جلست
2/12/2010
جلست بداري فداعبت أناملي أناملها
ولامست أصابع قدمي أصابعها
ابتسمت بحزن واضح بقلبها
وبثّت أليّ حزنها وهمومها
وما تعانيه في بيت زوجها
مشاكل لا حصر لها ومعانات ألبستها حزنها
حدثتها بالطيبِ فعادت ابتسامتها
ولامست كلماتي فعالجت جراحها
وعادت تزهو بالفرح مشاعرها
كأن حروفي أوقدت حواسها
وأسلمتها للارتياح فأحسنت فعالها
ترنو نحو قلبي موطنا لها
كأن العشق عندها ينبوع سكرها
أو بركان حياة يزين حياتها
سعيدة هي معي مرتسمة ضحكاتها
تغمرني سحرا نظراتها وجمالها
بقلم وليد اللهيبي
2/12/2010
جلست بداري فداعبت أناملي أناملها
ولامست أصابع قدمي أصابعها
ابتسمت بحزن واضح بقلبها
وبثّت أليّ حزنها وهمومها
وما تعانيه في بيت زوجها
مشاكل لا حصر لها ومعانات ألبستها حزنها
حدثتها بالطيبِ فعادت ابتسامتها
ولامست كلماتي فعالجت جراحها
وعادت تزهو بالفرح مشاعرها
كأن حروفي أوقدت حواسها
وأسلمتها للارتياح فأحسنت فعالها
ترنو نحو قلبي موطنا لها
كأن العشق عندها ينبوع سكرها
أو بركان حياة يزين حياتها
سعيدة هي معي مرتسمة ضحكاتها
تغمرني سحرا نظراتها وجمالها
بقلم وليد اللهيبي