تتنهدُ القصيدةُ
على سواحلِ الغروب
وحمرةُ الشفاهِ
تسابقني..
كخيولٍ بلا لجامٍ
لحقول الارتواء…
قنديلٌ اشعلَ اطرافَ ثوبي
مضى بلا طريقٍ
نحو شعاعِ الروح
ومزاراتِ النحر ِالدافئةِ
وفي حجرٍ ثملتْ به كل الامسيات
روضة لبابيدي
على سواحلِ الغروب
وحمرةُ الشفاهِ
تسابقني..
كخيولٍ بلا لجامٍ
لحقول الارتواء…
قنديلٌ اشعلَ اطرافَ ثوبي
مضى بلا طريقٍ
نحو شعاعِ الروح
ومزاراتِ النحر ِالدافئةِ
وفي حجرٍ ثملتْ به كل الامسيات
روضة لبابيدي