قصة فتاة وحيدة كانت تعيش بين والديها وخمس اخوة
ساكتب لكم جزءا من قصتها.( خاص بالمسابقة )
"""""""""""""""""""""""""
تحرر فتاة
+++++++
كانت فتاة تعيش بين احضان والديها وقد كان والدها لا يرفض لها طلب رغم ضعف حالتة المادية، وكانت والدتها ذات شخصية ضعيفة امام والدها ، لا يوجد لها رأي بأى شيء في الحياة ، كانت هذه الفتاة طيبة حنونه لا تغضب احد ولا تؤذي اى انسان اذا احبت تحب من كل قلبها ولا تعرف الكره ابداً لانها تعتبره مرضا يجب التخلص منه ،وفي يوم من الايام احبت انسان كان هو الحياة بالنسبة لها ، وكانت الدقات الاولى لقلبها الصغير ،كانت تنتظر اللحظه التي تتكلم وتسمع صوته بها اذا غاب غاب كل شيء معه ، كانت اسرتها تخاف عليها من النسمة خاصة والدها ، وفى يوم من الايام اخبرت صديقتها بقصة حبها الكبير كانت تعتبرها بمثابة اختها التي لم تلدها امها، وفي يوم من الايام ذهبت هي وصديقتها لترى حبيبها من بعيد هي كانت فتاة جميلة جداً طيبة خلوقة ، كانت تراه من بعيد فقط وكانت صديقتها متحرره اكثر منها ، وفي يوم من الايام طلبت من صديقتها ان تتكلم مع حبيبها لتقول له شيء يخصها، ويوم بعد يوم من حديثه مع صديقتها تغير الحبيب وسألته لماذا انت متغير ، فقال لها لا يوجد شيء فالحت عليه وبعد الحاحٍ كثير اخبرها انه معجب بصديقتها قال لها انت لا تخرجين معى ولا اراك الا من بعيد وهي متحررة اراها وقتما اشاء فأحست بصفعة قوية على وجهها، ماذا جري ؟ لم كل هذا ؟ ماذا فعلت؟ فقد كانت تكلم نفسها فقالت له والجرح يملأ قلبها أنا سأخبرها أنك تحبها، وقلبها الصغير يشعر بالالم
لكن لانها تحبه وتحب سعادتة تمنت له الخير والسعادة حتى لو كانت سعادتة مع غيرها ، فاخبرت صديقتها بهذا الشي كانت تأمل بانها سترفض لاجلها لكنها لم تمانع بهذا الشيء وحزنت اكثر واكثر لردت فعل صديقتها فطلبت من ربها ان يأخذ حقها ممن ظلمها، وفي يوم جاء والدها واخبرها بقدوم عريس او زوج المستقبل ، فلم ترفض رغم صغر سنها وكبر سنه وكتب الكتاب ولم يدخل عليها وبعد فترة استيقظت من جرحها وطلبت من والدها ان تترك خطيبها لانها لم تحبه ولم تتفاهم معه فوافق والدها وتم الانفصال ، وبعد سنه علمت بان حبيبها السابق قد تزوج من ابنة خالتة ولم يتزوج صديقتها وكان هذا العقاب الاول من الله الذي عاقبهم به وللعلم كانت والدتها تعرف والدته وعلمت منها اخباره ، وفي يوم من الايام خرجت هى ووالدتها وفي الطريق شاهدت حبيبها الاول وجاء وتكلم مع والدتها وعرض عليها الدخول للمنزل لمقابلة والدته فدخلت والدتها لمنزل صديقتها وجلست مع والدته وهى لم تكن تريد الدخول، لكن كيف تقول لوالدتها هذا الشيء ، وفي لحظه انفراد اخبرها انه لم يحب غيرها لكن هو من اراد ان يبعدهابهذه الطريقة ففضل ان تبتعد عنه حتى لا تتالم لانه علم انه لا يستطيع الزواج بها ، لكن هيهات ما الفائده لقد تزوج من غيرها وهي تقبلت هذا الشيء لكن مهما كانت الاسباب لا يحق له ان يفعل ذلك فحمدت الله وتمنت له الخير لكن بعيداً عنها ، وبعد فترة قابلها شخص طلبها للزواج وتمنت ان تحبه ويكون الحبيب المنتظر ووافقت عليه وتزوجته وانجبت الاطفال لكن رغم مرور السنين ووجود الاولاد لم تحبه للاسف لكنها كانت لا تطلب منه الطلاق لاجل اولادها لكن بعدما كبروا الاولاد طلبت من زوجها الطلاق لانها لا تستطيع الاستمرار اكثر من ذلك ، لكنه لم يقبل هذا الشيء لانه يحبها لكن هي لم تستطيع العيش معه عاشت هذه الفتاة مأساة حب ولم تجد الحبيب المنتظر فقررت ان تتحرر من كل شيء اجبرت عليه واصبحت تحاول ولم تستسلم والي الان مستمرة في الحياة وتريد تحقيق ذاتها بكل شيء كانت تريده من هذه الدنيا وصممت بالاستمرار لتحقيق هدفها بالحياة رغم كل الظروف والمصاعب التى تصادفها كم هي شخصية رائعه يتمنى كل رجل مثل هذه المرأة لجمالها الخارجى والداخلي واخلاقها لكن لابد ان تحبه لياخذ كل هذا الحب والجمال وتستمر الحياة معها ولن تتوقف غير بإنتهاء حياتها .
ساكتب لكم جزءا من قصتها.( خاص بالمسابقة )
"""""""""""""""""""""""""
تحرر فتاة
+++++++
كانت فتاة تعيش بين احضان والديها وقد كان والدها لا يرفض لها طلب رغم ضعف حالتة المادية، وكانت والدتها ذات شخصية ضعيفة امام والدها ، لا يوجد لها رأي بأى شيء في الحياة ، كانت هذه الفتاة طيبة حنونه لا تغضب احد ولا تؤذي اى انسان اذا احبت تحب من كل قلبها ولا تعرف الكره ابداً لانها تعتبره مرضا يجب التخلص منه ،وفي يوم من الايام احبت انسان كان هو الحياة بالنسبة لها ، وكانت الدقات الاولى لقلبها الصغير ،كانت تنتظر اللحظه التي تتكلم وتسمع صوته بها اذا غاب غاب كل شيء معه ، كانت اسرتها تخاف عليها من النسمة خاصة والدها ، وفى يوم من الايام اخبرت صديقتها بقصة حبها الكبير كانت تعتبرها بمثابة اختها التي لم تلدها امها، وفي يوم من الايام ذهبت هي وصديقتها لترى حبيبها من بعيد هي كانت فتاة جميلة جداً طيبة خلوقة ، كانت تراه من بعيد فقط وكانت صديقتها متحرره اكثر منها ، وفي يوم من الايام طلبت من صديقتها ان تتكلم مع حبيبها لتقول له شيء يخصها، ويوم بعد يوم من حديثه مع صديقتها تغير الحبيب وسألته لماذا انت متغير ، فقال لها لا يوجد شيء فالحت عليه وبعد الحاحٍ كثير اخبرها انه معجب بصديقتها قال لها انت لا تخرجين معى ولا اراك الا من بعيد وهي متحررة اراها وقتما اشاء فأحست بصفعة قوية على وجهها، ماذا جري ؟ لم كل هذا ؟ ماذا فعلت؟ فقد كانت تكلم نفسها فقالت له والجرح يملأ قلبها أنا سأخبرها أنك تحبها، وقلبها الصغير يشعر بالالم
لكن لانها تحبه وتحب سعادتة تمنت له الخير والسعادة حتى لو كانت سعادتة مع غيرها ، فاخبرت صديقتها بهذا الشي كانت تأمل بانها سترفض لاجلها لكنها لم تمانع بهذا الشيء وحزنت اكثر واكثر لردت فعل صديقتها فطلبت من ربها ان يأخذ حقها ممن ظلمها، وفي يوم جاء والدها واخبرها بقدوم عريس او زوج المستقبل ، فلم ترفض رغم صغر سنها وكبر سنه وكتب الكتاب ولم يدخل عليها وبعد فترة استيقظت من جرحها وطلبت من والدها ان تترك خطيبها لانها لم تحبه ولم تتفاهم معه فوافق والدها وتم الانفصال ، وبعد سنه علمت بان حبيبها السابق قد تزوج من ابنة خالتة ولم يتزوج صديقتها وكان هذا العقاب الاول من الله الذي عاقبهم به وللعلم كانت والدتها تعرف والدته وعلمت منها اخباره ، وفي يوم من الايام خرجت هى ووالدتها وفي الطريق شاهدت حبيبها الاول وجاء وتكلم مع والدتها وعرض عليها الدخول للمنزل لمقابلة والدته فدخلت والدتها لمنزل صديقتها وجلست مع والدته وهى لم تكن تريد الدخول، لكن كيف تقول لوالدتها هذا الشيء ، وفي لحظه انفراد اخبرها انه لم يحب غيرها لكن هو من اراد ان يبعدهابهذه الطريقة ففضل ان تبتعد عنه حتى لا تتالم لانه علم انه لا يستطيع الزواج بها ، لكن هيهات ما الفائده لقد تزوج من غيرها وهي تقبلت هذا الشيء لكن مهما كانت الاسباب لا يحق له ان يفعل ذلك فحمدت الله وتمنت له الخير لكن بعيداً عنها ، وبعد فترة قابلها شخص طلبها للزواج وتمنت ان تحبه ويكون الحبيب المنتظر ووافقت عليه وتزوجته وانجبت الاطفال لكن رغم مرور السنين ووجود الاولاد لم تحبه للاسف لكنها كانت لا تطلب منه الطلاق لاجل اولادها لكن بعدما كبروا الاولاد طلبت من زوجها الطلاق لانها لا تستطيع الاستمرار اكثر من ذلك ، لكنه لم يقبل هذا الشيء لانه يحبها لكن هي لم تستطيع العيش معه عاشت هذه الفتاة مأساة حب ولم تجد الحبيب المنتظر فقررت ان تتحرر من كل شيء اجبرت عليه واصبحت تحاول ولم تستسلم والي الان مستمرة في الحياة وتريد تحقيق ذاتها بكل شيء كانت تريده من هذه الدنيا وصممت بالاستمرار لتحقيق هدفها بالحياة رغم كل الظروف والمصاعب التى تصادفها كم هي شخصية رائعه يتمنى كل رجل مثل هذه المرأة لجمالها الخارجى والداخلي واخلاقها لكن لابد ان تحبه لياخذ كل هذا الحب والجمال وتستمر الحياة معها ولن تتوقف غير بإنتهاء حياتها .