تراهُ كئيبًا بيدَ إنَّ لسانَهُ
يحاوِلُ أن يبدي ٱلنقيضَ بِقولِهِ
ويعبُرُ فوقَ ٱلجرحِ مثلَ خطيئةٍ
وما كان مقدورًا يتوبُ لفعلِهِ
يهونُ عليهِ ٱلشوقُ وٱلشوقُ هيِّنٌ
على كُلِّ ذي أصلٍ يُشَكُّ بأصلِهِ
وإنِّيْ ومن فرطِ ٱلصبابَةِ وٱلهوى
أكادُ أموتُ ٱليومَ من كُثْرِ جهلِهِ
وأربِطُ فوقَ ٱلقلبِ بٱلحرفِ وٱلدعا
وأمشي على دربِ ٱلكرامِ وأهلِهِ
يحاوِلُ أن يبدي ٱلنقيضَ بِقولِهِ
ويعبُرُ فوقَ ٱلجرحِ مثلَ خطيئةٍ
وما كان مقدورًا يتوبُ لفعلِهِ
يهونُ عليهِ ٱلشوقُ وٱلشوقُ هيِّنٌ
على كُلِّ ذي أصلٍ يُشَكُّ بأصلِهِ
وإنِّيْ ومن فرطِ ٱلصبابَةِ وٱلهوى
أكادُ أموتُ ٱليومَ من كُثْرِ جهلِهِ
وأربِطُ فوقَ ٱلقلبِ بٱلحرفِ وٱلدعا
وأمشي على دربِ ٱلكرامِ وأهلِهِ