لنْ أسدلَ الستارةَ
لمْ ينتهِ العرضُ بعدُ
ثمّةَ نصٌّ لمْ يُكتبْ
وممثّلةٌ تحاولُ إتقانَ دورِ السعادةِ
أمامَ جمهورٍ لا يحترمُ البؤسَ ولا الحقيقةَ..
ويدٌ كاذبةٌ تصفّقُ في حفلٍ لتفوّقِ الجهلِ
وفمٌ ساذجٌ يبصقُ في وجهِ المعرفةِ..
لنْ أسدلَ الستارةَ
الممثّلةُ تسكنُ في قعرِ الجحيمِ
تتأبّطُ ذراعَ البؤسِ
وتتناولُ وجبةَ طعامِها مِنْ صحنِ الموتِ
ها قدْ بدأَ العرضُ
...
إيناس فليب
2017
لمْ ينتهِ العرضُ بعدُ
ثمّةَ نصٌّ لمْ يُكتبْ
وممثّلةٌ تحاولُ إتقانَ دورِ السعادةِ
أمامَ جمهورٍ لا يحترمُ البؤسَ ولا الحقيقةَ..
ويدٌ كاذبةٌ تصفّقُ في حفلٍ لتفوّقِ الجهلِ
وفمٌ ساذجٌ يبصقُ في وجهِ المعرفةِ..
لنْ أسدلَ الستارةَ
الممثّلةُ تسكنُ في قعرِ الجحيمِ
تتأبّطُ ذراعَ البؤسِ
وتتناولُ وجبةَ طعامِها مِنْ صحنِ الموتِ
ها قدْ بدأَ العرضُ
...
إيناس فليب
2017