ذاك البيت المورق بأغصان الزيتون كم أحبه
فيه الاغنيات والقصائد
أهله يقتاتون خبزا ولبنا وتمرا
جدار الغرفة درويش ومارسيل
وذاك المذياع العتيق إرث يحكي تاريخا
وقنديل نحاسي كان قد اشتراه رب العائلة من أيام نكبة48
ينبعث صوت فيروز يشعرني بالدفء
وابتسامة ذاك المقدسي هي اجمل مااحب
فيه الاغنيات والقصائد
أهله يقتاتون خبزا ولبنا وتمرا
جدار الغرفة درويش ومارسيل
وذاك المذياع العتيق إرث يحكي تاريخا
وقنديل نحاسي كان قد اشتراه رب العائلة من أيام نكبة48
ينبعث صوت فيروز يشعرني بالدفء
وابتسامة ذاك المقدسي هي اجمل مااحب