قصيدة:في ذكراك قلباً
في ذكراك قلباً ناطقاً
يقول إني أحبك حباً لامعاً
عيناك التي ترواد عيني بتلهفاً
لا أتناسى نظراتها بتاتاً
وإني صرت متلهف بك جداً
يا مرارة حلاوة الحب إن تحول عشقاً
ليس الحب كله يأتي بلوناً واحداً
كمثل حبي الذي أشكاله متناغماً
كم صار لي وطن وأوطاناً
وبساط بستانه أخضر من جناناً
السماء والغيوم سامية بنوره الذي جذاباً
أغار إن وصل نوره بفيح الأزهاراً
وجرى ضياء كرمه عند أمواجه بتبسماً
لا يعلم الناس إن حبي حجراً غالياً
لا ينكسر بقذارة كلام تحمله رياحاً
فمن أساء إليه يسيء بي لو بذرة رملاً
هو القلم الذي أنسج منه الحبر في ورقاً
وهو الموج الذي يموج على قوة بلا خفة عقولاً
يا حسنك الطاهر في عيني أذابني لك حباً
ومن حبك درت العالم وراء ظهري مكتفياً
الأديبة أم الطموح
في ذكراك قلباً ناطقاً
يقول إني أحبك حباً لامعاً
عيناك التي ترواد عيني بتلهفاً
لا أتناسى نظراتها بتاتاً
وإني صرت متلهف بك جداً
يا مرارة حلاوة الحب إن تحول عشقاً
ليس الحب كله يأتي بلوناً واحداً
كمثل حبي الذي أشكاله متناغماً
كم صار لي وطن وأوطاناً
وبساط بستانه أخضر من جناناً
السماء والغيوم سامية بنوره الذي جذاباً
أغار إن وصل نوره بفيح الأزهاراً
وجرى ضياء كرمه عند أمواجه بتبسماً
لا يعلم الناس إن حبي حجراً غالياً
لا ينكسر بقذارة كلام تحمله رياحاً
فمن أساء إليه يسيء بي لو بذرة رملاً
هو القلم الذي أنسج منه الحبر في ورقاً
وهو الموج الذي يموج على قوة بلا خفة عقولاً
يا حسنك الطاهر في عيني أذابني لك حباً
ومن حبك درت العالم وراء ظهري مكتفياً
الأديبة أم الطموح