ملامح وجع
لم يكن مجرد حب
كان شيء اعمق
شيء أكبر
من ان يوصف
تلك اللعنة التى حلت
على اقواس خصرها
ارجوحة الحب
تلك العبثة بين فواصل
انفاسه
ذلك الشغف الكبير
الذي يتخذ سبيل لاسلام
هو وجهها المبتسم
كانه يوم حظ
ضلت طول الطريق شريدة الذهن
كانت تفكر في ملامحة التى شردة منه..
لتلبسها هي
تخوض معتقل عينيه
والان استقرت، بين خط الاستواء الممتد على اول الجبة،الى نهاية الذقن
تلك الحرب التي قامت بمحاذات خدودها
اسفرة على غمسة، تبتلع، سخص ضحكة
تغتال القلب.
ذلك الممشى الذي يمتد على شموخ الانف كأعزة نفس ترتفع كلما
دقة الكرامة ابوابه
كان ذلك الوجه الذي يسكنه..
فتات التراقب..
ياخذ غفوة على باب الحذر.. يبغته ضجيج صمت
تحمل كثيرا ليصرخ
عناقه المستمر لتلك الملامح المتعبة
بمثابة وجع لا يريد افلاتها
لا يريد خيانة تفاصيله.. مع الهدوء.
كان وفيا بما يكفي
ليحافظ عليها..كان مؤمن جدا بها
تجاعيد لابتسامة التى لم تزره منذ اكثر من سنة
تلك التجاعيد التى تلف عينيه وتقلصها تلك التى تصنع سلالم على جبهته... لم تمل على بابه
اثار الدخان على شفته السفلى.... تبعث على الريبة
كان الاثر عميق كانت كمية السجائر التى دخنها تكفي لبلوغ القمر
لقد استنجد بذلك السواد الذي استقر تحت العيون ليرسم وشح الضياع
هو فقط.. احبها
فخانت كل ملامحه
لم يكن مجرد حب
كان شيء اعمق
شيء أكبر
من ان يوصف
تلك اللعنة التى حلت
على اقواس خصرها
ارجوحة الحب
تلك العبثة بين فواصل
انفاسه
ذلك الشغف الكبير
الذي يتخذ سبيل لاسلام
هو وجهها المبتسم
كانه يوم حظ
ضلت طول الطريق شريدة الذهن
كانت تفكر في ملامحة التى شردة منه..
لتلبسها هي
تخوض معتقل عينيه
والان استقرت، بين خط الاستواء الممتد على اول الجبة،الى نهاية الذقن
تلك الحرب التي قامت بمحاذات خدودها
اسفرة على غمسة، تبتلع، سخص ضحكة
تغتال القلب.
ذلك الممشى الذي يمتد على شموخ الانف كأعزة نفس ترتفع كلما
دقة الكرامة ابوابه
كان ذلك الوجه الذي يسكنه..
فتات التراقب..
ياخذ غفوة على باب الحذر.. يبغته ضجيج صمت
تحمل كثيرا ليصرخ
عناقه المستمر لتلك الملامح المتعبة
بمثابة وجع لا يريد افلاتها
لا يريد خيانة تفاصيله.. مع الهدوء.
كان وفيا بما يكفي
ليحافظ عليها..كان مؤمن جدا بها
تجاعيد لابتسامة التى لم تزره منذ اكثر من سنة
تلك التجاعيد التى تلف عينيه وتقلصها تلك التى تصنع سلالم على جبهته... لم تمل على بابه
اثار الدخان على شفته السفلى.... تبعث على الريبة
كان الاثر عميق كانت كمية السجائر التى دخنها تكفي لبلوغ القمر
لقد استنجد بذلك السواد الذي استقر تحت العيون ليرسم وشح الضياع
هو فقط.. احبها
فخانت كل ملامحه