وختاما لهذا الموضوع المهم - كتابة الهمزة -
لقد درسنا كيف تكتب الهمزة المتوسطة على الواو وعلى الياء ومفردة على السطر.
والان ندرس حالة الهمزة المتطرفة والحالة الخاصة لها ، أي كيف تكتب في آخر الكلمة .
خامسا : الهمزة المتطرفة
أولا - إذا كانت بعد حرف متحرك أو ساكن
لنستعرض النص الأدبي الآتي وملاحظة الكلمات بين الأقواس :
القراءةُ مِفتاحٌ لأبوابِ العِلْمِ . فما أن (تبدَأَ) بفتح صفحةٍ من كتابٍ ، إلا ( تتهيَّأ ) لك نافذةٌ جديدةٌ ( يتلالأُ ) خلالها (ضياءٌ) جديدٌ ينبعث من كنزٍ (مخبوْءٍ) خلفها ، ( فيملأُ ) نفسكَ متعةً ، ويمنح روحك (غذاءً) ، ويمكنُ عقلك من السياحةِ بين رياضِ الحاضرِ وآثارِ الماضي وأحلامِ المستقبل .
(فالقارئُ) يستطيع أن يعيش في العصورِ كلها وفي كل بقاع الدنيا وأمصارها ، سابحا في أعماق البحارِ بين حقولِ المرجان (واللؤلُؤ) (المضيء) ، أو محلقا في ( الفضاءِ ) بين مجاميعِ الكواكبِ والنجمِ (المتلألِىء) .
وبهذا (يُهيِّئُ) الإنسانُ نفسَه لكل شيء للحركة والعمل والعلم ، التي أراد اللهُ بها أن ينمو الكونُ بلا ( تباطُؤ ) ، وقد (تتهيَّأ) له الفرصة فيأتي بما لا عين رأت ولا أذن سمعتْ .
1- في الكلمات ( القارِيء – المتلألِيء – يهيِّيء ) ، نجد أن الهمزة في نهاية كل كلمةٍ قد سبقها حرفٌ مكسورٌ لذا كُتبت الهمزةُ على الياء لأنها تجانس الكسرةَ من غير أن ننظر حركة الهمزة نفسها .
2- وفي الكلمتين ( اللؤلُؤ – تباطُؤ ) الواردتين في النص السابق ، ومثلها : (جُؤجُؤ الطير – بؤبُؤ العين – يجرُؤ ) نلاحظ أن الحرف الذي يسبق الهمزةَ مضمومٌ ، لذا كتبنا الهمزةَ على الواو لأنها تجانس الضمةَ بصرف النظر عن حركة الهمزة .
3- أما في الكلمات ( تبدَأ – تهيَأ – يملأ – يتلألأ ) نجد أن الهمزةَ المتطرفةَ في كل منها قد سبقها حرفٌ مفتوحٌ ، فكتبت الهمزةُ على الألفِ لأنه يناسب الفتح ، دون النظر الى حركة الهمزةِ نفسها .
ومما تقدم نعرف أن الهمزةَ في آخر الكلمة ، إن كان الحرف الذي قبلها متحركا كُتبت على حرفٍ يناسب حركةَ الحرفِ الذي قبلها بصرف النظرِ عن حركة الهمزة نفسها .
4- وإذا لاحظنا الكلمات : ( مخبوْء – ضياء – المضيْء – الفضاء – شيء ) ، وما شابهها نرى أن الهمزةَ في أواخرها ، وقعت بعد حرفٍ ساكنٍ ، فكُتبت الهمزةُ في هذه الحالةِ مفردةً على السطر ، وبهذا عرفنا أن الهمزةَ في آخر الكلمةِ تُكتب مفردةً على السطر ، إن كان ما قبلها حرفاً ساكناً .
مما تقدم يمكننا أن نستخلص القاعدة الآتية :
للهمزةِ المتطرفةِ حالتان :
1- أن تكون بعد حرفٍ متحركٍ :
فتكتب الهمزةُ المتطرفةُ على حرفٍ يناسب حركةَ ما قبلها ، مهما كانت حركة الهمزة نفسها .
1-1- فإن كان ما قبلها مكسوراً كُتبت على الياء ، مثل : ( قارِىء - شاطِىء – دافِىء – متلألِىء – بُدِىء )
1-2- وإن كان ما قبلها مضموماً كُتبت على الواو ، مثل : ( تباطُؤ – التهيُّؤ – دفُؤَ – لؤلُؤ – يجرُؤ ) .
1-3- وإن كان ما قبلها مفتوحاً كُتبت على الألف ، مثل : ( يقرَأ – يملأ – تهيَا – بَدَأ – يبدَأ – ابدَأ – صدَأ – مبتدَأ – تبوَّأ ) .
2- أن تكون بعد حرفٍ ساكنٍ :
تُكتب الهمزةُ المتطرفةُ مفردةً على السطر إذا وقعت بعد حرفٍ ساكنٍ ، مثل :
2-1- صحراء – قضاء – ماء – شواء – سناء .
2-2- ضوء – هدوء – مخبوء – وُضوء – لُجوء .
2-3- شيء – يجيء – مُضيء – مريء – جريء .
2-4- مرء – دفْء – عبْء – جزء – بَدْء – نشْء .
ثانياً – الحالات الخاصة للهمزةِ المتطرفةِ ، ( المفردة بعد ساكن )
في كثيرٍ من الحالات تتصلُ الهمزةُ المتطرفةُ بشيئين وهما :
1- ألف تنوين الفتح ، مثل :
- ما عملتُ شيئاً .
- اقتطعتُ جزءاً .
2- ألف التثنيةِ ، مثل :
- أعجبني شيئان .
- هذان جزءان .
ولفهم الضوابط التي تحكم كتابة الهمزة المتطرفة في مثل هذه الحالات ، دعونا نقرأ النص الأدبي الآتي :
ألقى أحمدُ على زملائه خطاباً . خصص (جزْءاً) منه لاستثمار أوقاتِ الفراغِ . وخصص (الجزْء) الأخرَ من خطابهِ الرسالةِ التي يحملها المدرس في المجتمعِ . فهو يحملُ (عبْئاً) ثقيلاً في تربيةِ الجيلِ لكونهِ مربياً قديراً .
يتولى ( النشْءَ ) بالإرشادِ والتوجيهِ والنُصحِ . فيقدم إلى الأرواحِ متاعاً يصقُلُ فيه النفوسَ ، ويحملُ ( عِبْء ) تعليمهم لكونه معلماً فاضلاً يقدم إلى العقولِ علماً (مُضيئاً) ومعرفةً نافعةً .
فالتربيةُ والتعليمُ (عِبْئان ) متكافئان ، ( وجزْءان ) متكاملان لوجهٍ واحدٍ هو (البناءُ) والتقدمُ والحياة السعيدة للإنسان .
• الآن لننعم النظر في الجمل الآتية التي وردت في النص الأدبي أعلاه وملاحظة الكلمات بين الأقواس :
1- ويحمل (عِبْءَ) تعليمهم .
2- فهو يحمل (عِبْئاَ ) ثقيلاً .
3- فالتربية والتعليمُ ( عِبْئانِ ) متكافِئان .
لاحظ أن كلمة ( عِبْء ) في الجملةِ الأولى كُتبت همزتُها مفردةً على السطرِ . لأنها وقعت بعد حرفٍ ساكن .
وحين لحقتها ألف تنوين النصب في الجملة الثانية ، أصبحت ( عِبْئاً ) فكُتبت الهمزةُ على نبرةِ ( ياء ) لأن الحرف الذي قبل الهمزة ( الباء ) يمكن وصلُهُ بما بعدَهُ من الأحرف . كذلك الأمر حين لحقتها ألف الأثنين في ( عِبْئان ) في الجملة الثالثة .
• ودعنا نعيدُ النظرَ في النص الأدبي نفسه ولنلاحظ الجمل الآتية والكلمات بين القوسين الواردة فيها :
1- وخصص ( الجزءَ ) الآخرَ من خطابه للرسالةِ ...
2- خصص ( جزءاً ) لاستثمارِ أوقات الفراغِ ...
3- ( وجزءان ) متكامِلان ...
نجدُ أن كلمة ( جزْء ) في الجملة الأولى ، كُتبت همزتُها المتطرفةُ منفردةً على السطر ، لأنها جاءت بعد حرفٍ ساكن لا يتصل بما بعده .
وحين لحقتها ألفُ تنوينِ النصبِ في الجملةِ الثانيةِ صارت ( جزْءاً ) وظلت الهمزةُ مفردةً كما هي ، لأن الحرف الذي قبلها ( الزاي ) لا يمكن وصلُهُ بما بَعدَهُ من الأحرف .
وكذلك الحال نفسه بالنسبة إلى الكلمة ( جزْءان ) حين لحقت ألفُ الاثنين بالهمزةِ في الجملة الثالثةِ .
مما تقدم يمكننا أن نستخلص القاعدة الآتية لهذه الحالة :
إذا اتصلت الهمزةُ المتطرفةُ ( المفردة بعد ساكن ) ، بألفِ تنوين النصب أو ألفِ التثنيةِ ، كُتبت على حالتين :
1- على الياء ( النبرة – الكرسي ) إذا كان الحرف الذي قبلها يمكن وصلُهُ بما بعدَهُ ، مثل :
- دِفْء ... دفْئاً ... دِفْئان
- عِبْء ... عِبْئاً ... عِبْئان
- شيْء ... شيْئاً ... شيْئان
2- مفردةٌ على السطرِ إذا كان الحرف الذي قبلها لا يمكن وصلُهُ بما بعدَهُ ، مثل :
- ضوْء ... ضوْءاً ... ضوْءان
- جزْء ... جزْءاً ... جزْءان
- مرْء ... مرْءاً ... مرْءان
مع تحياتي ...
صباح الجميلي
لقد درسنا كيف تكتب الهمزة المتوسطة على الواو وعلى الياء ومفردة على السطر.
والان ندرس حالة الهمزة المتطرفة والحالة الخاصة لها ، أي كيف تكتب في آخر الكلمة .
خامسا : الهمزة المتطرفة
أولا - إذا كانت بعد حرف متحرك أو ساكن
لنستعرض النص الأدبي الآتي وملاحظة الكلمات بين الأقواس :
القراءةُ مِفتاحٌ لأبوابِ العِلْمِ . فما أن (تبدَأَ) بفتح صفحةٍ من كتابٍ ، إلا ( تتهيَّأ ) لك نافذةٌ جديدةٌ ( يتلالأُ ) خلالها (ضياءٌ) جديدٌ ينبعث من كنزٍ (مخبوْءٍ) خلفها ، ( فيملأُ ) نفسكَ متعةً ، ويمنح روحك (غذاءً) ، ويمكنُ عقلك من السياحةِ بين رياضِ الحاضرِ وآثارِ الماضي وأحلامِ المستقبل .
(فالقارئُ) يستطيع أن يعيش في العصورِ كلها وفي كل بقاع الدنيا وأمصارها ، سابحا في أعماق البحارِ بين حقولِ المرجان (واللؤلُؤ) (المضيء) ، أو محلقا في ( الفضاءِ ) بين مجاميعِ الكواكبِ والنجمِ (المتلألِىء) .
وبهذا (يُهيِّئُ) الإنسانُ نفسَه لكل شيء للحركة والعمل والعلم ، التي أراد اللهُ بها أن ينمو الكونُ بلا ( تباطُؤ ) ، وقد (تتهيَّأ) له الفرصة فيأتي بما لا عين رأت ولا أذن سمعتْ .
1- في الكلمات ( القارِيء – المتلألِيء – يهيِّيء ) ، نجد أن الهمزة في نهاية كل كلمةٍ قد سبقها حرفٌ مكسورٌ لذا كُتبت الهمزةُ على الياء لأنها تجانس الكسرةَ من غير أن ننظر حركة الهمزة نفسها .
2- وفي الكلمتين ( اللؤلُؤ – تباطُؤ ) الواردتين في النص السابق ، ومثلها : (جُؤجُؤ الطير – بؤبُؤ العين – يجرُؤ ) نلاحظ أن الحرف الذي يسبق الهمزةَ مضمومٌ ، لذا كتبنا الهمزةَ على الواو لأنها تجانس الضمةَ بصرف النظر عن حركة الهمزة .
3- أما في الكلمات ( تبدَأ – تهيَأ – يملأ – يتلألأ ) نجد أن الهمزةَ المتطرفةَ في كل منها قد سبقها حرفٌ مفتوحٌ ، فكتبت الهمزةُ على الألفِ لأنه يناسب الفتح ، دون النظر الى حركة الهمزةِ نفسها .
ومما تقدم نعرف أن الهمزةَ في آخر الكلمة ، إن كان الحرف الذي قبلها متحركا كُتبت على حرفٍ يناسب حركةَ الحرفِ الذي قبلها بصرف النظرِ عن حركة الهمزة نفسها .
4- وإذا لاحظنا الكلمات : ( مخبوْء – ضياء – المضيْء – الفضاء – شيء ) ، وما شابهها نرى أن الهمزةَ في أواخرها ، وقعت بعد حرفٍ ساكنٍ ، فكُتبت الهمزةُ في هذه الحالةِ مفردةً على السطر ، وبهذا عرفنا أن الهمزةَ في آخر الكلمةِ تُكتب مفردةً على السطر ، إن كان ما قبلها حرفاً ساكناً .
مما تقدم يمكننا أن نستخلص القاعدة الآتية :
للهمزةِ المتطرفةِ حالتان :
1- أن تكون بعد حرفٍ متحركٍ :
فتكتب الهمزةُ المتطرفةُ على حرفٍ يناسب حركةَ ما قبلها ، مهما كانت حركة الهمزة نفسها .
1-1- فإن كان ما قبلها مكسوراً كُتبت على الياء ، مثل : ( قارِىء - شاطِىء – دافِىء – متلألِىء – بُدِىء )
1-2- وإن كان ما قبلها مضموماً كُتبت على الواو ، مثل : ( تباطُؤ – التهيُّؤ – دفُؤَ – لؤلُؤ – يجرُؤ ) .
1-3- وإن كان ما قبلها مفتوحاً كُتبت على الألف ، مثل : ( يقرَأ – يملأ – تهيَا – بَدَأ – يبدَأ – ابدَأ – صدَأ – مبتدَأ – تبوَّأ ) .
2- أن تكون بعد حرفٍ ساكنٍ :
تُكتب الهمزةُ المتطرفةُ مفردةً على السطر إذا وقعت بعد حرفٍ ساكنٍ ، مثل :
2-1- صحراء – قضاء – ماء – شواء – سناء .
2-2- ضوء – هدوء – مخبوء – وُضوء – لُجوء .
2-3- شيء – يجيء – مُضيء – مريء – جريء .
2-4- مرء – دفْء – عبْء – جزء – بَدْء – نشْء .
ثانياً – الحالات الخاصة للهمزةِ المتطرفةِ ، ( المفردة بعد ساكن )
في كثيرٍ من الحالات تتصلُ الهمزةُ المتطرفةُ بشيئين وهما :
1- ألف تنوين الفتح ، مثل :
- ما عملتُ شيئاً .
- اقتطعتُ جزءاً .
2- ألف التثنيةِ ، مثل :
- أعجبني شيئان .
- هذان جزءان .
ولفهم الضوابط التي تحكم كتابة الهمزة المتطرفة في مثل هذه الحالات ، دعونا نقرأ النص الأدبي الآتي :
ألقى أحمدُ على زملائه خطاباً . خصص (جزْءاً) منه لاستثمار أوقاتِ الفراغِ . وخصص (الجزْء) الأخرَ من خطابهِ الرسالةِ التي يحملها المدرس في المجتمعِ . فهو يحملُ (عبْئاً) ثقيلاً في تربيةِ الجيلِ لكونهِ مربياً قديراً .
يتولى ( النشْءَ ) بالإرشادِ والتوجيهِ والنُصحِ . فيقدم إلى الأرواحِ متاعاً يصقُلُ فيه النفوسَ ، ويحملُ ( عِبْء ) تعليمهم لكونه معلماً فاضلاً يقدم إلى العقولِ علماً (مُضيئاً) ومعرفةً نافعةً .
فالتربيةُ والتعليمُ (عِبْئان ) متكافئان ، ( وجزْءان ) متكاملان لوجهٍ واحدٍ هو (البناءُ) والتقدمُ والحياة السعيدة للإنسان .
• الآن لننعم النظر في الجمل الآتية التي وردت في النص الأدبي أعلاه وملاحظة الكلمات بين الأقواس :
1- ويحمل (عِبْءَ) تعليمهم .
2- فهو يحمل (عِبْئاَ ) ثقيلاً .
3- فالتربية والتعليمُ ( عِبْئانِ ) متكافِئان .
لاحظ أن كلمة ( عِبْء ) في الجملةِ الأولى كُتبت همزتُها مفردةً على السطرِ . لأنها وقعت بعد حرفٍ ساكن .
وحين لحقتها ألف تنوين النصب في الجملة الثانية ، أصبحت ( عِبْئاً ) فكُتبت الهمزةُ على نبرةِ ( ياء ) لأن الحرف الذي قبل الهمزة ( الباء ) يمكن وصلُهُ بما بعدَهُ من الأحرف . كذلك الأمر حين لحقتها ألف الأثنين في ( عِبْئان ) في الجملة الثالثة .
• ودعنا نعيدُ النظرَ في النص الأدبي نفسه ولنلاحظ الجمل الآتية والكلمات بين القوسين الواردة فيها :
1- وخصص ( الجزءَ ) الآخرَ من خطابه للرسالةِ ...
2- خصص ( جزءاً ) لاستثمارِ أوقات الفراغِ ...
3- ( وجزءان ) متكامِلان ...
نجدُ أن كلمة ( جزْء ) في الجملة الأولى ، كُتبت همزتُها المتطرفةُ منفردةً على السطر ، لأنها جاءت بعد حرفٍ ساكن لا يتصل بما بعده .
وحين لحقتها ألفُ تنوينِ النصبِ في الجملةِ الثانيةِ صارت ( جزْءاً ) وظلت الهمزةُ مفردةً كما هي ، لأن الحرف الذي قبلها ( الزاي ) لا يمكن وصلُهُ بما بَعدَهُ من الأحرف .
وكذلك الحال نفسه بالنسبة إلى الكلمة ( جزْءان ) حين لحقت ألفُ الاثنين بالهمزةِ في الجملة الثالثةِ .
مما تقدم يمكننا أن نستخلص القاعدة الآتية لهذه الحالة :
إذا اتصلت الهمزةُ المتطرفةُ ( المفردة بعد ساكن ) ، بألفِ تنوين النصب أو ألفِ التثنيةِ ، كُتبت على حالتين :
1- على الياء ( النبرة – الكرسي ) إذا كان الحرف الذي قبلها يمكن وصلُهُ بما بعدَهُ ، مثل :
- دِفْء ... دفْئاً ... دِفْئان
- عِبْء ... عِبْئاً ... عِبْئان
- شيْء ... شيْئاً ... شيْئان
2- مفردةٌ على السطرِ إذا كان الحرف الذي قبلها لا يمكن وصلُهُ بما بعدَهُ ، مثل :
- ضوْء ... ضوْءاً ... ضوْءان
- جزْء ... جزْءاً ... جزْءان
- مرْء ... مرْءاً ... مرْءان
مع تحياتي ...
صباح الجميلي