نقشٌ على جنحِ فراشة ...
............
مطالبةٌ انا بنصٍ في مسابقة ...
ولاحَ لي أَن أكونَ انا السابقة ..!!
فبأي لسانٍ اكتبْ ؟ أبلسانِ حالكَ يارجلَ زماني.؟؟
أَم بلساني وانوثتي وحالي..؟؟
كيفَ اكتبُ نصاً شفيفاً جميلاً يشبهني..
يُشبه حبي ، يشبه سحري ، يُشبه سْركَ وسري..
هل اكتبُ عنكْ..؟
وكيفَ اكتبُ عنكَ نصاً غضّاً شجياً كجناح فراشةٍ لا بلّه ندى ولا اثقلتهُ دمعة ؟
كيفَ أكتبُ أحلامي فيكَ مطرزة على ذراعك ..؟
لتتوسدَ شرايينك في ساعدٍ طالما هويتُ اليه وكأن قلبي يسقطُ من شاهقٍ..!! ،
وطالما لذْتُ به من كل هجير..
ويالها من لحظةٍ تلك التي جعلتني أغرقُ بكَ رجلاً ...
وسقفاً ونهراً من عاطفةٍ لا ينقطعْ وبحراً من حنين..
كيفَ اكتبكَ ، بلْ كيفَ اكتبني وأنا أصيرُ غيمةً كلما أحببتني..
وأكونُ رائقةً كلما دلفتُ دواماتِ الدخان التي تتصاعد من قلبك البركان ؟
فعلى مرايا أمواجكَ اطفو زهرةً ندية...
وبينَ أصابعكَ أزهرُ زنبقةَ أسطورية ...
أيُّها النهر المهاب البهي احملني على موجتك وخذني معك في جريانك الطويل...
ها انا أمشط شعري على صفحة راحتك ...
وأكتبُ سنوات عمري معكَ كما يتهجى طفلي حروفَ اول كلمة يلفظها ما..ما
معكَ أرغبُ بسماوات جديدة ، اكادُ اعرفها ،، ربما رأيتُها في حلمي الاخير...
وطرقتُ ممراتها ودروبها السحرية ..
ووجدتني كلما طرقنا درباً ملأناهُ بصخبِ روحينا...
وحينَ يُداهمُنا حزنٌ أهدينا دموعَنا إلى غيمةٍ ، لتمطرَ حباً ،
والأقمارُ تزفُّ عشقاً يضيءُ الليالي الحالكات...
وكلما تململتْ نجمةٌ في مكانها ، تلألأتْ كقبلةٍ أحسنت صنعها الشفاه..
انتَ ويدك وأصابعك وقلبك وعيناك وشفتاك وابتسامتك لي...
ولك انا وقلبي ويداي وجنوني وابتسامتي وخصلات شعري التي تتطايرُ نحوكَ كلما تنفستكْ ..
فانا وانت جوقةَ حبٍ تسيرُ في الطرقات لاهية عن الهاتفين والمجدفين..
ليس حباً هذا ياحبيبي انما سحراً يلوي عنقَ الجموعْ...
فيا حبيبي اني لا اكتب عنك انما انا اكتبني...
فأرغب بكتابةِ روحي وهي تتشمسُ بدفئك بغبطةٍ حدَّ الدموعْ..
أرغبُ بكتابتك قلباً تلهبهُ نظرتي الوادعة ..
ورقراقتها الساطعة ...
وتراقصه ُبسمتي التي تقول عنها اللاذعة...
ارغبُ بنقشِ اسمينا على صخرةِ الخلودْ.. افعوانين او برعمين متعانقين...
وكأي امرأة ..كأنها تشتهي منكَ اليوم اخر العنقودْ..
حبيبي يا أولَ عصرة في نبيذ العمرْ..
وأولُ سكرة حبٍ ، هكذا انتْ ...وهكذا أراكْ...
، هكذا أتأملك ، كما تتأملُ حسناء ضوء القمر..
وكما يتأملُ مجنونٌ شلال ضوءْ...
وأحبكَ كما لو كنتُ طفلتكَ المدللة...
كما لو أنكَ طفلي البكر.. او طفلي الوحيد..
وأفكرُ بك كما تفكر الوردة بخيط الصباح...
وكما تفكرُ الفراشةُ بالرحيق ...
وكما يفكرُ القمر بلمعةِ اقرب نجمة..
وكما يحلمُ عصفورٌ بتينةٍ ناضجة ...
وكما تتلهفُ تينةٌ لمنقارِ عصفور ،،
يا اولَ ضوءْ وآخر الأحلام....
............
مطالبةٌ انا بنصٍ في مسابقة ...
ولاحَ لي أَن أكونَ انا السابقة ..!!
فبأي لسانٍ اكتبْ ؟ أبلسانِ حالكَ يارجلَ زماني.؟؟
أَم بلساني وانوثتي وحالي..؟؟
كيفَ اكتبُ نصاً شفيفاً جميلاً يشبهني..
يُشبه حبي ، يشبه سحري ، يُشبه سْركَ وسري..
هل اكتبُ عنكْ..؟
وكيفَ اكتبُ عنكَ نصاً غضّاً شجياً كجناح فراشةٍ لا بلّه ندى ولا اثقلتهُ دمعة ؟
كيفَ أكتبُ أحلامي فيكَ مطرزة على ذراعك ..؟
لتتوسدَ شرايينك في ساعدٍ طالما هويتُ اليه وكأن قلبي يسقطُ من شاهقٍ..!! ،
وطالما لذْتُ به من كل هجير..
ويالها من لحظةٍ تلك التي جعلتني أغرقُ بكَ رجلاً ...
وسقفاً ونهراً من عاطفةٍ لا ينقطعْ وبحراً من حنين..
كيفَ اكتبكَ ، بلْ كيفَ اكتبني وأنا أصيرُ غيمةً كلما أحببتني..
وأكونُ رائقةً كلما دلفتُ دواماتِ الدخان التي تتصاعد من قلبك البركان ؟
فعلى مرايا أمواجكَ اطفو زهرةً ندية...
وبينَ أصابعكَ أزهرُ زنبقةَ أسطورية ...
أيُّها النهر المهاب البهي احملني على موجتك وخذني معك في جريانك الطويل...
ها انا أمشط شعري على صفحة راحتك ...
وأكتبُ سنوات عمري معكَ كما يتهجى طفلي حروفَ اول كلمة يلفظها ما..ما
معكَ أرغبُ بسماوات جديدة ، اكادُ اعرفها ،، ربما رأيتُها في حلمي الاخير...
وطرقتُ ممراتها ودروبها السحرية ..
ووجدتني كلما طرقنا درباً ملأناهُ بصخبِ روحينا...
وحينَ يُداهمُنا حزنٌ أهدينا دموعَنا إلى غيمةٍ ، لتمطرَ حباً ،
والأقمارُ تزفُّ عشقاً يضيءُ الليالي الحالكات...
وكلما تململتْ نجمةٌ في مكانها ، تلألأتْ كقبلةٍ أحسنت صنعها الشفاه..
انتَ ويدك وأصابعك وقلبك وعيناك وشفتاك وابتسامتك لي...
ولك انا وقلبي ويداي وجنوني وابتسامتي وخصلات شعري التي تتطايرُ نحوكَ كلما تنفستكْ ..
فانا وانت جوقةَ حبٍ تسيرُ في الطرقات لاهية عن الهاتفين والمجدفين..
ليس حباً هذا ياحبيبي انما سحراً يلوي عنقَ الجموعْ...
فيا حبيبي اني لا اكتب عنك انما انا اكتبني...
فأرغب بكتابةِ روحي وهي تتشمسُ بدفئك بغبطةٍ حدَّ الدموعْ..
أرغبُ بكتابتك قلباً تلهبهُ نظرتي الوادعة ..
ورقراقتها الساطعة ...
وتراقصه ُبسمتي التي تقول عنها اللاذعة...
ارغبُ بنقشِ اسمينا على صخرةِ الخلودْ.. افعوانين او برعمين متعانقين...
وكأي امرأة ..كأنها تشتهي منكَ اليوم اخر العنقودْ..
حبيبي يا أولَ عصرة في نبيذ العمرْ..
وأولُ سكرة حبٍ ، هكذا انتْ ...وهكذا أراكْ...
، هكذا أتأملك ، كما تتأملُ حسناء ضوء القمر..
وكما يتأملُ مجنونٌ شلال ضوءْ...
وأحبكَ كما لو كنتُ طفلتكَ المدللة...
كما لو أنكَ طفلي البكر.. او طفلي الوحيد..
وأفكرُ بك كما تفكر الوردة بخيط الصباح...
وكما تفكرُ الفراشةُ بالرحيق ...
وكما يفكرُ القمر بلمعةِ اقرب نجمة..
وكما يحلمُ عصفورٌ بتينةٍ ناضجة ...
وكما تتلهفُ تينةٌ لمنقارِ عصفور ،،
يا اولَ ضوءْ وآخر الأحلام....
عدل سابقا من قبل مروى الجبوري في الأحد يوليو 30, 2017 4:01 pm عدل 1 مرات