القلم للثقافة والفنون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
القلم للثقافة والفنون

( قَلمُنا ... ليس ككلِ الأقلامْ ، قَلمُنا ينطقُ ثقافةً وينزفُ صدقاً ويشجع المواهبَ ليخلقَ الإبداعْ )


3 مشترك

    @@@@@عتاب @@@@

    علي الغريب
    علي الغريب
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 42
    نقاط : 5264
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 20/07/2011
    34
    الموقع : hitman2011hitman@yahoo.com

    @@@@@عتاب @@@@ Empty @@@@@عتاب @@@@

    مُساهمة من طرف علي الغريب الأربعاء يناير 25, 2012 1:35 am

    لا يزال ذلك المشهد يتكرر يوما بعد يوم .. تقتحم نفسي خيالات تلو الخيالات ..
    فلا أجد سوى أن أستل قلمي وأبدأ بالكتابة ...
    لأقطع سيل الأوهام الذي يلف مخيلتي ..

    كانت قصتي بلا عنوان ... تتوه بين السطور أحرفها ..
    واليوم أضحى العنوان حكاية أخرى ..
    حكاية عاشق متيم الفؤاد ..ألقى الأسباب كل الأسباب .. أسباب الحياة والنجاة ...
    تركها على قافلة الرحيل التي مضت منذ سنين وما أعانته على الوصول ..

    أضحى المسير على الأقدام هو الوسيلة ..
    والهيام وسعة الأمل والجد والاجتهاد هو الزاد ..
    أجده وقد هام .. والوصول له الغاية والمرام ..


    مابين الأوراق والتواقيع أخذ يتخبط وغايته الوصول ...
    ما بين الرفض والقبول غايته الوصول ...
    مابين الإبعاد والقهر غايته الوصول ...
    ما بين الفشل والنجاح غايته الوصول ..
    وما بين الهدم والبناء غايته الوصول ...


    تناديه المواقف مرة تلو المرة .. والكرة تتلوها الكرة .. أمن الحماقة أخذت دليلا .؟؟؟


    أحسبت يوما أنك سترى الطريق ممهدة ميسرة ؟؟؟
    أحسبت يوما أن عينك ستخطئهم لتبصر غيرهم ؟؟؟؟

    ما بين شروق للشمس وغروب كان يحلق في سماء الهمم عاليا ..
    ومع لألأة النجوم في كنت أرى له مكانا في السحر تزين طلته دموع الحنين الدافئة ...
    فليل يؤنسه في الرحمن جل في علاه .. ونهار يسابق فيه البشر للوصول ...


    أراه الآن على الأعتاب .. وإني لألمح قدميه في المحراب غدا ...
    فبين الأصالة أخذ منزلا .. وعلى هامش التاريخ أخذ سطرا ومحلا ...
    وفي المتن أخذ المقدمة !!!



    تدور بنا الحكايا . ولو كنت أحكي ما الحكايا ..
    لبدت لي من وراء النهر آهات وتنهدات سطور ..
    غرست في عمق التراب دما ... آن له أن يثمر باشراقات النصر القريب ..
    أفنيت عمري على الأعتاب ..
    خلت القافلة قد اقتربت ..ولكنها ما زالت تبعد قليلا .





    أرى هنالك همم تسعى ..فتشد القافلة نحو اليمين قليلا ... تميل لتلحق بالركب ..
    أشرقت نفسي ..فألقيت نظرة إليها ثم التفت نحو لسور ..
    وفي العين عبرات نادتني وسط البسمات ..


    ايها الباكي وراء السور ..
    لا تبك !!




    لا تبك عينك أيها المجتث من الساحات ...
    لا تبك أيها المنسي من متن الكتاب ...
    لا تبك!!
    واعلم أن للتاريخ لسانا وحكما ..


    ما أخالهم نسوا صرخة أطلقتها بين الأمم ...




    تحياتي علي الغريب
    avatar
    زائر
    زائر


    @@@@@عتاب @@@@ Empty رد: @@@@@عتاب @@@@

    مُساهمة من طرف زائر الأربعاء يناير 25, 2012 12:02 pm

    علي الغريب كتب:لا يزال ذلك المشهد يتكرر يوما بعد يوم .. تقتحم نفسي خيالات تلو الخيالات ..
    فلا أجد سوى أن أستل قلمي وأبدأ بالكتابة ...
    لأقطع سيل الأوهام الذي يلف مخيلتي ..

    كانت قصتي بلا عنوان ... تتوه بين السطور أحرفها ..
    واليوم أضحى العنوان حكاية أخرى ..
    حكاية عاشق متيم الفؤاد ..ألقى الأسباب كل الأسباب .. أسباب الحياة والنجاة ...
    تركها على قافلة الرحيل التي مضت منذ سنين وما أعانته على الوصول ..

    أضحى المسير على الأقدام هو الوسيلة ..
    والهيام وسعة الأمل والجد والاجتهاد هو الزاد ..
    أجده وقد هام .. والوصول له الغاية والمرام ..


    مابين الأوراق والتواقيع أخذ يتخبط وغايته الوصول ...
    ما بين الرفض والقبول غايته الوصول ...
    مابين الإبعاد والقهر غايته الوصول ...
    ما بين الفشل والنجاح غايته الوصول ..
    وما بين الهدم والبناء غايته الوصول ...


    تناديه المواقف مرة تلو المرة .. والكرة تتلوها الكرة .. أمن الحماقة أخذت دليلا .؟؟؟


    أحسبت يوما أنك سترى الطريق ممهدة ميسرة ؟؟؟
    أحسبت يوما أن عينك ستخطئهم لتبصر غيرهم ؟؟؟؟

    ما بين شروق للشمس وغروب كان يحلق في سماء الهمم عاليا ..
    ومع لألأة النجوم في كنت أرى له مكانا في السحر تزين طلته دموع الحنين الدافئة ...
    فليل يؤنسه في الرحمن جل في علاه .. ونهار يسابق فيه البشر للوصول ...


    أراه الآن على الأعتاب .. وإني لألمح قدميه في المحراب غدا ...
    فبين الأصالة أخذ منزلا .. وعلى هامش التاريخ أخذ سطرا ومحلا ...
    وفي المتن أخذ المقدمة !!!



    تدور بنا الحكايا . ولو كنت أحكي ما الحكايا ..
    لبدت لي من وراء النهر آهات وتنهدات سطور ..
    غرست في عمق التراب دما ... آن له أن يثمر باشراقات النصر القريب ..
    أفنيت عمري على الأعتاب ..
    خلت القافلة قد اقتربت ..ولكنها ما زالت تبعد قليلا .





    أرى هنالك همم تسعى ..فتشد القافلة نحو اليمين قليلا ... تميل لتلحق بالركب ..
    أشرقت نفسي ..فألقيت نظرة إليها ثم التفت نحو لسور ..
    وفي العين عبرات نادتني وسط البسمات ..


    ايها الباكي وراء السور ..
    لا تبك !!




    لا تبك عينك أيها المجتث من الساحات ...
    لا تبك أيها المنسي من متن الكتاب ...
    لا تبك!!
    واعلم أن للتاريخ لسانا وحكما ..


    ما أخالهم نسوا صرخة أطلقتها بين الأمم ...




    تحياتي علي الغريب


    أُقسِـمُ لكَ أخي أنّكَ رائعٌ ومبدعٌ، ومتألقٌ...
    أبحرت بِنا أخي في سُفُنِ الجمالِ، وعبَرتَ بِنا عالماً مليئاً بالحُبِ، الشوقِ والمشاعر الجياشة...
    وضعـتُ بصمتي هنا، دليلاً على وإعجابي بنزفِ قلمِكَ...
    وها أنا أقولُ لكَ أخي، لا تبكِ، فمُحبوكَ لن ينسوكَ أبداً، ولن ينسوا روعتَكَ.
    تقبل مُروري، أختُـكَ الفلسطينية يُسْـــرى محمـود محـاجنـة

    avatar
    ميديا
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 139
    نقاط : 5031
    السٌّمعَة : 15
    تاريخ التسجيل : 14/01/2011

    @@@@@عتاب @@@@ Empty رد: @@@@@عتاب @@@@

    مُساهمة من طرف ميديا الأربعاء يناير 25, 2012 7:00 pm

    علي الغريب كتب:لا يزال ذلك المشهد يتكرر يوما بعد يوم .. تقتحم نفسي خيالات تلو الخيالات ..
    فلا أجد سوى أن أستل قلمي وأبدأ بالكتابة ...
    لأقطع سيل الأوهام الذي يلف مخيلتي ..

    كانت قصتي بلا عنوان ... تتوه بين السطور أحرفها ..
    واليوم أضحى العنوان حكاية أخرى ..
    حكاية عاشق متيم الفؤاد ..ألقى الأسباب كل الأسباب .. أسباب الحياة والنجاة ...
    تركها على قافلة الرحيل التي مضت منذ سنين وما أعانته على الوصول ..

    أضحى المسير على الأقدام هو الوسيلة ..
    والهيام وسعة الأمل والجد والاجتهاد هو الزاد ..
    أجده وقد هام .. والوصول له الغاية والمرام ..


    مابين الأوراق والتواقيع أخذ يتخبط وغايته الوصول ...
    ما بين الرفض والقبول غايته الوصول ...
    مابين الإبعاد والقهر غايته الوصول ...
    ما بين الفشل والنجاح غايته الوصول ..
    وما بين الهدم والبناء غايته الوصول ...


    تناديه المواقف مرة تلو المرة .. والكرة تتلوها الكرة .. أمن الحماقة أخذت دليلا .؟؟؟


    أحسبت يوما أنك سترى الطريق ممهدة ميسرة ؟؟؟
    أحسبت يوما أن عينك ستخطئهم لتبصر غيرهم ؟؟؟؟

    ما بين شروق للشمس وغروب كان يحلق في سماء الهمم عاليا ..
    ومع لألأة النجوم في كنت أرى له مكانا في السحر تزين طلته دموع الحنين الدافئة ...
    فليل يؤنسه في الرحمن جل في علاه .. ونهار يسابق فيه البشر للوصول ...


    أراه الآن على الأعتاب .. وإني لألمح قدميه في المحراب غدا ...
    فبين الأصالة أخذ منزلا .. وعلى هامش التاريخ أخذ سطرا ومحلا ...
    وفي المتن أخذ المقدمة !!!



    تدور بنا الحكايا . ولو كنت أحكي ما الحكايا ..
    لبدت لي من وراء النهر آهات وتنهدات سطور ..
    غرست في عمق التراب دما ... آن له أن يثمر باشراقات النصر القريب ..
    أفنيت عمري على الأعتاب ..
    خلت القافلة قد اقتربت ..ولكنها ما زالت تبعد قليلا .





    أرى هنالك همم تسعى ..فتشد القافلة نحو اليمين قليلا ... تميل لتلحق بالركب ..
    أشرقت نفسي ..فألقيت نظرة إليها ثم التفت نحو لسور ..
    وفي العين عبرات نادتني وسط البسمات ..


    ايها الباكي وراء السور ..
    لا تبك !!




    لا تبك عينك أيها المجتث من الساحات ...
    لا تبك أيها المنسي من متن الكتاب ...
    لا تبك!!
    واعلم أن للتاريخ لسانا وحكما ..


    ما أخالهم نسوا صرخة أطلقتها بين الأمم ...




    تحياتي علي الغريب

    لا ابكاك الله ايها المبدع
    صباح الجميلي
    صباح الجميلي
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 4287
    نقاط : 21340
    السٌّمعَة : 437
    تاريخ التسجيل : 07/04/2011
    87
    الموقع : المربي الفاضل /مدير عام تنفيذي /كبير مبدعي القلم / القلم الذهبي / القلم الماسي / وسام الابداع/ درع الابداع

    @@@@@عتاب @@@@ Empty رد: @@@@@عتاب @@@@

    مُساهمة من طرف صباح الجميلي الأربعاء يناير 25, 2012 7:36 pm

    علي الغريب كتب:لا يزال ذلك المشهد يتكرر يوما بعد يوم .. تقتحم نفسي خيالات تلو الخيالات ..
    فلا أجد سوى أن أستل قلمي وأبدأ بالكتابة ...
    لأقطع سيل الأوهام الذي يلف مخيلتي ..

    كانت قصتي بلا عنوان ... تتوه بين السطور أحرفها ..
    واليوم أضحى العنوان حكاية أخرى ..
    حكاية عاشق متيم الفؤاد ..ألقى الأسباب كل الأسباب .. أسباب الحياة والنجاة ...
    تركها على قافلة الرحيل التي مضت منذ سنين وما أعانته على الوصول ..

    أضحى المسير على الأقدام هو الوسيلة ..
    والهيام وسعة الأمل والجد والاجتهاد هو الزاد ..
    أجده وقد هام .. والوصول له الغاية والمرام ..


    مابين الأوراق والتواقيع أخذ يتخبط وغايته الوصول ...
    ما بين الرفض والقبول غايته الوصول ...
    مابين الإبعاد والقهر غايته الوصول ...
    ما بين الفشل والنجاح غايته الوصول ..
    وما بين الهدم والبناء غايته الوصول ...


    تناديه المواقف مرة تلو المرة .. والكرة تتلوها الكرة .. أمن الحماقة أخذت دليلا .؟؟؟


    أحسبت يوما أنك سترى الطريق ممهدة ميسرة ؟؟؟
    أحسبت يوما أن عينك ستخطئهم لتبصر غيرهم ؟؟؟؟

    ما بين شروق للشمس وغروب كان يحلق في سماء الهمم عاليا ..
    ومع لألأة النجوم في كنت أرى له مكانا في السحر تزين طلته دموع الحنين الدافئة ...
    فليل يؤنسه في الرحمن جل في علاه .. ونهار يسابق فيه البشر للوصول ...


    أراه الآن على الأعتاب .. وإني لألمح قدميه في المحراب غدا ...
    فبين الأصالة أخذ منزلا .. وعلى هامش التاريخ أخذ سطرا ومحلا ...
    وفي المتن أخذ المقدمة !!!



    تدور بنا الحكايا . ولو كنت أحكي ما الحكايا ..
    لبدت لي من وراء النهر آهات وتنهدات سطور ..
    غرست في عمق التراب دما ... آن له أن يثمر باشراقات النصر القريب ..
    أفنيت عمري على الأعتاب ..
    خلت القافلة قد اقتربت ..ولكنها ما زالت تبعد قليلا .





    أرى هنالك همم تسعى ..فتشد القافلة نحو اليمين قليلا ... تميل لتلحق بالركب ..
    أشرقت نفسي ..فألقيت نظرة إليها ثم التفت نحو لسور ..
    وفي العين عبرات نادتني وسط البسمات ..


    ايها الباكي وراء السور ..
    لا تبك !!




    لا تبك عينك أيها المجتث من الساحات ...
    لا تبك أيها المنسي من متن الكتاب ...
    لا تبك!!
    واعلم أن للتاريخ لسانا وحكما ..


    ما أخالهم نسوا صرخة أطلقتها بين الأمم ...




    تحياتي علي الغريب

    امتعني ما قرأت يا - علي - وان أتعبتني القرآءة لصغر حجم الحروف وتداخل الألوان ... أتحفنا بالمزيد وبارك الله فيك
    صباح الجميلي
    علي الغريب
    علي الغريب
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 42
    نقاط : 5264
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 20/07/2011
    34
    الموقع : hitman2011hitman@yahoo.com

    @@@@@عتاب @@@@ Empty رد: @@@@@عتاب @@@@

    مُساهمة من طرف علي الغريب الأربعاء يناير 25, 2012 10:53 pm

    يسرى محمود محاجنه كتب:
    علي الغريب كتب:لا يزال ذلك المشهد يتكرر يوما بعد يوم .. تقتحم نفسي خيالات تلو الخيالات ..
    فلا أجد سوى أن أستل قلمي وأبدأ بالكتابة ...
    لأقطع سيل الأوهام الذي يلف مخيلتي ..

    كانت قصتي بلا عنوان ... تتوه بين السطور أحرفها ..
    واليوم أضحى العنوان حكاية أخرى ..
    حكاية عاشق متيم الفؤاد ..ألقى الأسباب كل الأسباب .. أسباب الحياة والنجاة ...
    تركها على قافلة الرحيل التي مضت منذ سنين وما أعانته على الوصول ..

    أضحى المسير على الأقدام هو الوسيلة ..
    والهيام وسعة الأمل والجد والاجتهاد هو الزاد ..
    أجده وقد هام .. والوصول له الغاية والمرام ..


    مابين الأوراق والتواقيع أخذ يتخبط وغايته الوصول ...
    ما بين الرفض والقبول غايته الوصول ...
    مابين الإبعاد والقهر غايته الوصول ...
    ما بين الفشل والنجاح غايته الوصول ..
    وما بين الهدم والبناء غايته الوصول ...


    تناديه المواقف مرة تلو المرة .. والكرة تتلوها الكرة .. أمن الحماقة أخذت دليلا .؟؟؟


    أحسبت يوما أنك سترى الطريق ممهدة ميسرة ؟؟؟
    أحسبت يوما أن عينك ستخطئهم لتبصر غيرهم ؟؟؟؟

    ما بين شروق للشمس وغروب كان يحلق في سماء الهمم عاليا ..
    ومع لألأة النجوم في كنت أرى له مكانا في السحر تزين طلته دموع الحنين الدافئة ...
    فليل يؤنسه في الرحمن جل في علاه .. ونهار يسابق فيه البشر للوصول ...


    أراه الآن على الأعتاب .. وإني لألمح قدميه في المحراب غدا ...
    فبين الأصالة أخذ منزلا .. وعلى هامش التاريخ أخذ سطرا ومحلا ...
    وفي المتن أخذ المقدمة !!!



    تدور بنا الحكايا . ولو كنت أحكي ما الحكايا ..
    لبدت لي من وراء النهر آهات وتنهدات سطور ..
    غرست في عمق التراب دما ... آن له أن يثمر باشراقات النصر القريب ..
    أفنيت عمري على الأعتاب ..
    خلت القافلة قد اقتربت ..ولكنها ما زالت تبعد قليلا .





    أرى هنالك همم تسعى ..فتشد القافلة نحو اليمين قليلا ... تميل لتلحق بالركب ..
    أشرقت نفسي ..فألقيت نظرة إليها ثم التفت نحو لسور ..
    وفي العين عبرات نادتني وسط البسمات ..


    ايها الباكي وراء السور ..
    لا تبك !!




    لا تبك عينك أيها المجتث من الساحات ...
    لا تبك أيها المنسي من متن الكتاب ...
    لا تبك!!
    واعلم أن للتاريخ لسانا وحكما ..


    ما أخالهم نسوا صرخة أطلقتها بين الأمم ...




    تحياتي علي الغريب


    أُقسِـمُ لكَ أخي أنّكَ رائعٌ ومبدعٌ، ومتألقٌ...
    أبحرت بِنا أخي في سُفُنِ الجمالِ، وعبَرتَ بِنا عالماً مليئاً بالحُبِ، الشوقِ والمشاعر الجياشة...
    وضعـتُ بصمتي هنا، دليلاً على وإعجابي بنزفِ قلمِكَ...
    وها أنا أقولُ لكَ أخي، لا تبكِ، فمُحبوكَ لن ينسوكَ أبداً، ولن ينسوا روعتَكَ.
    تقبل مُروري، أختُـكَ الفلسطينية يُسْـــرى محمـود محـاجنـة

    الله ماهذا الرد الجميل انا اشكر اختي العزيزه يسرى على هذا التعليق الرائع تحياتي الى كل من علق واقول الى الستاذ الكبير صباح شكرآ على تعليقك وانشاء الله يتم تغير الحجم الكتابة واشكرك على تنبيهك لي

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 21, 2024 12:45 am