دع عنك صعاليك الأدب وأزمة الرهائن العرب
وتفاهات المذيعات وهن يبتسمنَّ بِسُخرية
تعال لِنغتنمَ فرصة الوباء
كي نصنعَ حُلماً في كفِ الإنسانية
أنت
قد تُغيثُ بإبتسامتكَ الجميلة
بؤس مدينتكَ الفقيرة
وأنا
سأخيط قمصاناً لأبناء عدْن
وأحكي لهم قصصاً بلونٍ أزرق
تجعلهم يرون الكون بفسحة سماوية
رُبما علينا أن نزرع الكثير من القمح
سمعتُ أحد الإعلاميين العرب
يقول : أن القحطَ قادم سنشيخُ باكراً
مايؤلمني أنني لم أكتب رواية لحد اللحظة
صِغار العقول صفق الناس لهم كثيراً
وأنا مازِلتُ أُسامِر في نصوصي الزنبقآت كالحمقاء
وأتوسلُ مُدِناً عربيةً لاتعرفني !
لكن لابأس
حتى وإن لم أكتب رواية
فأنا منذ سنوات إستشعرتُ
أن أحدهم سيخلد إسمي على النوافذ التركوازية في العراق
وتفاهات المذيعات وهن يبتسمنَّ بِسُخرية
تعال لِنغتنمَ فرصة الوباء
كي نصنعَ حُلماً في كفِ الإنسانية
أنت
قد تُغيثُ بإبتسامتكَ الجميلة
بؤس مدينتكَ الفقيرة
وأنا
سأخيط قمصاناً لأبناء عدْن
وأحكي لهم قصصاً بلونٍ أزرق
تجعلهم يرون الكون بفسحة سماوية
رُبما علينا أن نزرع الكثير من القمح
سمعتُ أحد الإعلاميين العرب
يقول : أن القحطَ قادم سنشيخُ باكراً
مايؤلمني أنني لم أكتب رواية لحد اللحظة
صِغار العقول صفق الناس لهم كثيراً
وأنا مازِلتُ أُسامِر في نصوصي الزنبقآت كالحمقاء
وأتوسلُ مُدِناً عربيةً لاتعرفني !
لكن لابأس
حتى وإن لم أكتب رواية
فأنا منذ سنوات إستشعرتُ
أن أحدهم سيخلد إسمي على النوافذ التركوازية في العراق