مااقصَى تِلكَ اَلَحَيَاَة .. وما اقسى ان تَألفْ الألمْ واَنتَ تَظُنُ اَنَكَ وَصَلَتُ إلى مُنْتَهَاَه
وَلَكِنْ يُفَاَجِئُكَ جَرّحَكْ بِاَلَمِ جَديدْ يَمْحُو مَعَهُ أَلَمَكْ اَلَقَدِيمْ وَيَقضيِ عَلَى كُلْ ذِكْرَاَه
فَتُدْرِكْ أَنَكَ بِالاَلاَمِ مَوعُودْ .. سَتَبْقَى تَتـاَلّمْ .. وَسَتَبْقَى آلاَمَكْ بِلاَ قُيُودْ .. بِلاَ حُدُودْ
سَتَتَأَلّمْ يَاَ قَلْبِيِ مَاَدُمْتُ حَيّ .. مَاَدُمْتُ مَوجُوُدْ
وَمَاَ اَقْصَىَ أنْ تَنْسَاَبُ دُمُوعَكْ وَاَنْتَ تَنْتُظَرْ فِي شُرُودْ
تَنْتَظِرْ أنْ يأتِيِكْ لِتَمْسَحْ دُمُوعَكْ وَيبْتَسِمْ وَيقَدِمْ لَكَ اَلْوُرُودْ
حُبُك صِدْقَاً يَسْتَحِقُ مِنْيِ الَصْمُوُدْ
تَنْتَظِرْ وَانتَ تَشْعُرْ بِاَلْوِحْدَه تَكَادُ تَقْتُلْكْ .. فَاَنْت وَحِيدة وَلَوْ كَاَنَتْ تُحِيطُ بِكَ اَلْحُشُودْ
وَلَكِنْ يَطُوُلْ اَلانِتْظِاَرْ .. وَلاَ تَلْقَى لَدَى جَرْحُكَ أيْ رُدُودْ
تَنْظُرْ إلىَ اَلْطَرِيقٌ أمَامَكَ بَعْدَ طُوُلْ اَلَمَسِيرَةُ .. وَلَكِنْ هَيْهَاتُ ،، اَلَطرِيقُ مَسْدُوُدْ
فَلاَ تُحَاوِلْ اَلَهَرَبَ ياَ قَلْبِي ،، لاَ تُبَرِرْ الألَمَ فَلَمْ يَأَتِيكَ الأَلَمُ بِالخَطَأْ ،،فَأَنَتَ المْقَصُوُدْ
وَلَكِنَكَ رَغّمَ الأَلَمِ مَاَ زِلْتُ تحِبُه .. مَاَزِلْتُ تَعْشَقُه .. ماَزِلْتُ تَهْدِمُ كَلَّ الْسُدُودْ
فَهو وَهَبَتْكَ حَيَاتُكَ ،، وَهَبَتْكَ سِمَاتُكَ .. وَهبك الْحَيَاةُ مِنْ بَعْدَ الْرُكُودْ
فَلاَ تَنْتَظِرُ إلىَ الالَمِ .. وَلاَ تَعْبَئُ بِهِ .. وَإذْهَبُ اِلَيْهَاَ ثُمَ قَبِلْ وِجْنَتَيْهَاَ ,, وَعُوُدْ
حُبُك صِدْقَاً يَسْتَحِقُ مِنْيِ الَصْمُوُدْ
عَدْ اِلَىّ وَقَدْ زَادَتْ جِرَاَحُكَ جَرْحَاً جَدِيدَاً ضَمِدْهُ .. وَإبْتَسِمْ .. فَتِلْكَ الخِضَامْ مِنْ شِيَمْ اَلاُسَودْ
حبيبييِ إنْيِ مُشْتَاَقُة إلَيْكِ .. إلىَ جِرَاحُكِ وَإلىَ كَلِمَاُتكِ اَلَتِي تَقْتُلْ فِيْ كُلُ شَيْئِ مَحْمُوُدْ
وَمَهْمَاَ اَبْتَعِدُ عَنْكِ .. مَهْمَاَ تَوَقفْتُ عَنْ اَلْدِنوْ مِنْكِ .. ،، سَاْشتَاقُ دَومَاً لِلْجِرَاحِ وَاعُوُدْ
صَدِقني اميري .. أنَاَ أحُبِكُ ِبِكُلْ جَوَارِحِي وَعَوَاطفْيِ وَسَيَبْقَىَ حَبْلُ الْوِصَاَلِ بَيْنَنَاَ مَشْدُوُدْ
وَسَاصْبِرْ عَلَىَ تِلْكَ الجِرَاحْ وأرِضَىَ،، وسَأبْقَىَ ،، فَحُبُكِ صِدْقَاً يَسْتَحِقُ مِنْيِ الَصْمُوُد
وَلَكِنْ يُفَاَجِئُكَ جَرّحَكْ بِاَلَمِ جَديدْ يَمْحُو مَعَهُ أَلَمَكْ اَلَقَدِيمْ وَيَقضيِ عَلَى كُلْ ذِكْرَاَه
فَتُدْرِكْ أَنَكَ بِالاَلاَمِ مَوعُودْ .. سَتَبْقَى تَتـاَلّمْ .. وَسَتَبْقَى آلاَمَكْ بِلاَ قُيُودْ .. بِلاَ حُدُودْ
سَتَتَأَلّمْ يَاَ قَلْبِيِ مَاَدُمْتُ حَيّ .. مَاَدُمْتُ مَوجُوُدْ
وَمَاَ اَقْصَىَ أنْ تَنْسَاَبُ دُمُوعَكْ وَاَنْتَ تَنْتُظَرْ فِي شُرُودْ
تَنْتَظِرْ أنْ يأتِيِكْ لِتَمْسَحْ دُمُوعَكْ وَيبْتَسِمْ وَيقَدِمْ لَكَ اَلْوُرُودْ
حُبُك صِدْقَاً يَسْتَحِقُ مِنْيِ الَصْمُوُدْ
تَنْتَظِرْ وَانتَ تَشْعُرْ بِاَلْوِحْدَه تَكَادُ تَقْتُلْكْ .. فَاَنْت وَحِيدة وَلَوْ كَاَنَتْ تُحِيطُ بِكَ اَلْحُشُودْ
وَلَكِنْ يَطُوُلْ اَلانِتْظِاَرْ .. وَلاَ تَلْقَى لَدَى جَرْحُكَ أيْ رُدُودْ
تَنْظُرْ إلىَ اَلْطَرِيقٌ أمَامَكَ بَعْدَ طُوُلْ اَلَمَسِيرَةُ .. وَلَكِنْ هَيْهَاتُ ،، اَلَطرِيقُ مَسْدُوُدْ
فَلاَ تُحَاوِلْ اَلَهَرَبَ ياَ قَلْبِي ،، لاَ تُبَرِرْ الألَمَ فَلَمْ يَأَتِيكَ الأَلَمُ بِالخَطَأْ ،،فَأَنَتَ المْقَصُوُدْ
وَلَكِنَكَ رَغّمَ الأَلَمِ مَاَ زِلْتُ تحِبُه .. مَاَزِلْتُ تَعْشَقُه .. ماَزِلْتُ تَهْدِمُ كَلَّ الْسُدُودْ
فَهو وَهَبَتْكَ حَيَاتُكَ ،، وَهَبَتْكَ سِمَاتُكَ .. وَهبك الْحَيَاةُ مِنْ بَعْدَ الْرُكُودْ
فَلاَ تَنْتَظِرُ إلىَ الالَمِ .. وَلاَ تَعْبَئُ بِهِ .. وَإذْهَبُ اِلَيْهَاَ ثُمَ قَبِلْ وِجْنَتَيْهَاَ ,, وَعُوُدْ
حُبُك صِدْقَاً يَسْتَحِقُ مِنْيِ الَصْمُوُدْ
عَدْ اِلَىّ وَقَدْ زَادَتْ جِرَاَحُكَ جَرْحَاً جَدِيدَاً ضَمِدْهُ .. وَإبْتَسِمْ .. فَتِلْكَ الخِضَامْ مِنْ شِيَمْ اَلاُسَودْ
حبيبييِ إنْيِ مُشْتَاَقُة إلَيْكِ .. إلىَ جِرَاحُكِ وَإلىَ كَلِمَاُتكِ اَلَتِي تَقْتُلْ فِيْ كُلُ شَيْئِ مَحْمُوُدْ
وَمَهْمَاَ اَبْتَعِدُ عَنْكِ .. مَهْمَاَ تَوَقفْتُ عَنْ اَلْدِنوْ مِنْكِ .. ،، سَاْشتَاقُ دَومَاً لِلْجِرَاحِ وَاعُوُدْ
صَدِقني اميري .. أنَاَ أحُبِكُ ِبِكُلْ جَوَارِحِي وَعَوَاطفْيِ وَسَيَبْقَىَ حَبْلُ الْوِصَاَلِ بَيْنَنَاَ مَشْدُوُدْ
وَسَاصْبِرْ عَلَىَ تِلْكَ الجِرَاحْ وأرِضَىَ،، وسَأبْقَىَ ،، فَحُبُكِ صِدْقَاً يَسْتَحِقُ مِنْيِ الَصْمُوُد