ليش أتعب حالي بالروحه والجيه ما دام الطيف حولي فوق الغيم ساكن مجاورني نهار و ليل
و في كل ساعه وثانيه
ما همني الحظر الكلي ولا الطلعه دامه جنبي مكفيني
أخبركم أموري في العيد طيبه
عيدي يمكن حلو هالسنه بس في مشكله وهي لو إنه على راسي قاهرتني شعلته خافيه شوفته وهذا إلي أعانيه من عقب أمس وعقبه أو أقول فتره
مدري شنو حلها اشغلت فكري من مده
صعب أتفاهم معاه لأنه في مسافه عاليه لو يقترب و يعترف برتاح من همه ألا إنه بلاني في قربه
والعجب أنه يراقبني بكل حركه ما أقدر أخرج في الساحه لحظه واقف يطالعني ولا على باله إني محرجه
هو غريب ولا قريب لا أعلم أصوله كأن حالي صار له مسخره.
في أول شيء من كل هذا لو يشوف الغيم صار مثقل حرام ما يبعد عنه أخاف يسقط في الأرض من كثر ما ثاقل عليه وهو عايش بلا أهميه وثانيا لو يشوف شعاعه صاير مغبر حرام ما يزيله عن وجه عينه راح تنضر والضرر ما زين للعين يا ليت يلبي النصيحه على أقرب فرصه
كله ترأ عشانه من خوفي عليه لا يحسب بأني بلا إحساس وبلا قلب لو حسب فعلا يسأل نفسه
بالأساس كيف أعجبت به ؟!
وعندما يجاوب فوراً عليه
فليكن هذا دليل جاء له من طربته
يمكن في العيد يخف دمه شويه لأنه عيد وطلته فيني جدا مهمه ذكرني بزمان الأولي في الأعياد السابقه لما أشوف الطير وهو يلوح بنظراته كأنه صقر يشبه من نظرات عيونه يخجلني بنظراته تطلع مزيونه تتولع اللحظه وتصير حلوه وكل لحظة معاه جميلة صارت ذكره رهيبة
يا ليت الزمان يعود لكي أنسخ ورقة من تلك الذكريات عند اللحظات الجميله من الماضي وألصقها حيث أشاء في اللحظات العادية ما لها لزوم صراحه كذاك بيفرضني أغير الروتين وبمزاجي أولعه سعاده
يا ليت واتمنى يصير بجد حقيقه لا يمكن أترك شيء بخاطري كله أجيبه
والطيف وحده بكومه ما أدري وين أنثبر في مع هذا ولا مع هذا من جد حايره أقول يمكن متفقين عشاني هو والطير إحساسي يقولي إنهم كذه وأقول لا كذه ويش الدبره ؟!
الطيف مواقفي معه صارت جدا مثيره والأحسن إنه شالني قليل من عائلة الملل وجيرانه وعمل شيء في الوقت الي صار الناس في المنازل منحظره
الفيروس ما ترك شيء شتت العالم وصرنا بيده لعبه شوفوا العيد وين كان ووين صار أيام زمان كنا من بيت إلى بيت والحاره بتأدية التحية واليوم من غرفه إلى غرفه كأنها مذله وليش مذله ما دام من أجل سلامتنا في بكره وبعدها بنستيقظ من ساعات ما كنا في الغفوه..
بقلم الأديبة ملكة الطموح
و في كل ساعه وثانيه
ما همني الحظر الكلي ولا الطلعه دامه جنبي مكفيني
أخبركم أموري في العيد طيبه
عيدي يمكن حلو هالسنه بس في مشكله وهي لو إنه على راسي قاهرتني شعلته خافيه شوفته وهذا إلي أعانيه من عقب أمس وعقبه أو أقول فتره
مدري شنو حلها اشغلت فكري من مده
صعب أتفاهم معاه لأنه في مسافه عاليه لو يقترب و يعترف برتاح من همه ألا إنه بلاني في قربه
والعجب أنه يراقبني بكل حركه ما أقدر أخرج في الساحه لحظه واقف يطالعني ولا على باله إني محرجه
هو غريب ولا قريب لا أعلم أصوله كأن حالي صار له مسخره.
في أول شيء من كل هذا لو يشوف الغيم صار مثقل حرام ما يبعد عنه أخاف يسقط في الأرض من كثر ما ثاقل عليه وهو عايش بلا أهميه وثانيا لو يشوف شعاعه صاير مغبر حرام ما يزيله عن وجه عينه راح تنضر والضرر ما زين للعين يا ليت يلبي النصيحه على أقرب فرصه
كله ترأ عشانه من خوفي عليه لا يحسب بأني بلا إحساس وبلا قلب لو حسب فعلا يسأل نفسه
بالأساس كيف أعجبت به ؟!
وعندما يجاوب فوراً عليه
فليكن هذا دليل جاء له من طربته
يمكن في العيد يخف دمه شويه لأنه عيد وطلته فيني جدا مهمه ذكرني بزمان الأولي في الأعياد السابقه لما أشوف الطير وهو يلوح بنظراته كأنه صقر يشبه من نظرات عيونه يخجلني بنظراته تطلع مزيونه تتولع اللحظه وتصير حلوه وكل لحظة معاه جميلة صارت ذكره رهيبة
يا ليت الزمان يعود لكي أنسخ ورقة من تلك الذكريات عند اللحظات الجميله من الماضي وألصقها حيث أشاء في اللحظات العادية ما لها لزوم صراحه كذاك بيفرضني أغير الروتين وبمزاجي أولعه سعاده
يا ليت واتمنى يصير بجد حقيقه لا يمكن أترك شيء بخاطري كله أجيبه
والطيف وحده بكومه ما أدري وين أنثبر في مع هذا ولا مع هذا من جد حايره أقول يمكن متفقين عشاني هو والطير إحساسي يقولي إنهم كذه وأقول لا كذه ويش الدبره ؟!
الطيف مواقفي معه صارت جدا مثيره والأحسن إنه شالني قليل من عائلة الملل وجيرانه وعمل شيء في الوقت الي صار الناس في المنازل منحظره
الفيروس ما ترك شيء شتت العالم وصرنا بيده لعبه شوفوا العيد وين كان ووين صار أيام زمان كنا من بيت إلى بيت والحاره بتأدية التحية واليوم من غرفه إلى غرفه كأنها مذله وليش مذله ما دام من أجل سلامتنا في بكره وبعدها بنستيقظ من ساعات ما كنا في الغفوه..
بقلم الأديبة ملكة الطموح
عدل سابقا من قبل ملكة الطموح في الأربعاء يوليو 21, 2021 7:10 pm عدل 1 مرات