كعكة في يوم ميلادك أعددتها من أجلك
لكن ينقصها شيء وهو وجودك أنت لذا تقطعها بنفسك ثم أعيد عليك بكل عام وأنت بخيرا
ولو كان كيف ستأتي ؟،ليتك تستطيع المجيء بالأخفاء لكي لا أحد يراك أبدا
فأنت لست بساحر
لكي تخفئ وهل شيء
غير ذلك تجب فعلها لا يوجد من غيره حلولا
وما أدراني ما العجب فالصبر عافئ
كم تمنيت وصولك حقا
لا أحد يعلم سعادتي في يوم ميلادك ايا سعدي بك
كم كان كتمانها صعبا
حينما جعلتها سرا
لو أن عيني وبسمتي لا يكتمون بصدقا ..
خشيت بأن يراني أحد من حولي
قائلا لي متعجب: عفوا
فيتسأل ما بالها شاردة بسعدا ..
أنتظرت حلول هذا اليوم بفرحا حتى جاء
و ذهب مسرعا كما البخار يندثر في السماء مطلقا
وما الفعل ؟،إذا ذهب اليوم فأنت لم تأتي ولن تأتي مسرعا لا عليك أن تتعب نفسك وتأتي راكضا الوقت
قد نفذ وفات بفوات الأوان ايا فرجا ...
الأروع أنني بذلت نفسي لكي أهتم بهذا بيومك لتعلم إنني كم أحبك وتفاصيلك مهمة لي تشعرني بهجا ...
ألا أنني لم أعد أصبر ولا أتصابر لعلني سأنهار صبرا
أو إنني جننت بجنون ايجن العالم كما جنيت أنا بجنونا...
والشوق في كومة آخرى أأنه همة في داخلي مؤلما
أأنني أشتاق لك كثيرا ويصلبني الشوق لا شوق فقط بل أشتياقا وأشواقا ...
ليست هي بالنسبة لي جديده ستتجدد إن كانت لا تزال تحب التغيير فتتجدد تجديدا ...
أيا قلبا حالتك لا تحسد بحسدا لا ينقصك إن كان الحسد يقبل المجيء فعلا إني أعذره مقدما قبل أن يخطو خطوه بعذرا وأعذارا ...
ألا إن الحسد هو أمرا ملعونا فما وراءه إلا شرا و شرورا ...
لا آكتفي كفاني أنت أهل تدلني عليك ولا إنني من تريد أن أدلك وصالي بدليلا ؟! لا أعلم الإجابة من بيننا يريد ذلك ألا إن حل السؤال محيرا ...
فكم الطرق تبيت على سكون خافته فلا تدلنا قليلا
هل هي عدوة أم خصومه لنا لا ترحمنا ولا تتجاوب من أجل راكبيها بجدا
ألا تعلم بإننا ما نحصده في السير ليس بسهالة نعاني شدة التعب من الجهاد فسيرنا شاقا ومرهقا ...
الا تخفف عنا القليل وكيف ستخفف؟!
فنحن ضحية لها لكي نواصل السير ونتخطى منعطفاتها
ادخلتنا في صف الأختبارا فخيرتنا ولا لنا إلا خيار واحدا أن نغامر ونختبر فدخلنا وسيصعب علينا بعد التقدم الرجوع خلفا ...
التراجع لن يكون لنا حلا بل سيوقعنا في الفشل حتما
كنا نستمر أستمرارا وأستمرينا على أملا وشغفا
تظاهرنا حتى انكشفت الأوراق وتبعثرت أرضا ..تتابع
لكن ينقصها شيء وهو وجودك أنت لذا تقطعها بنفسك ثم أعيد عليك بكل عام وأنت بخيرا
ولو كان كيف ستأتي ؟،ليتك تستطيع المجيء بالأخفاء لكي لا أحد يراك أبدا
فأنت لست بساحر
لكي تخفئ وهل شيء
غير ذلك تجب فعلها لا يوجد من غيره حلولا
وما أدراني ما العجب فالصبر عافئ
كم تمنيت وصولك حقا
لا أحد يعلم سعادتي في يوم ميلادك ايا سعدي بك
كم كان كتمانها صعبا
حينما جعلتها سرا
لو أن عيني وبسمتي لا يكتمون بصدقا ..
خشيت بأن يراني أحد من حولي
قائلا لي متعجب: عفوا
فيتسأل ما بالها شاردة بسعدا ..
أنتظرت حلول هذا اليوم بفرحا حتى جاء
و ذهب مسرعا كما البخار يندثر في السماء مطلقا
وما الفعل ؟،إذا ذهب اليوم فأنت لم تأتي ولن تأتي مسرعا لا عليك أن تتعب نفسك وتأتي راكضا الوقت
قد نفذ وفات بفوات الأوان ايا فرجا ...
الأروع أنني بذلت نفسي لكي أهتم بهذا بيومك لتعلم إنني كم أحبك وتفاصيلك مهمة لي تشعرني بهجا ...
ألا أنني لم أعد أصبر ولا أتصابر لعلني سأنهار صبرا
أو إنني جننت بجنون ايجن العالم كما جنيت أنا بجنونا...
والشوق في كومة آخرى أأنه همة في داخلي مؤلما
أأنني أشتاق لك كثيرا ويصلبني الشوق لا شوق فقط بل أشتياقا وأشواقا ...
ليست هي بالنسبة لي جديده ستتجدد إن كانت لا تزال تحب التغيير فتتجدد تجديدا ...
أيا قلبا حالتك لا تحسد بحسدا لا ينقصك إن كان الحسد يقبل المجيء فعلا إني أعذره مقدما قبل أن يخطو خطوه بعذرا وأعذارا ...
ألا إن الحسد هو أمرا ملعونا فما وراءه إلا شرا و شرورا ...
لا آكتفي كفاني أنت أهل تدلني عليك ولا إنني من تريد أن أدلك وصالي بدليلا ؟! لا أعلم الإجابة من بيننا يريد ذلك ألا إن حل السؤال محيرا ...
فكم الطرق تبيت على سكون خافته فلا تدلنا قليلا
هل هي عدوة أم خصومه لنا لا ترحمنا ولا تتجاوب من أجل راكبيها بجدا
ألا تعلم بإننا ما نحصده في السير ليس بسهالة نعاني شدة التعب من الجهاد فسيرنا شاقا ومرهقا ...
الا تخفف عنا القليل وكيف ستخفف؟!
فنحن ضحية لها لكي نواصل السير ونتخطى منعطفاتها
ادخلتنا في صف الأختبارا فخيرتنا ولا لنا إلا خيار واحدا أن نغامر ونختبر فدخلنا وسيصعب علينا بعد التقدم الرجوع خلفا ...
التراجع لن يكون لنا حلا بل سيوقعنا في الفشل حتما
كنا نستمر أستمرارا وأستمرينا على أملا وشغفا
تظاهرنا حتى انكشفت الأوراق وتبعثرت أرضا ..تتابع