في شهر كذا ... وفي يوم كذا ..... في ساعة كذا .....دق جرس النسيان ليعلن لحظة الفراق ........
ها أنا أستنشق عطره المتبقي في ذاكرتي وكنسمة هواء تمر ذكرياتي معه أمام عيني وكأن هذه آخر دقائق في شريط حياتي ،أول مرة رأيته فيها كانت عيناه تلمع وفيها شيء من البراءة لفت انتباهي كثيرا ... ابتسامته المشعة بالحياة
حضوره الفاتن حتى طريقة حديثه وكلامه أشياء كثيرة بقت عالقة في ذاكرتي ، اليوم الذي اعترفت بحبي له كأني ولدت من جديد ، (هاهو الآن يتركني أموت لوحدي) ....
عدو واحد لم يطرق بابي ولو لمرة ولم يحاول أن يكون صديقي ألا و هو النسيان
ادعيت كثيرا أنني نسيته تماما لكن كيف لأحد ان ينسى يوم ميلاده حتى وإن كانت حياته كلها عناء وشقاء ولكنه لاينسى هذا اليوم .........
ها أنا أستنشق عطره المتبقي في ذاكرتي وكنسمة هواء تمر ذكرياتي معه أمام عيني وكأن هذه آخر دقائق في شريط حياتي ،أول مرة رأيته فيها كانت عيناه تلمع وفيها شيء من البراءة لفت انتباهي كثيرا ... ابتسامته المشعة بالحياة
حضوره الفاتن حتى طريقة حديثه وكلامه أشياء كثيرة بقت عالقة في ذاكرتي ، اليوم الذي اعترفت بحبي له كأني ولدت من جديد ، (هاهو الآن يتركني أموت لوحدي) ....
عدو واحد لم يطرق بابي ولو لمرة ولم يحاول أن يكون صديقي ألا و هو النسيان
ادعيت كثيرا أنني نسيته تماما لكن كيف لأحد ان ينسى يوم ميلاده حتى وإن كانت حياته كلها عناء وشقاء ولكنه لاينسى هذا اليوم .........