امطتي فرسي وأمشي للترحال
عند تعثُري لا يتركني فهذا مُحال
شموخه يعجبُبُني كشموخ الجِبال
خُطُواتِه مُتناسقه يمشيها أميال
تعزُ عليه نفسه عند كسرِه يتمنى الموت
بيدٍ كقوة الرجال
بفرحي يرقصُ بخطواتٍ كلحنٍ من الألحان
عند حُزنى يحزن بالليل والنهار
أشعرُ حينها بأجمل خيال
أُغني معه بفرحٍ كأنني ببستان
لا يتركني فهذا مُحالٌ مُحال
قسماً بربي أتمنى رجٌلا مثلهُ
بهذا الزمان
عند تعثُري لا يتركني فهذا مُحال
شموخه يعجبُبُني كشموخ الجِبال
خُطُواتِه مُتناسقه يمشيها أميال
تعزُ عليه نفسه عند كسرِه يتمنى الموت
بيدٍ كقوة الرجال
بفرحي يرقصُ بخطواتٍ كلحنٍ من الألحان
عند حُزنى يحزن بالليل والنهار
أشعرُ حينها بأجمل خيال
أُغني معه بفرحٍ كأنني ببستان
لا يتركني فهذا مُحالٌ مُحال
قسماً بربي أتمنى رجٌلا مثلهُ
بهذا الزمان