*تـائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـنتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلّ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـنتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلّ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

ميديا كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـنتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلّ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

يسرى محمود محاجنة رائعة انتي

Admin كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـنتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلّ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

وهل يخفى القمر ... يسرى محمود محاجنة ابنتي الغالية لقد احسنتي اللعبة وتعلمتي الالغاز .. كم رائعة بمفرداتها انا الذي تاه بين سطورك وغرق في بحر الضياع من جملك ولكن الزمان هو الزمان لم يغدر من به هم غدروا تقبلي تحيات والدكِ

صباح الجميلي كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـنتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلّ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

هذه هي ابنتي الحبيبة - يسرى محمود محاجنه- ولا أضنها تضل الطريق فان النور الذي في قلبها ينور لها كل الطرق وليس طريقا واحدا..
احسنت ما كتبت ابنتي الغالية ...
صباح الجميلي

همس الذكريات كتب:ما هي هذه الكلمات الجميله التي تسللت داخل قلبي فجعلتني اعتز وافتخر بابنه بلدي لجمال وروعه كلماتها البراقه ..
لك مني كل الود والاحترام همس الذكريات

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

ريم السلطنة كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

يسرى الرائعة المبدعة دائما

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

هدى كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

قلم مبدع بيد انامل مبدعة

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

[left]إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه[/left]

المهندس كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

[left]إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه[/left]

رائعة جدا

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

استبرق كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

العيب ليس بزماننا العيب فيما نختار احسنتي يا يسرى

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

رونز كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

يسرى ... ما اكثر بحور ظلمتنا

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

عاشق الكمان كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

قرأنا قصتك وعرفنا اسمك مبدعة انتي

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

جاكلين كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

ابداع وتألق دائميين

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

وميض كتب:

يسرى محمود محاجنه كتب:

*تائِهـةٌ فـي بحـرِ الظـلام*

يا نجمـةً شـغفنـي اللّمعـانُ السّـاطعُ منها والبـريـقْ

سـاعدينـي، ابعثـي بضيـائِكِ لتلكَ البائسـةِ الّتـي ضلّـت الطريـقْ.

راحـت ضحيّـةَ غـدرِ زمـانٍ قـد ظنّـتهُ صديـقْ!!

أمِـنتْ لهُ وصدّقتْـهُ، فأشـعلَ في قلبِـها الحريـقْ.

مسـحَ البسـمةَ عـن شِـفاهِهـا، وهـيَ الّتـي اعتبرتْـهُ أعـزَّ رفيـقْ.

حوّلَـها لتـائِهةٍ، بيـنَ جبلي الذعـرِ والقهـرِ؛ يقابِلها الظلامُ في كلِّ مضيـقْ.

مالـي ومـالُ البُأسِ يلاحِقُـني، ويغزونـي منـذُ ذلكَ الزمـنِ العتيـقْ؟!

ويا ليتَـهُ بارحَنـي، فإن أفلـتْتُ منـهُ برهـةً؛ أجـدهُ قد عـادَ يحمِـلهُ الشـهيـقْ.

دلّـوني، أيـنَ السـبيلُ للخـروجِ من تلكَ الطُـرقِ المدلهمّـةِ، والظـلامِ العميـقْ؟

ماذا جنيـتُ من الخطـايـا كـي أُسـلبَ حرّيـةً يمتلِكُها كلُّ طليـقْ؟

حتّـى مـن كنـتُ أظنّهُ صـاحِباً خيّبني، الّذي طالما أسـميتهُ شـقيقْ!

أرسِـلي إلـيَّ ضيـاءَكِ نجمتـي، لأُلملمَ جِـراحي الّتـي مُزِّقـت تمزيـقْ.

جلُّ مـا أحتـاجـهُ هوَ نـورٌ، يُمكِّنُني الخروجَ، والتخلّـصَ من احسـاسِ الغريـقْ.

نـورُ يتفجّـرُ في عتمتـي، وينهـي رحلتـي في تلـكَ الطريـقْ.

هـذهِ هـيَ قصّـتي، قصّـةُ فتـاةٍ أمِـنتْ لزمـانٍ لا يستـحقُ التصديـقْ.

إن أردتُم معرفةَ تلكَ الفتاةِ،
اقرؤوا الحـرفَ الأوّلِ من كلّ سـطر
تحيـاتـي لكُـم جميـعاً أحبتـي
يُسْــــرى محمــود محـاجنـه

وهل يخفى القمر .. مبدعة انتِ