لحظة فرح
من بين الملاءات البيضاء،غافلت الموت وفتحت عيناها ,يحدوها الأمل,
رنت للبعيد, لشاهقات المباني,وأشارت بفرح لشقتها هناك؛
حلقت روحها إليها, بينما ظلت يدها ممدودة وعلى شفتيها شبح ابتسامة
عقدة
قال من صغري وأنا أكره الأستحمام،فمنظر المرحوم أبي وهو خارح من الحمام بدون شعر،
إلى الآن ترعبني،ومع هذا دخلت اليوم الحمام وخرجت أصلعاً.
مؤشر
انتبجت أوداجه من الغضب،وهويخبرني عنه قال:
الذين يعرفونه،يقرون بمغامراته النسائية
،وتجارته المشبوهة،أن يُفلس ،أويُصاب بصدمة ،
أو يموت هذا عادي .أما أن يُكتب على نعوته الشيخ ( فلان)
فهذا فوق احتمالي.
جلاء
رحل المستعمر عن أرضنا؛أبقى حصونه في عقولنا
من بين الملاءات البيضاء،غافلت الموت وفتحت عيناها ,يحدوها الأمل,
رنت للبعيد, لشاهقات المباني,وأشارت بفرح لشقتها هناك؛
حلقت روحها إليها, بينما ظلت يدها ممدودة وعلى شفتيها شبح ابتسامة
عقدة
قال من صغري وأنا أكره الأستحمام،فمنظر المرحوم أبي وهو خارح من الحمام بدون شعر،
إلى الآن ترعبني،ومع هذا دخلت اليوم الحمام وخرجت أصلعاً.
مؤشر
انتبجت أوداجه من الغضب،وهويخبرني عنه قال:
الذين يعرفونه،يقرون بمغامراته النسائية
،وتجارته المشبوهة،أن يُفلس ،أويُصاب بصدمة ،
أو يموت هذا عادي .أما أن يُكتب على نعوته الشيخ ( فلان)
فهذا فوق احتمالي.
جلاء
رحل المستعمر عن أرضنا؛أبقى حصونه في عقولنا