة من اللأغاز والأسئلة المحيرة في ذهني فهي بعض لحظات قليلة من الأنتظار نحو تحقيق حلمي وهو نوع من التشويق.
*صعب أن نتغلب ع ظروفنا فهي حاجز لا نقدر بأستطاعتنا كسرها بسهولة لابد أن نتماشى عليها إلى أن تخفف من العناء وترحل
فجاءت عقبة بعد تلك العقبة وهي ليست متجهه نحونا فقط بل ع جميع العالم وهي عبارة عن وقت من الأنتظار لطلوعنا للحلم كي نصبر بمدة هذه العقبة ورحيلها لكن ليس لدينا غير ذلك وما لنا القدرة بفعل شيء لها بما أن أمرنا أصبح سهل بلوغه فما علينا غير الأنتظار البسيط فيلزمنا وقت كي نجتازه ،فهناك مسافة قصيرة كي نحقق هدفنا وهذه العقبة أعطتنا التمهل لبلوغنا للهدف وعدم العجلة ولو أن أصبح الشيء قريب ،فالأمور أصبحت كأنها سهلة علينا ولو أن سهلا فيجب تفكير بالمنطق وعدم المجازفة كي لا نكون في فخا أو نوع من المصيدة لابد الحرص والتمعن نتنظر رؤية شعاع الشمس كي نتأكد أننا صرنا قريبين من قمة الجبل ..
*فأن الظروف تقيدنا ولو أن أعتدنا عليها لابد من أستجوابها كي لا تتكبر وتترفع لكن لا نجعلها تأخذنا الى الخسارة والأستسلام فذلك تجعلنا السيطرة عليها بوجود وقت كافي لها وأن تنصرف من طريقنا وأن وصلا الموضوع لحد التوقف والخسارة فيكون هناك خط فاصل ...
بقلم الأديبة ملكة الطموح