لا يعني إذا أظلمنا بس خلاص ننكسر
المشكله ما صارت بيدنا لنترك وراءنا أثر
الظلام ما رده يندثر والظالم مع الظلام ينمحي وفي نهاية مشواره خسر ....
ليتهم ما عرفونا هم بنهاية بشر غلطوا وزادو من الغلط إلى أن كبر ...
والظلم ما هو أمر زين بل شين يجعل صاحبه في الخطر ....
بعض أغلب مشاوير الناس في الكلام إلي ما فيه أي خير وكله شر ..
الصاحب الساحب منعجب وبصوب الفتن يساير حتى تغير ...
إلى مجرى الظلم ومجراه من كثر الكلام صار اسود مثل الليل واكثر ...
لا نهاون الغرق فيه صعب ما مثل البحر والسلم من كثر البشر الي فيه انكسر ..
واحد وراء الثاني انعوج والكثير منهم حاولوا
بس ما صبر...
الثقل عوار هو بعد مسكين ما تحمل العوار والعوار ألم ما هي حلاوة تهدي الأضرار ...
كل مره يزيد اكثر والصراخ ينسمع في آخر جار ...
ومن راح يقدر يسمعه والأمر صار
علقوا في مكان لا يمكن منه الفرار ....
والنهايه مفزعه يا ستار
ارحمنا ولا تقبلنا إن نكون من آفة الأشرار
والظالم من أصحابه لا يعني هو غير
ولا يحسب أنه نفوذه من شيم الكبار ....
تقبل الهزيمه ألا إن خسارتك معروفه ما ينفع الأعتذار
يا ظالم خلاص أعترف بأمر الإنكسار...
ولا خايف من تقليل قيمتك بين نفوذك ترأ هم نفسك ما غير عنك لا تحتار ....
العدوة انتقلت من منك بينهم وصار الأساس دار ....
يا بني آدم خلك واعي
واترك العالم تتهنى حياة الأحرار
ترأ حالك من حالهم ولا أنت غريب عنهم
بس بينكم جار ...
كلكم واحد لن يستطيعوا نسيانك حتما ويتفهون بأنك من بدءت الحرب دون إنذار ...
الكلام المسيء كله فان ما يفيد لو ترقى بعيد لن يكون نصير ...
الموضوع وما فيه إنك تريح حالك وتنهي كلام الذي قيل من الأخير وأجلس في عرشك مرتاح من دون ما تفكر بالغير ...
بقلم :الأديبة ملكة الطموح
المشكله ما صارت بيدنا لنترك وراءنا أثر
الظلام ما رده يندثر والظالم مع الظلام ينمحي وفي نهاية مشواره خسر ....
ليتهم ما عرفونا هم بنهاية بشر غلطوا وزادو من الغلط إلى أن كبر ...
والظلم ما هو أمر زين بل شين يجعل صاحبه في الخطر ....
بعض أغلب مشاوير الناس في الكلام إلي ما فيه أي خير وكله شر ..
الصاحب الساحب منعجب وبصوب الفتن يساير حتى تغير ...
إلى مجرى الظلم ومجراه من كثر الكلام صار اسود مثل الليل واكثر ...
لا نهاون الغرق فيه صعب ما مثل البحر والسلم من كثر البشر الي فيه انكسر ..
واحد وراء الثاني انعوج والكثير منهم حاولوا
بس ما صبر...
الثقل عوار هو بعد مسكين ما تحمل العوار والعوار ألم ما هي حلاوة تهدي الأضرار ...
كل مره يزيد اكثر والصراخ ينسمع في آخر جار ...
ومن راح يقدر يسمعه والأمر صار
علقوا في مكان لا يمكن منه الفرار ....
والنهايه مفزعه يا ستار
ارحمنا ولا تقبلنا إن نكون من آفة الأشرار
والظالم من أصحابه لا يعني هو غير
ولا يحسب أنه نفوذه من شيم الكبار ....
تقبل الهزيمه ألا إن خسارتك معروفه ما ينفع الأعتذار
يا ظالم خلاص أعترف بأمر الإنكسار...
ولا خايف من تقليل قيمتك بين نفوذك ترأ هم نفسك ما غير عنك لا تحتار ....
العدوة انتقلت من منك بينهم وصار الأساس دار ....
يا بني آدم خلك واعي
واترك العالم تتهنى حياة الأحرار
ترأ حالك من حالهم ولا أنت غريب عنهم
بس بينكم جار ...
كلكم واحد لن يستطيعوا نسيانك حتما ويتفهون بأنك من بدءت الحرب دون إنذار ...
الكلام المسيء كله فان ما يفيد لو ترقى بعيد لن يكون نصير ...
الموضوع وما فيه إنك تريح حالك وتنهي كلام الذي قيل من الأخير وأجلس في عرشك مرتاح من دون ما تفكر بالغير ...
بقلم :الأديبة ملكة الطموح