يا من جاء ......
يا من جاء متسكع في أراضينا، ليس لديك مكان هنا أوهنا، فأرحل ودعنا نعود إلى طبيعية حياتنا، نريد أن نسترجع طاقتنا وقوتنا، كي نكمل من مسيرة النهوض إلى أحلامنا، فلنا الكثير أن نحقق كل ما لدينا ،لا شيء يعيقنا من أجل الوصول إلى مصلحة عيشتنا وسعادتنا ،هيا أخرج فالباب مفتوح من أجلك كي تخرج وليس لديك شأن بعد الآن فينا ، هيا أخرج فنحن بانتظار فصل الربيع المزهر ،هيا أخرج كي نستيقظ إلى حياة جديدة غير ،وها نحن في شهر رمضان الخير ، ولن يبقى سوى بضعة أيام يبدأ رحيل شهر رمضان نستقبل بأفراح ومسرات عيد الفطر ،كم تبدو الأجواء صافية والناس راقية ،نقضي أوقات في أتباع الإرشادات المهمة، لكي ترحل ونعود إلى أوقاتنا العادية، كما نقضيها في الأيام الماضية ،ليس مجرد صفقة أو عمل وإنما حياتنا وصحتنا لا نعرضهم للخطر هم علينا مسؤولية ، الواجب مراعاة أحوالنا لكي نبدو بصحة جيدة ،كل ذلك بفضل أولئك الذين يحاولون السيطرة على هذه الأزمات التي تكون مؤذية وخطرة ،ليس حياة شخص واحد وإنما حياة الكثيرين يعانون في ظروف مؤلمة ،نسأل الله الرحمة في هذه الأيام الباردة ،نسأل أن يعافي كل جميع المسلمين من هذه الأزمة ،نسأل الله لأولئك الذي رحلوا أن ينالهم بالرحمة والمغفرة ،نسأل الله العفو والعافية والرحمة الواسعة ،نسأل الله الرحمة تنزل على أراضي المسلمين يسقيهم من قطرات العافية ،نسأل الله أن يبرد على قلوب المسلمين بالراحة الطبيعية ،كل تلك الدعوات ستزيلك يا من ترعرعت بحياتنا الهادية ،ليس سوانا غير رب نشكو إليه عند الحاجة ،فيجب من دعوات المسلمين عند ليلة القدر الذي تنزل في شهر رمضان وغيرها الكثير التي تستجيب في الصلوات الفريضة ،ودعوات تستجيب غيرها عند قبل غروب الشمس ويوم الجمعة ،كل ذلك رحمة الله الواسعة لعباده المخلصين وأولئك الصابرين الذين يرضون الله عند قضاء المصيبة ،حياتنا لا تسوى من دون اللجوء إلى الله عندما تكون لنا حاجة إليه ضرورية ،الحمد الله على قضاء الله كل ذلك الذي يأتي من عنده ما تسمى خيرة ،نسأل الله الثواب والأجر والصحة والعافية ....
بقلم الأديبة ملكة الطموح
يا من جاء متسكع في أراضينا، ليس لديك مكان هنا أوهنا، فأرحل ودعنا نعود إلى طبيعية حياتنا، نريد أن نسترجع طاقتنا وقوتنا، كي نكمل من مسيرة النهوض إلى أحلامنا، فلنا الكثير أن نحقق كل ما لدينا ،لا شيء يعيقنا من أجل الوصول إلى مصلحة عيشتنا وسعادتنا ،هيا أخرج فالباب مفتوح من أجلك كي تخرج وليس لديك شأن بعد الآن فينا ، هيا أخرج فنحن بانتظار فصل الربيع المزهر ،هيا أخرج كي نستيقظ إلى حياة جديدة غير ،وها نحن في شهر رمضان الخير ، ولن يبقى سوى بضعة أيام يبدأ رحيل شهر رمضان نستقبل بأفراح ومسرات عيد الفطر ،كم تبدو الأجواء صافية والناس راقية ،نقضي أوقات في أتباع الإرشادات المهمة، لكي ترحل ونعود إلى أوقاتنا العادية، كما نقضيها في الأيام الماضية ،ليس مجرد صفقة أو عمل وإنما حياتنا وصحتنا لا نعرضهم للخطر هم علينا مسؤولية ، الواجب مراعاة أحوالنا لكي نبدو بصحة جيدة ،كل ذلك بفضل أولئك الذين يحاولون السيطرة على هذه الأزمات التي تكون مؤذية وخطرة ،ليس حياة شخص واحد وإنما حياة الكثيرين يعانون في ظروف مؤلمة ،نسأل الله الرحمة في هذه الأيام الباردة ،نسأل أن يعافي كل جميع المسلمين من هذه الأزمة ،نسأل الله لأولئك الذي رحلوا أن ينالهم بالرحمة والمغفرة ،نسأل الله العفو والعافية والرحمة الواسعة ،نسأل الله الرحمة تنزل على أراضي المسلمين يسقيهم من قطرات العافية ،نسأل الله أن يبرد على قلوب المسلمين بالراحة الطبيعية ،كل تلك الدعوات ستزيلك يا من ترعرعت بحياتنا الهادية ،ليس سوانا غير رب نشكو إليه عند الحاجة ،فيجب من دعوات المسلمين عند ليلة القدر الذي تنزل في شهر رمضان وغيرها الكثير التي تستجيب في الصلوات الفريضة ،ودعوات تستجيب غيرها عند قبل غروب الشمس ويوم الجمعة ،كل ذلك رحمة الله الواسعة لعباده المخلصين وأولئك الصابرين الذين يرضون الله عند قضاء المصيبة ،حياتنا لا تسوى من دون اللجوء إلى الله عندما تكون لنا حاجة إليه ضرورية ،الحمد الله على قضاء الله كل ذلك الذي يأتي من عنده ما تسمى خيرة ،نسأل الله الثواب والأجر والصحة والعافية ....
بقلم الأديبة ملكة الطموح