لأنك مختلف ........ لن أعشقك ... .
لم يعد يغريني شئ منك .....
ولم يعد يجذبني شئ إليك .....
لأنك مختلف ........ لن أحبك ....
فاختلافك جعلني أسحق تحت الأرض كبريائي ....
جعلني أغير من حولي كل أشيائي ....
جعلني أقدم حياتي قربانا لك ....
أهملها وأضعك على رأس اهتماماتي ....
وأنا حياتي هي حريتي ....
هي كبريائي ....
لأنك خيبت آمالي ....... لن ألتفت ورائي ..
أعلنت لكل المارين بدربي أنك من سكن قلبي ......
وباسم الصداقة لوحت للجميع برايتي .....
وحدك أهديتك راية حمراء بلون قلبي الذي عشقك بصدق ....
احمل قلبك إن شئت لكن ....
لا تقل انتهينا ...
فقصص الحب لا تنتهي ...
سمها كما شئت ....
لملمة ..... استراحة ..... بعثرة ....
لكن لا تقل انتهينا ......
فذلك الشوق لا ينتهي ....
لا نعرف متى سيختار الظهور ...
وكالبرق في أي لحظة قد يصعقنا ....
وكالبحر في أي لحظة قد يثور ....
لا تقل انتهينا ....
ففي أي لحظة قد أخرج من معطفك .... من وسادتك ....
من جدران غرفتك ....
قد أتجلى على شكل حورية ويملأ عطري الفرنسي المفضل
أنفاسك ....
قد أطير كالفراشة في محيطك وأسلبك من عالمك ....
فحاذر أن تقول انتهينا ....
فمتى كانت كلمة الوداع تحريرا لقلب عاشق ؟ ؟ ! !
لم يعد يغريني شئ منك .....
ولم يعد يجذبني شئ إليك .....
لأنك مختلف ........ لن أحبك ....
فاختلافك جعلني أسحق تحت الأرض كبريائي ....
جعلني أغير من حولي كل أشيائي ....
جعلني أقدم حياتي قربانا لك ....
أهملها وأضعك على رأس اهتماماتي ....
وأنا حياتي هي حريتي ....
هي كبريائي ....
لأنك خيبت آمالي ....... لن ألتفت ورائي ..
أعلنت لكل المارين بدربي أنك من سكن قلبي ......
وباسم الصداقة لوحت للجميع برايتي .....
وحدك أهديتك راية حمراء بلون قلبي الذي عشقك بصدق ....
احمل قلبك إن شئت لكن ....
لا تقل انتهينا ...
فقصص الحب لا تنتهي ...
سمها كما شئت ....
لملمة ..... استراحة ..... بعثرة ....
لكن لا تقل انتهينا ......
فذلك الشوق لا ينتهي ....
لا نعرف متى سيختار الظهور ...
وكالبرق في أي لحظة قد يصعقنا ....
وكالبحر في أي لحظة قد يثور ....
لا تقل انتهينا ....
ففي أي لحظة قد أخرج من معطفك .... من وسادتك ....
من جدران غرفتك ....
قد أتجلى على شكل حورية ويملأ عطري الفرنسي المفضل
أنفاسك ....
قد أطير كالفراشة في محيطك وأسلبك من عالمك ....
فحاذر أن تقول انتهينا ....
فمتى كانت كلمة الوداع تحريرا لقلب عاشق ؟ ؟ ! !