لا مفر
من نيران الرغبة
وهي تتلاطم على لهيب المنحدر
وعلى طرقات الامل
اخفت معالم الدهشة
بين انحناءات الوديان
توقد عشقي وليلي
براكين الشوق تلاحقني
جيدي محمل بالغبار يؤرقني
يستوطن ضفائري
فأنا الوجه الأبيض المرتقب
يبتسم عند كسوفي
لا تشعلني بعشبة يابسة
سارد السلام يوم الغيم يغيثني
روضة
من نيران الرغبة
وهي تتلاطم على لهيب المنحدر
وعلى طرقات الامل
اخفت معالم الدهشة
بين انحناءات الوديان
توقد عشقي وليلي
براكين الشوق تلاحقني
جيدي محمل بالغبار يؤرقني
يستوطن ضفائري
فأنا الوجه الأبيض المرتقب
يبتسم عند كسوفي
لا تشعلني بعشبة يابسة
سارد السلام يوم الغيم يغيثني
روضة