لعوبٌ هي الدنيا
أحتاجُ علماً ماعساني أعلمُ
وأنا النبيهُ عليكِ قد لا أفهمُ
ماكنتُ يوما ً في غباءٍ إنّما
نظراتُ عينيكِ التي لاتُفهمُ
يادنْيتي ماذا فعلتُ لتغضبي
فأضامُ فيكِ أنا الصبورُ وأُظلمُ
أجري ويجري العمر دون مكاسبٍ
فبناء عمري حيطهُ يتهدمُ
فأراكِ تلوينَ الذراعَ لفاضلٍ
ويصولُ عربيدٌ بسيفه يَصرمُ
وكأنًَ ميزان العدالةِ مائلٌ
يُردي بمظلومٍ ويُجزي ظالمُ
يادنيتي حلم ُُ الفقيرِ كفافه
وتصولُ زهواً للغنيِّ الأنجمُ
ماذا جرى لو تخبريني كي أعي
دوامةَ الوهمِ الذي أتوهمُ
كنتِ اللعوبَ وكنت ُُ غراً ما أزلْ
فأمامَ حسنكِ كم لبيبٍ يهزمُ
قد كان قلبي في هواكِ مقامراً
قامرتِ بي وأنا الفصيحُ الأبكمُ
وأنا النبيهُ عليكِ قد لا أفهمُ
ماكنتُ يوما ً في غباءٍ إنّما
نظراتُ عينيكِ التي لاتُفهمُ
يادنْيتي ماذا فعلتُ لتغضبي
فأضامُ فيكِ أنا الصبورُ وأُظلمُ
أجري ويجري العمر دون مكاسبٍ
فبناء عمري حيطهُ يتهدمُ
فأراكِ تلوينَ الذراعَ لفاضلٍ
ويصولُ عربيدٌ بسيفه يَصرمُ
وكأنًَ ميزان العدالةِ مائلٌ
يُردي بمظلومٍ ويُجزي ظالمُ
يادنيتي حلم ُُ الفقيرِ كفافه
وتصولُ زهواً للغنيِّ الأنجمُ
ماذا جرى لو تخبريني كي أعي
دوامةَ الوهمِ الذي أتوهمُ
كنتِ اللعوبَ وكنت ُُ غراً ما أزلْ
فأمامَ حسنكِ كم لبيبٍ يهزمُ
قد كان قلبي في هواكِ مقامراً
قامرتِ بي وأنا الفصيحُ الأبكمُ
بقلمي فريزة محمد سلمان