عندما يئنُ لحنكَ في ذاكرتي، أستشعر شوارع حيفا والخليل
أتذكر يمامةَ الحي ، وإيقاع النوارس على كتفي
وارتجال الحضارات في المقامات الموسيقية
عندما إلتقيتُ بكَ ، أصبحَ الآه موّالا والدمع مجازا سماويا
أناملي صارت قمحا موسيقيا ، وهي تكتبُ عن حضارة عينيكَ
في كل باحةٍ نمتْ أغنية وقصيدتان ، وقمر أزرق
وأنا أمشي في زقاق اللغة ، لمحتُ ضحكتكَ القمحية
كأنكَ من صوبِ أغنيةٍ وُلدتَ
من سَيرِ الغابات وهي تحتفي بكُحل الفراشات
أُُبصر في الشوارع موّالا للعناق ، ومدينةٌ يرقص أهلها على شدْو بلاغتكَ
ومئذنةُ بنفسج تُلوح لنشيد الغيمات ، في ليلةٍ غفى فيها القمر
نسيتُ جرحي الأبيض ، عندما التقيتكَ في نهاية نص شرقي
ماتتْ الكدَمات في ظلمتي السَردية
لآخر الدهر سأسمع حكاية البزَق في أناملك
سأقرأ نشيدَ الإنسان في موسيقاك
سينبت عشب أخضر ، وأنا أحدّق في عيناك كربيع أخضر
سيعلمُ السكون حينما ينام ، أن موسيقاك هي كفٌ من غيمات النور
هي ربيع الضوء وغناء السنابل ،في يد فلاح يهيمُ عشقا في حقوله
كأنكَ رواية كتبتُها في مُقتبل الضوء وأنا أعبُر مواسم الشِعر .
أتذكر يمامةَ الحي ، وإيقاع النوارس على كتفي
وارتجال الحضارات في المقامات الموسيقية
عندما إلتقيتُ بكَ ، أصبحَ الآه موّالا والدمع مجازا سماويا
أناملي صارت قمحا موسيقيا ، وهي تكتبُ عن حضارة عينيكَ
في كل باحةٍ نمتْ أغنية وقصيدتان ، وقمر أزرق
وأنا أمشي في زقاق اللغة ، لمحتُ ضحكتكَ القمحية
كأنكَ من صوبِ أغنيةٍ وُلدتَ
من سَيرِ الغابات وهي تحتفي بكُحل الفراشات
أُُبصر في الشوارع موّالا للعناق ، ومدينةٌ يرقص أهلها على شدْو بلاغتكَ
ومئذنةُ بنفسج تُلوح لنشيد الغيمات ، في ليلةٍ غفى فيها القمر
نسيتُ جرحي الأبيض ، عندما التقيتكَ في نهاية نص شرقي
ماتتْ الكدَمات في ظلمتي السَردية
لآخر الدهر سأسمع حكاية البزَق في أناملك
سأقرأ نشيدَ الإنسان في موسيقاك
سينبت عشب أخضر ، وأنا أحدّق في عيناك كربيع أخضر
سيعلمُ السكون حينما ينام ، أن موسيقاك هي كفٌ من غيمات النور
هي ربيع الضوء وغناء السنابل ،في يد فلاح يهيمُ عشقا في حقوله
كأنكَ رواية كتبتُها في مُقتبل الضوء وأنا أعبُر مواسم الشِعر .