]size=18]هكذا كانَ الإلهامُ طفلًا
وكنتِ امه باختصار
تُرضعين أوراقي سائلاً من المجاز
فتكبر
تصبح قصائد انتماءٍ لاسمك
تتخلى عني بكل أصل
حيث
كل الافكار التي علقت بعينيك
فضلت البقاء
وانكرت عقلي
كل القُبلات
أحلامٌ مكتوبةٌ
تحت فراش ِ الصمت
عند نوم ِ شفتيك
كل هذا
لكي يفشل السرد بالبحث عني
وأنا شعرٌ توشح بوجهكِ
منذُ أول السطر
...
يحيى الرحال
2018[/size]
وكنتِ امه باختصار
تُرضعين أوراقي سائلاً من المجاز
فتكبر
تصبح قصائد انتماءٍ لاسمك
تتخلى عني بكل أصل
حيث
كل الافكار التي علقت بعينيك
فضلت البقاء
وانكرت عقلي
كل القُبلات
أحلامٌ مكتوبةٌ
تحت فراش ِ الصمت
عند نوم ِ شفتيك
كل هذا
لكي يفشل السرد بالبحث عني
وأنا شعرٌ توشح بوجهكِ
منذُ أول السطر
...
يحيى الرحال
2018[/size]