في صوتي قصائدٌ مرمية
على حافةِ الأمل
ينهالُ بريقُ عينيك
كبرزخ اللقاء الموعود!
صلواتي إليك عناقُ أنفاسي
كخشونةِ الفصول المنسية
خلف القوافي..
كقطعةٍ بيروتية
راقصت مناقير الموج
وهي تستجدي ازقتي
الملونةَ بهذيان الروح!
هل اكتفيت
من كأس الوجع؟
و سجادة الليل
في جسد الزقاق..
يا غيابَ
وزعْ الحنين بأنصاف.
روضة لبابيدي
على حافةِ الأمل
ينهالُ بريقُ عينيك
كبرزخ اللقاء الموعود!
صلواتي إليك عناقُ أنفاسي
كخشونةِ الفصول المنسية
خلف القوافي..
كقطعةٍ بيروتية
راقصت مناقير الموج
وهي تستجدي ازقتي
الملونةَ بهذيان الروح!
هل اكتفيت
من كأس الوجع؟
و سجادة الليل
في جسد الزقاق..
يا غيابَ
وزعْ الحنين بأنصاف.
روضة لبابيدي