ما أجمل عندما كان لقاء العيد ...
ما أجمل عندما كان لقاء العيد ،أنه يوم تتجدد فيه حياتنا عن باقي الأيام الماضية ،حياة ليست كما الحياة الباقية ،هو عيد المسلمين الأوفياء الكرام ،،أنه عيد بهجة الصائم ،الذي أتم شهر الصيام بإخلاص الصوم والعبادة حتى مسك الختام ،وهذا هو يوم يقضي المسلم بهجته للقائه ويعيده بسعادة وسلام .....
الغيوم ستغيث بفرح اللقاء، والعالم يشدوا بنغم من المسرات تعم كل الأرجاء، لحظات جميلة تسري بين الأهل والأقرباء، وبين الأصحاب والأحباء، تروي السعادة لحظاتهم بالمحبة والوفاء....
تغير الوضع في هذا العيد الذي عليه نحن حينما جاء الوباء، نقضي فرحة العيد في المنازل كي لا يصيبنا العداء ،لا للقاء الأقارب ولا الأحباء ، فهذه وقاية لحماية حياتنا وصحتنا من حد الانتشار ،نلزم الأوامر والإرشادات الأزمة كي نخفف من تعرض الوطن للانهيار، نتصلب بأرض الوطن من أعماق جذورنا ،ونتماسك بقوة وشدة من أصلابنا ،نتعاون عند حلول الشدة في أرضنا لا نرفض بالأعذار ،الصحة والسلامة واجبين علينا لا نلقيهم عمدا في النار ....
يا وطن لن تنهار ما دمنا معك .....يا وطن أنت صنعت شعب أصيل من عرق جهودك .....يا وطن لن نستسلم من دون عدم استسلامك .....ولن نرضى أبدا في انهيارك.....سنكافح من أجل استعادة وإصلاح بنيانك......ولن تنهار ما دمنا نحن جبال في أرضك ..... لن تلقينا العتب بعد اليوم ما دمنا نتعاون على صنع إثبات مكانتك......فأنت في قلوبنا كلنا فداءك .
بقلم :الأديبة ملكة الطموح
ما أجمل عندما كان لقاء العيد ،أنه يوم تتجدد فيه حياتنا عن باقي الأيام الماضية ،حياة ليست كما الحياة الباقية ،هو عيد المسلمين الأوفياء الكرام ،،أنه عيد بهجة الصائم ،الذي أتم شهر الصيام بإخلاص الصوم والعبادة حتى مسك الختام ،وهذا هو يوم يقضي المسلم بهجته للقائه ويعيده بسعادة وسلام .....
الغيوم ستغيث بفرح اللقاء، والعالم يشدوا بنغم من المسرات تعم كل الأرجاء، لحظات جميلة تسري بين الأهل والأقرباء، وبين الأصحاب والأحباء، تروي السعادة لحظاتهم بالمحبة والوفاء....
تغير الوضع في هذا العيد الذي عليه نحن حينما جاء الوباء، نقضي فرحة العيد في المنازل كي لا يصيبنا العداء ،لا للقاء الأقارب ولا الأحباء ، فهذه وقاية لحماية حياتنا وصحتنا من حد الانتشار ،نلزم الأوامر والإرشادات الأزمة كي نخفف من تعرض الوطن للانهيار، نتصلب بأرض الوطن من أعماق جذورنا ،ونتماسك بقوة وشدة من أصلابنا ،نتعاون عند حلول الشدة في أرضنا لا نرفض بالأعذار ،الصحة والسلامة واجبين علينا لا نلقيهم عمدا في النار ....
يا وطن لن تنهار ما دمنا معك .....يا وطن أنت صنعت شعب أصيل من عرق جهودك .....يا وطن لن نستسلم من دون عدم استسلامك .....ولن نرضى أبدا في انهيارك.....سنكافح من أجل استعادة وإصلاح بنيانك......ولن تنهار ما دمنا نحن جبال في أرضك ..... لن تلقينا العتب بعد اليوم ما دمنا نتعاون على صنع إثبات مكانتك......فأنت في قلوبنا كلنا فداءك .
بقلم :الأديبة ملكة الطموح