لا تقف الأحزان ...
لا تقف الأحزان على حد مشاعرنا ،
هي وسيلة إختبار آتت لكي تغلب قوتنا ،
ولو كان غير ذلك لكانت أستشعرت بسكبة دمعنا ،لن نفلح إذا بها أردنا ،
إنها تعلق في تأخير مسيرتنا .
لن نجعل الأحزان تتجرأ هذه المره بعد ما وصلنا ،
الأمر أصبح ينتظرنا ،ونحن من أجله جئنا ،لقد ثابرنا أيضا لأجله وخضنا ،وتحملنا الذي ما به تحملنا ،تحملنا ما لا يتيق به صبرنا، حتى صار الأمر هو من يدعمنا ،يشير لنا الطريق على وصاله ،حين بعد حين إليه نقترب وما دمنا ،الأنتظار الطويل قصر عمرنا والأمل المديد سيعوض ويمد لنا أجرنا ،الحياة لم تعد بحاجة إلى الضعف فنحن على زمن القوة وبه أستدعينا ،
وبالمغامرة في التحدي سعينا ،
المغامرة هي محبتنا ،نخوض التجارب فيها ولكن هذه المره حقيقة في حياتنا ،ليست تجربة كما تعودنا عليها وإنما هي وقعت حتى نتحدث عنها ،نحو إسهامنا في الدخول حول مجاريها وسوف من ذلك نبحث على مفاتيح أبوابها المغلقة الموجوده في قاعها ومنها نبدع حول العثور عليها .
تتم على إستغراق وقت طويل وأيام طويلة ،
هي ليست جولة نتنزه عندها ،بل هي مهمة أختبار تسيطرنا على هزيمتها،
فالأحزان تتولد وتثور حينما نشعر باليأس وتكرار الفشل إنها تأتي بلا عزيمتها ،نكون لها ملجأ حتى تختبى وتسد اللقمة دون إرادتنا ،لكن علينا أن لا نفتح لها صدرنا حتى لا تشكل ضيق وهموم في داخلنا ،إذا زاد الأمر عن حده سوف يكسرنا ولن نستطيع النهوض من مكاننا، يكبد الخوف والقلق على نفوسنا ،لا يترك لحظة في مواجهة الأمر بل يصعب في المسيرة وهذا ليس من مصلحتنا ،لابد أن نضغط على هذه العقدة ومن ثم نحاول على فكها ،يوما بعد أيام سوف تتفكك من التشابك بمفردها ،وهذا سوف يتساهل لنا حينها نكمل ونسيطر على الأمر حتى لا يهيج مرة أخرى ويزودها ....
الأديبة أم الطموح
لا تقف الأحزان على حد مشاعرنا ،
هي وسيلة إختبار آتت لكي تغلب قوتنا ،
ولو كان غير ذلك لكانت أستشعرت بسكبة دمعنا ،لن نفلح إذا بها أردنا ،
إنها تعلق في تأخير مسيرتنا .
لن نجعل الأحزان تتجرأ هذه المره بعد ما وصلنا ،
الأمر أصبح ينتظرنا ،ونحن من أجله جئنا ،لقد ثابرنا أيضا لأجله وخضنا ،وتحملنا الذي ما به تحملنا ،تحملنا ما لا يتيق به صبرنا، حتى صار الأمر هو من يدعمنا ،يشير لنا الطريق على وصاله ،حين بعد حين إليه نقترب وما دمنا ،الأنتظار الطويل قصر عمرنا والأمل المديد سيعوض ويمد لنا أجرنا ،الحياة لم تعد بحاجة إلى الضعف فنحن على زمن القوة وبه أستدعينا ،
وبالمغامرة في التحدي سعينا ،
المغامرة هي محبتنا ،نخوض التجارب فيها ولكن هذه المره حقيقة في حياتنا ،ليست تجربة كما تعودنا عليها وإنما هي وقعت حتى نتحدث عنها ،نحو إسهامنا في الدخول حول مجاريها وسوف من ذلك نبحث على مفاتيح أبوابها المغلقة الموجوده في قاعها ومنها نبدع حول العثور عليها .
تتم على إستغراق وقت طويل وأيام طويلة ،
هي ليست جولة نتنزه عندها ،بل هي مهمة أختبار تسيطرنا على هزيمتها،
فالأحزان تتولد وتثور حينما نشعر باليأس وتكرار الفشل إنها تأتي بلا عزيمتها ،نكون لها ملجأ حتى تختبى وتسد اللقمة دون إرادتنا ،لكن علينا أن لا نفتح لها صدرنا حتى لا تشكل ضيق وهموم في داخلنا ،إذا زاد الأمر عن حده سوف يكسرنا ولن نستطيع النهوض من مكاننا، يكبد الخوف والقلق على نفوسنا ،لا يترك لحظة في مواجهة الأمر بل يصعب في المسيرة وهذا ليس من مصلحتنا ،لابد أن نضغط على هذه العقدة ومن ثم نحاول على فكها ،يوما بعد أيام سوف تتفكك من التشابك بمفردها ،وهذا سوف يتساهل لنا حينها نكمل ونسيطر على الأمر حتى لا يهيج مرة أخرى ويزودها ....
الأديبة أم الطموح