بعدما أن عزمت على الرحيل نصبت خيمتي على شاطئ بين واقع وخيال إستقر واستوطن قلبي ليعطي إشارة لعقلي ودار في بحر خواطري تجربة مريرة عايشتهاواعيشها ومازلت اعيش معها فلها اثر بليغ في حياتي هي من الماضي البعيد أو القريب
وفي بحر من الذكريات والحاضر الأليم دار في داخلي
مشهد مواقف لبعض الأشخاص يشهادة الزمن والحدث
والخيال مكملة له بشهادة الأحلام التي تحول لواقع لنبدع ونعطي ونصور ونرسم ذلك في مسرح الحياة بإتقان الأدوار والادائات
مما يساهم في تكوين شخصيةكل شخص منا
كذلك حال الدنيا معنا بكل فصولها واعبائها وأحداثها ومحطاتها وبكل اقدارنا خيرها وشرها بحلوها ومرها وبكل اشواطها وهذا حالنا نحن البشر مع بعضنا البعض
فرضت الظروف أو الصدفة ولوجود الشخص ما في احدى محطات حياتي في الزمن والمكان غير المناسب أو عن طريق الخطأ فرحت وحدثت نفسي قلت لها ان الاوان للتوقف والترحال هذه المحطه الاخيره
وهي عزفت سنفونية هي انشودة من مشاعر ي وخواطري الجياشة تكلمت ووعدت وقالت سوف اقطف من كل بستان زهرة يفوح عطرها واقدمها لك
قدمتها لي لكن حين هممت لأمسكها بكل رقة ولطف وأشم عطرها تحولت الوردة لشوكة لاذعه جرحت قلبي قبل يدي
كذالك نحن البشر مع بعضنا البعض في كل اشواط حياتنا في المختصر
(غرور الحياة وتغليب النفس اللوامة )
وفي بحر من الذكريات والحاضر الأليم دار في داخلي
مشهد مواقف لبعض الأشخاص يشهادة الزمن والحدث
والخيال مكملة له بشهادة الأحلام التي تحول لواقع لنبدع ونعطي ونصور ونرسم ذلك في مسرح الحياة بإتقان الأدوار والادائات
مما يساهم في تكوين شخصيةكل شخص منا
كذلك حال الدنيا معنا بكل فصولها واعبائها وأحداثها ومحطاتها وبكل اقدارنا خيرها وشرها بحلوها ومرها وبكل اشواطها وهذا حالنا نحن البشر مع بعضنا البعض
فرضت الظروف أو الصدفة ولوجود الشخص ما في احدى محطات حياتي في الزمن والمكان غير المناسب أو عن طريق الخطأ فرحت وحدثت نفسي قلت لها ان الاوان للتوقف والترحال هذه المحطه الاخيره
وهي عزفت سنفونية هي انشودة من مشاعر ي وخواطري الجياشة تكلمت ووعدت وقالت سوف اقطف من كل بستان زهرة يفوح عطرها واقدمها لك
قدمتها لي لكن حين هممت لأمسكها بكل رقة ولطف وأشم عطرها تحولت الوردة لشوكة لاذعه جرحت قلبي قبل يدي
كذالك نحن البشر مع بعضنا البعض في كل اشواط حياتنا في المختصر
(غرور الحياة وتغليب النفس اللوامة )