لن أبدأ من البداية كالعادة...
ولن تكون كلماتي من النهاية...
فحكايتي لم تشهد ولادة...
فأنا لا أعرف من أين بدأت؟...
عذرا .. فعشقي .. لا يكتب بشهادة...
و حبي لم يوجد بين الحروف ...
ولا في تلك القلادة...
حكايتي ..يا سيد الأزمان
..لم تنته بعد.. فاسترخ قليلا
على الوسادة...حائرة أنا بين حروف الكلمات..
فتارة تبكي.. وتارة تجلب لك السعادة...
تذيبني كالشمع.. تطفئني... تحطمني..
ترفعني إلى كرسي السيادة... إن شئت أنت ..
فحطمني.. وإن شئت ... فعجل بقتلي...
فأنا أعطيتك دور القيادة....أتحداك يا سيدي..
أن تخرج من دمي...أن تتعدی حروف كلماتي...
فأنا في صدرك كالعبادة... في عينيك ارتحل..
وبين خطوط كفيك أكتب كلمات العشق...
فارتشف مني ... ماء الحياة .. وولادة العشق..
إن كنت تجيد فنون الثورة...فثور على ثورتك..
فتلك هي الإجادة... أغضب إن شئت.. واكسر آنية الزهر...
واعبث بمقتنياتي.. ولكن لا ترحل فمنك أستمد الإرادة
ولن تكون كلماتي من النهاية...
فحكايتي لم تشهد ولادة...
فأنا لا أعرف من أين بدأت؟...
عذرا .. فعشقي .. لا يكتب بشهادة...
و حبي لم يوجد بين الحروف ...
ولا في تلك القلادة...
حكايتي ..يا سيد الأزمان
..لم تنته بعد.. فاسترخ قليلا
على الوسادة...حائرة أنا بين حروف الكلمات..
فتارة تبكي.. وتارة تجلب لك السعادة...
تذيبني كالشمع.. تطفئني... تحطمني..
ترفعني إلى كرسي السيادة... إن شئت أنت ..
فحطمني.. وإن شئت ... فعجل بقتلي...
فأنا أعطيتك دور القيادة....أتحداك يا سيدي..
أن تخرج من دمي...أن تتعدی حروف كلماتي...
فأنا في صدرك كالعبادة... في عينيك ارتحل..
وبين خطوط كفيك أكتب كلمات العشق...
فارتشف مني ... ماء الحياة .. وولادة العشق..
إن كنت تجيد فنون الثورة...فثور على ثورتك..
فتلك هي الإجادة... أغضب إن شئت.. واكسر آنية الزهر...
واعبث بمقتنياتي.. ولكن لا ترحل فمنك أستمد الإرادة