يا منيتي ..أنت ..يا شعري وقافيتي
ويا عذابي وأحزاني ويا سهدي
رفقا بمضناك هذا منتهى جلدي
يا توأم الروح يا أنشودة الأبد
رفقا بمضناك..إني قد سئمت خطى
والليل ما زال يبدو أنه أبدي
وهذه الأمنيات السود شاخصة
ترنو إلي وفي أحداقها نكدي
تحوم بي حيث غاصت في الرؤى سفني
واستوطن السهم في يوم النقا كبدي
حيث التقى طرفه طرفي على قدر
روحان – يا للهوى – روحان في جسد
فأنشد الكون لحن العشق، وابتهلت
أحلامنا فوق جمر الشوق والبرد
يا نفحة الحب ما زالت تراودني
أضواؤك الخضر مذ راقصتها بيدي
ولم تزل في محاريب الهوى قدمي
تقفو سرابا وتستجدي لقاء غدي
ويا عذابي وأحزاني ويا سهدي
رفقا بمضناك هذا منتهى جلدي
يا توأم الروح يا أنشودة الأبد
رفقا بمضناك..إني قد سئمت خطى
والليل ما زال يبدو أنه أبدي
وهذه الأمنيات السود شاخصة
ترنو إلي وفي أحداقها نكدي
تحوم بي حيث غاصت في الرؤى سفني
واستوطن السهم في يوم النقا كبدي
حيث التقى طرفه طرفي على قدر
روحان – يا للهوى – روحان في جسد
فأنشد الكون لحن العشق، وابتهلت
أحلامنا فوق جمر الشوق والبرد
يا نفحة الحب ما زالت تراودني
أضواؤك الخضر مذ راقصتها بيدي
ولم تزل في محاريب الهوى قدمي
تقفو سرابا وتستجدي لقاء غدي