ضحكتي...تخبئ دمعتي...وأسراري..ابتسامات هي نجاة للناس..وأي ناس..أحبابي وأصحابي..
ضحكتي تخبئ ألامي..وتستر وحدتي..وتشفي جراحي..التي لم يستطيع أن يشفيها الزمان..
ضحكتي هي أملي الوحيد بالحياة..لان الحياة بدون ضحكة أمل لا تعتبر حياة..
استغرب من نفسي كثيرا..لأنني أنا من يتكلم هذا الكلام..ومن يشعر بهذا الشعور.. أنا؟؟...
أنا من كنت أيضا مثالا..يتخذه الناس كدليل على أن الضحك دواء الروح..أنا من ياخذة ألان من الناس..
تعلمت وأيقنت أن الضحك دواء للشفاء..وعلة ووباء..ومنقذ من دون هناء..وشامخا من دون بهاء..
لان الحياة علمتني معنى الضحك بسرور..ومعنى الضحك المأسور؟..
ألان الحزن رفيقي..والدمع صديق ليلي..والصرخة كاسرة حواجز الحياة من أمامي..
ضحكتي قد تعتبر لشدة فكاهتي..أو لشدة حماقتي..لان لكل إنسان طبعة في الحكم على حياتي..
طرق وجربت..دواء وشربت..دموع وذرفت..حماقات وارتكبت..ولم أجد ضحكتي الضائعة..
المختبئ بين السطور والأقلام..بين الحبور والآلام..بين الدموع والملام...
غرقت في بحر الأيام..ابحث عن حكاية الأحلام..لأرويها لنفسي..فقد يضحك علي الأنام..
ويضحكني حين يداعب خدي..ويشعرني بالأمان..وحين يرقصني على أنغام الأحلام..
حينها قد تعود إلى ضحكتي..المفقودة بين الظلام والحنان..بين من نسياني ومن يتذكرني..
بين من شعر بي ومن شعرت به..بين حروفي وكلماتي..التي بين أحضان زماني..الذي لم ولن ينساني..
حتى وان كان نسياني..هو مطلبي..لأنه مهما فعلت لن يجعلني أنسى ماضي المؤلم الغدار..
ضحكتي عودي إلي بسرعة..فبدونك رماني الزمان ولم تعد لي دار..لكي اشكي بها همي..
وتبقي أنت من السماء منجى لي ولكلماتي..وأشعاري..من كل يد غدار..
مع كل الاحترام وشكراا رهف.. همس الزكرياات
ضحكتي تخبئ ألامي..وتستر وحدتي..وتشفي جراحي..التي لم يستطيع أن يشفيها الزمان..
ضحكتي هي أملي الوحيد بالحياة..لان الحياة بدون ضحكة أمل لا تعتبر حياة..
استغرب من نفسي كثيرا..لأنني أنا من يتكلم هذا الكلام..ومن يشعر بهذا الشعور.. أنا؟؟...
أنا من كنت أيضا مثالا..يتخذه الناس كدليل على أن الضحك دواء الروح..أنا من ياخذة ألان من الناس..
تعلمت وأيقنت أن الضحك دواء للشفاء..وعلة ووباء..ومنقذ من دون هناء..وشامخا من دون بهاء..
لان الحياة علمتني معنى الضحك بسرور..ومعنى الضحك المأسور؟..
ألان الحزن رفيقي..والدمع صديق ليلي..والصرخة كاسرة حواجز الحياة من أمامي..
ضحكتي قد تعتبر لشدة فكاهتي..أو لشدة حماقتي..لان لكل إنسان طبعة في الحكم على حياتي..
طرق وجربت..دواء وشربت..دموع وذرفت..حماقات وارتكبت..ولم أجد ضحكتي الضائعة..
المختبئ بين السطور والأقلام..بين الحبور والآلام..بين الدموع والملام...
غرقت في بحر الأيام..ابحث عن حكاية الأحلام..لأرويها لنفسي..فقد يضحك علي الأنام..
ويضحكني حين يداعب خدي..ويشعرني بالأمان..وحين يرقصني على أنغام الأحلام..
حينها قد تعود إلى ضحكتي..المفقودة بين الظلام والحنان..بين من نسياني ومن يتذكرني..
بين من شعر بي ومن شعرت به..بين حروفي وكلماتي..التي بين أحضان زماني..الذي لم ولن ينساني..
حتى وان كان نسياني..هو مطلبي..لأنه مهما فعلت لن يجعلني أنسى ماضي المؤلم الغدار..
ضحكتي عودي إلي بسرعة..فبدونك رماني الزمان ولم تعد لي دار..لكي اشكي بها همي..
وتبقي أنت من السماء منجى لي ولكلماتي..وأشعاري..من كل يد غدار..
مع كل الاحترام وشكراا رهف.. همس الزكرياات