فكرة الخلود بالجنة أنْ أُُرافق نبيا ، يُصاحب الضوء والشمس
في يده أوراق الله الخضراء
أتكأ على عكازه
أُكدس خزائن النور، لأكتب عن طين الأنبياء
أعْبر النصوص الرثَّة وأتجاوزها
كي أصنع فُسحة صُوفية
تُمجد السلف الصالح
ياإلهَ القلم والناي
أعِرني صبرا كصبر يعقوب
أجتاز به الدمع السرمدي
واليد العمياء
دعْني أعبرُ الريح الأخرس
لأبلل قصائدي بتعويذة مقدسة
تُنجيني من الظلمات القديمة
يارب ، المرء لايتعافى بصُحبةٍ ولابأهل
كلهم عابرون
يحملون نعشي في كُفوف موسمية
يكتبون العزاء في جرائدهم الصفراء ويرحلون
يارب إرحم هشاشتي
هذا الماء مرٌّ وعين النجاة لاتُبصر
في كفي كل طلاسم الأرض
أغثني من دهاليز الظلمات
من جَدَث الكون ومرْتع الشياطين
أريد مرفأ آمنا وضوءا لاينطفئ
بعيدا عن الجَحافل و شعراء الرصيف.
في يده أوراق الله الخضراء
أتكأ على عكازه
أُكدس خزائن النور، لأكتب عن طين الأنبياء
أعْبر النصوص الرثَّة وأتجاوزها
كي أصنع فُسحة صُوفية
تُمجد السلف الصالح
ياإلهَ القلم والناي
أعِرني صبرا كصبر يعقوب
أجتاز به الدمع السرمدي
واليد العمياء
دعْني أعبرُ الريح الأخرس
لأبلل قصائدي بتعويذة مقدسة
تُنجيني من الظلمات القديمة
يارب ، المرء لايتعافى بصُحبةٍ ولابأهل
كلهم عابرون
يحملون نعشي في كُفوف موسمية
يكتبون العزاء في جرائدهم الصفراء ويرحلون
يارب إرحم هشاشتي
هذا الماء مرٌّ وعين النجاة لاتُبصر
في كفي كل طلاسم الأرض
أغثني من دهاليز الظلمات
من جَدَث الكون ومرْتع الشياطين
أريد مرفأ آمنا وضوءا لاينطفئ
بعيدا عن الجَحافل و شعراء الرصيف.