الغرق الأخير. . . .
في خضم جرحه، دخن سيجارة وشد على آخر نفس، غيض من فرط الطعن، الذي أصاب قلبه.
تزوجت
آخر أحلامه، أخذ حقيبته، وتسلل بآخر الليل، أرد أن يهرب من فاجعة حنينه.
لقد ركب قارب الموت، للهروب منها، لقد أغرته تلك الضفة المتلألئ التي تشبه عينيها.
بمنتصف الليل، وحين اقترب للوصول،
هبة عاصفة قوية،
أغرقت القارب وتوسط هو ذلك الحطام الذي يشبهه.
لقد غرق كما غرق من قبل بعشقها.
أخبروا الخائنة، التي لا تسمى كما كان طفل، وكم كانت هي المنفى.
في خضم جرحه، دخن سيجارة وشد على آخر نفس، غيض من فرط الطعن، الذي أصاب قلبه.
تزوجت
آخر أحلامه، أخذ حقيبته، وتسلل بآخر الليل، أرد أن يهرب من فاجعة حنينه.
لقد ركب قارب الموت، للهروب منها، لقد أغرته تلك الضفة المتلألئ التي تشبه عينيها.
بمنتصف الليل، وحين اقترب للوصول،
هبة عاصفة قوية،
أغرقت القارب وتوسط هو ذلك الحطام الذي يشبهه.
لقد غرق كما غرق من قبل بعشقها.
أخبروا الخائنة، التي لا تسمى كما كان طفل، وكم كانت هي المنفى.