عندما أقرأ نصوصك يمر وجه العراق كشامة النهار
وحين أُصافحك تٌزهر بيوت الكوفة
من أيّام الفوانيس والحصير ، وأنا على مِلتك الشِعرية أسيرُ
أقتفي أثرك كناسكة تخشى السقوط في الخطيئة
أبحث عنكَ في كتب النحو والبلاغة ،أراك كقافية كاملة النضوج
دعْني أبوح لك سرا يامحمد
عندما كتبتَ أول قصيدة ،إستشعرتُ أناملكَ كأنك تخط عسجدا على جدار قلبي
لطالما رأيتك نبيا للشعر
أتكهن أن صيتكَ سيمتد من كركوك حتى حدود دمشق
وأعلم أن طقوس الكتابة عندك هي تلويحة نورس أبيض ومقطوعة أندلسية
مارأيك أن تدعوني لمهرجان الشعر في بلادك ؟
أتوق لصوتك السومري وبحتك الجنوبية
سيصفق لك قلبي طويلا
سأمنحك نياشين فخر
لاتنسى أن ترسل لي دعوة ومعها وشاحك الأزرق الذي أحب
أنتظرك بشغف
وحين أُصافحك تٌزهر بيوت الكوفة
من أيّام الفوانيس والحصير ، وأنا على مِلتك الشِعرية أسيرُ
أقتفي أثرك كناسكة تخشى السقوط في الخطيئة
أبحث عنكَ في كتب النحو والبلاغة ،أراك كقافية كاملة النضوج
دعْني أبوح لك سرا يامحمد
عندما كتبتَ أول قصيدة ،إستشعرتُ أناملكَ كأنك تخط عسجدا على جدار قلبي
لطالما رأيتك نبيا للشعر
أتكهن أن صيتكَ سيمتد من كركوك حتى حدود دمشق
وأعلم أن طقوس الكتابة عندك هي تلويحة نورس أبيض ومقطوعة أندلسية
مارأيك أن تدعوني لمهرجان الشعر في بلادك ؟
أتوق لصوتك السومري وبحتك الجنوبية
سيصفق لك قلبي طويلا
سأمنحك نياشين فخر
لاتنسى أن ترسل لي دعوة ومعها وشاحك الأزرق الذي أحب
أنتظرك بشغف