ذات ظُلم ذات كبت دُبرت حادثة اغتيالٍ لتكبح عائقاً خشية السجال ففي خطوتها الاولى كانت تقتظي لجمه بعُملة أو الكتم فهما سيّان لا وجود لمحياً حرٍ بينهما فأغتيل بمرأى ومسمع وعلى رؤوس الاشهادحيثما سَهُبَ صَرح حُكامنا اعُدت جنازةليلج بها قلم ذا حروف حُرة ،فاحتشد المُشيعون كانوا على هيئة دموعٍ لفقراء واخرين بشكل اقراص خُبز لجوعى ومنهم من كان بصورة دمٍ هُدر ظلماً ممن تأوهوا حزنا فهم يرثون حقهم!
لُف القلم بكفنه الذي كان ورقا اسودا بسواد ظلمهم ثم أُحيل الى قبره السلطة ومضى حرا الى مثواه الاخير الذي قد تلوث حتما .. . .