السلام عليكم موضوع مهم ادعوكم لقرائته
سُئلت
لو في امنيه واحده فقط ...تلبى لك الأن ... ماذا ستكون...؟؟
لاأدري كيف قفزعلى لساني: راحة البال ...
اليوم وكأنني للمرة الأولى أقرأها في كتاب الله (واصلح بالهم )
توقفت ملياً عند هذه الجمله ...وتداعت الافكار على بالي ...
واحببت ان اشرككم بها ...
1-كلمة بالي فصيحة وكنت اظنها عاميه
2-كلمة الله يهدي بالكم دعاء جميل جداً لم نكن نفطن له
3- فتحت التفسير وجاء معنى أصلح بالهم
بالَ بالشيء : أكترث به , فمن لايبالي لايكترث
والبال هو موضع الفكر , والفكر موضعه العقل والقلب ,فأنت حين تقول :أصلح بالك أي أصلح تفكيرك وقلبك وعقلك .... واي دعاء اجمل من هذا ...؟!
ويقول ربنا سبحانه وتعالى في سورة محمد:
( وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ
كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ
وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ )
فشروط إصلاح البال مذكوره في كتاب الله :
الإيمان وعمل الصالحات ..
وجزاءها تكفير السيئات وراحة البال
أراح الله بالكم ...وكفر سيئاتكم ... وهداني وإياكم طريق الصواب
"اللهم ردنا إليك رداً جميلاً"
أتدرون ما هو الرد الجميل؟!!
الرد الجميل أن يردك الله إليه بلطف دون ان يبتليك بمصيبة مثل عجز أو حادث أو فقد ولد أو موت عزيز (لا قدر الله) وأن تعود إلى الله والطريق الحق دون أن تجرك المصائب إلى الله جراً..
كأن تستيقظ من غفلتك بسماع آية من القرآن أو حديث نبوي أو موعظة أو رسالة ربانية..
هذا الفضيل بن عياض , عاش شطراً من حياته قاطعاً للطريق مفسداً في الأرض ، وفي ذات ليلة من الليالي تسلق أسوار منزل ليسرق , فسمع صوت صاحب المنزل يصلي ويتلو قوله تعالى "ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق" ، فرق قلبه وانتفضت جوارحه واستسلم لربه وأعلن توبته من ساعته قائلاً "بلى قد آن.. بلى قد آن" ، وأصبح عابداً زاهداً تقياً ورعاً.. رده الله إليه رداً جميلاً ..
اللهم ردنا اليك رداً جميلا ...
العافية إذا دامت جُهلت ، و إذا فُقدت عُرفت ، فاشكروا الله دائماً .الجلوس بعد السلام من الصلاةالمكتوبه ! من أعظم الأوقات التي تنزل فيها رحمة الله عز وجل لا تستعجل بالقيام . استغفر ، وسبح واقرأ آية الكرسي لاتنس بأنكَ في ضيافة الرحمن عزوجل .
(فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب ) خطوة إلى الجنة ..
أعجبتني فاخترتها لاحبتي
سُئلت
لو في امنيه واحده فقط ...تلبى لك الأن ... ماذا ستكون...؟؟
لاأدري كيف قفزعلى لساني: راحة البال ...
اليوم وكأنني للمرة الأولى أقرأها في كتاب الله (واصلح بالهم )
توقفت ملياً عند هذه الجمله ...وتداعت الافكار على بالي ...
واحببت ان اشرككم بها ...
1-كلمة بالي فصيحة وكنت اظنها عاميه
2-كلمة الله يهدي بالكم دعاء جميل جداً لم نكن نفطن له
3- فتحت التفسير وجاء معنى أصلح بالهم
بالَ بالشيء : أكترث به , فمن لايبالي لايكترث
والبال هو موضع الفكر , والفكر موضعه العقل والقلب ,فأنت حين تقول :أصلح بالك أي أصلح تفكيرك وقلبك وعقلك .... واي دعاء اجمل من هذا ...؟!
ويقول ربنا سبحانه وتعالى في سورة محمد:
( وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ
كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ
وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ )
فشروط إصلاح البال مذكوره في كتاب الله :
الإيمان وعمل الصالحات ..
وجزاءها تكفير السيئات وراحة البال
أراح الله بالكم ...وكفر سيئاتكم ... وهداني وإياكم طريق الصواب
"اللهم ردنا إليك رداً جميلاً"
أتدرون ما هو الرد الجميل؟!!
الرد الجميل أن يردك الله إليه بلطف دون ان يبتليك بمصيبة مثل عجز أو حادث أو فقد ولد أو موت عزيز (لا قدر الله) وأن تعود إلى الله والطريق الحق دون أن تجرك المصائب إلى الله جراً..
كأن تستيقظ من غفلتك بسماع آية من القرآن أو حديث نبوي أو موعظة أو رسالة ربانية..
هذا الفضيل بن عياض , عاش شطراً من حياته قاطعاً للطريق مفسداً في الأرض ، وفي ذات ليلة من الليالي تسلق أسوار منزل ليسرق , فسمع صوت صاحب المنزل يصلي ويتلو قوله تعالى "ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق" ، فرق قلبه وانتفضت جوارحه واستسلم لربه وأعلن توبته من ساعته قائلاً "بلى قد آن.. بلى قد آن" ، وأصبح عابداً زاهداً تقياً ورعاً.. رده الله إليه رداً جميلاً ..
اللهم ردنا اليك رداً جميلا ...
العافية إذا دامت جُهلت ، و إذا فُقدت عُرفت ، فاشكروا الله دائماً .الجلوس بعد السلام من الصلاةالمكتوبه ! من أعظم الأوقات التي تنزل فيها رحمة الله عز وجل لا تستعجل بالقيام . استغفر ، وسبح واقرأ آية الكرسي لاتنس بأنكَ في ضيافة الرحمن عزوجل .
(فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب ) خطوة إلى الجنة ..
أعجبتني فاخترتها لاحبتي