صرخات دمعه
داهموا نحولك بسكائرهم
حينما كانت سماء طفولتي
تمطر دمعتي
على هيئة أغنيةٍ بيروتية حزينة،
ما كان للكون غير أن يغازل
تلك المصابيح المحترقة
والملقاة رفقة رماد العتمة ،
لملمتُ قصصي وعشقي الوحيد
وكتبتُ حرفاً واحداً لبيروتَ
يلتهم أجمل الامنيات
كم أنتِ قاسية سيدتي
روضة لبابيدي
داهموا نحولك بسكائرهم
حينما كانت سماء طفولتي
تمطر دمعتي
على هيئة أغنيةٍ بيروتية حزينة،
ما كان للكون غير أن يغازل
تلك المصابيح المحترقة
والملقاة رفقة رماد العتمة ،
لملمتُ قصصي وعشقي الوحيد
وكتبتُ حرفاً واحداً لبيروتَ
يلتهم أجمل الامنيات
كم أنتِ قاسية سيدتي
روضة لبابيدي