لطالما تخيلت نفسي حسناء الريف أمتطي جوادي وأبتسم للنوارس
أحيانا يروق لي المشي حافية القدمين لألامس التراب
أهمس للمطر والريح
أحادث القصائد
وأجاور الورد والحبق
تسكن في داخلي حكايات الجدات اللواتي يحملن مسكا ومسبحة زرقاءا
لاتروقني أحاديث النسوة
يقشرن أمسياتهن بالأحلام البليدة
وأنا أراوغ يومي كي يثمر حكاية بزق وودق
أحيانا يروق لي المشي حافية القدمين لألامس التراب
أهمس للمطر والريح
أحادث القصائد
وأجاور الورد والحبق
تسكن في داخلي حكايات الجدات اللواتي يحملن مسكا ومسبحة زرقاءا
لاتروقني أحاديث النسوة
يقشرن أمسياتهن بالأحلام البليدة
وأنا أراوغ يومي كي يثمر حكاية بزق وودق