كقصيدة أطلال أنا بين مسامع العرب
تنتابني عزلة كالتي عاشها الفرابي وابن خلدون
يؤرقني زمني وأنا لاأترك أثرا بين العالمين
حتى أناملي الهشة تعبت وهي تكتب حزنا يدق زوايا بيتي البائس
كنبي رموه بالحجارة وهو يقارع الموت
ياسماء إشهدي صمتي الثائر
منذ بلغت شعرا
وأنا أجادل سطوري الخرساء
لعلها تنجيني من العتمة
ياعصافير العراق والشام
إسكبي على رأسي زلال آلنور
أنا متعبة
ياأشجار اللغة المثمرة
دعيني اتسول وطنا وبيتا آمنا
تنتابني عزلة كالتي عاشها الفرابي وابن خلدون
يؤرقني زمني وأنا لاأترك أثرا بين العالمين
حتى أناملي الهشة تعبت وهي تكتب حزنا يدق زوايا بيتي البائس
كنبي رموه بالحجارة وهو يقارع الموت
ياسماء إشهدي صمتي الثائر
منذ بلغت شعرا
وأنا أجادل سطوري الخرساء
لعلها تنجيني من العتمة
ياعصافير العراق والشام
إسكبي على رأسي زلال آلنور
أنا متعبة
ياأشجار اللغة المثمرة
دعيني اتسول وطنا وبيتا آمنا