ايا ويلتي متى سأخرج من هذه الحياة البائسة
فإن حالي لم يعد يحتمل في وجودي بين أحشاء الغابة
مللت من الجلوس في المقعدي أريد أن أقف وأتحرك وأحقق مطالبي بجرأة وقوة.. فأن العمر يجري وأنا واقفة أمام السد بلا أهمية ،استقيظ الصباح دون عمل شيء من أجلي ،ارى الطيور تحلق في السماء عاليا اكاد احسدها عندما تعد كل يوم بسبيلها مهاجره ..متى سيتفير روتين معيشتي إن النفس صارت مرهقه ..كم بقى من وصولك يا حلمي الكبير اضفط على دواسة السرعة قليلا حتى تتمكن من الوصول إلي وتكون المسافة بيننا قصيرة ..
اااه كم سأصمد على هذا الحبل العالي ألا أنه سوف يتمزق وأقع من وقوفي فوقه يا ترأ هل سيتحمل وقفتي عليه أم قدمي التي ستتحمل الألم الشديد من الضغط عليها على الحبل متوازنه تلك هي حاجتي لأجتاز هذه المرحلة المتعبة والشاقة ..لو كثر العناء فيني سأظل لإنتظاره جاهده لم أصل اليوم من بلوغ الهدف قمته لكي اتراجع واعود خاسره واتسمى بالفاشله فأنني عبرت الجسور المعلقه والصحاري الحاره والأشواك الضاره والعقبات المميته رغم ذلك لم أستسلم حتى عبرت الكثير والكثير وقراري واحدا لم يتغير وكنت نحو هدفي صارمه ،ماذا سيقول هدفي لي لو تراجعت ورحلت دون تحقيقه لن يقول سوى يا آسفا إنك فتاة ضعيفة ولم تستطيعي التغلب والمواجهه ألا إنه سيغضب مني ويتحسف لأنه وثق بي ويخيب بي ظنه سأشعر بأنني حقا جبانه ،لا أريد حدوث ذلك بل أنني أريد أن أكون بطلة في فيلمي و النهاية في الفيلمي أن أكون فائزة بأعتقادي لا تكون البطلة في دورها الأساسي خاسرة ولا ضعيفة بل شجاعة ومتوفقه.. أدركت بأن النجاح لا يتعوض ولو جاء لمرة واحده مثلما إنني لم أنجح في حياتي منذ تعرفي للحياة ثم أحسست إنني نجحت آخيرا وشعرت كمية السعادة في تحقيق النجاح ونجاحي هو إنني حصلت على النجاح الحقيقي هو النجاح الجميل الذي ألهمني وعرفني للحياة وهو النجاح الذي أوقفني طموحه وأحدث بيننا العديد من اللحظات الرائعة وهو النجاح الذي جمل قيمتي في الحياة لأنه هو الجمال الذي اوثق بإلي حبه فقبلت به ومن خلاله صنعت في داخلي الإنتصار الحقيقية ليس أسما في الصورة وإنما أيضا في روحي وعروقي وشمته ألا إنه أوجد فيني شخصيتي الخافية التي كانت في داخلي نائمه كم زانها وايقظها بدهشه دليل على تغيري عند أقصى درجة..
الجمال ليس معناه حسن المظهر بل أيضا القوة فذلك يرمز عليه حقيقة ♡
إختصار لكل ذلك لا فوز♡بلا قوة ♡
بقلم ♡الأديبة ملكة الطموح.....
فإن حالي لم يعد يحتمل في وجودي بين أحشاء الغابة
مللت من الجلوس في المقعدي أريد أن أقف وأتحرك وأحقق مطالبي بجرأة وقوة.. فأن العمر يجري وأنا واقفة أمام السد بلا أهمية ،استقيظ الصباح دون عمل شيء من أجلي ،ارى الطيور تحلق في السماء عاليا اكاد احسدها عندما تعد كل يوم بسبيلها مهاجره ..متى سيتفير روتين معيشتي إن النفس صارت مرهقه ..كم بقى من وصولك يا حلمي الكبير اضفط على دواسة السرعة قليلا حتى تتمكن من الوصول إلي وتكون المسافة بيننا قصيرة ..
اااه كم سأصمد على هذا الحبل العالي ألا أنه سوف يتمزق وأقع من وقوفي فوقه يا ترأ هل سيتحمل وقفتي عليه أم قدمي التي ستتحمل الألم الشديد من الضغط عليها على الحبل متوازنه تلك هي حاجتي لأجتاز هذه المرحلة المتعبة والشاقة ..لو كثر العناء فيني سأظل لإنتظاره جاهده لم أصل اليوم من بلوغ الهدف قمته لكي اتراجع واعود خاسره واتسمى بالفاشله فأنني عبرت الجسور المعلقه والصحاري الحاره والأشواك الضاره والعقبات المميته رغم ذلك لم أستسلم حتى عبرت الكثير والكثير وقراري واحدا لم يتغير وكنت نحو هدفي صارمه ،ماذا سيقول هدفي لي لو تراجعت ورحلت دون تحقيقه لن يقول سوى يا آسفا إنك فتاة ضعيفة ولم تستطيعي التغلب والمواجهه ألا إنه سيغضب مني ويتحسف لأنه وثق بي ويخيب بي ظنه سأشعر بأنني حقا جبانه ،لا أريد حدوث ذلك بل أنني أريد أن أكون بطلة في فيلمي و النهاية في الفيلمي أن أكون فائزة بأعتقادي لا تكون البطلة في دورها الأساسي خاسرة ولا ضعيفة بل شجاعة ومتوفقه.. أدركت بأن النجاح لا يتعوض ولو جاء لمرة واحده مثلما إنني لم أنجح في حياتي منذ تعرفي للحياة ثم أحسست إنني نجحت آخيرا وشعرت كمية السعادة في تحقيق النجاح ونجاحي هو إنني حصلت على النجاح الحقيقي هو النجاح الجميل الذي ألهمني وعرفني للحياة وهو النجاح الذي أوقفني طموحه وأحدث بيننا العديد من اللحظات الرائعة وهو النجاح الذي جمل قيمتي في الحياة لأنه هو الجمال الذي اوثق بإلي حبه فقبلت به ومن خلاله صنعت في داخلي الإنتصار الحقيقية ليس أسما في الصورة وإنما أيضا في روحي وعروقي وشمته ألا إنه أوجد فيني شخصيتي الخافية التي كانت في داخلي نائمه كم زانها وايقظها بدهشه دليل على تغيري عند أقصى درجة..
الجمال ليس معناه حسن المظهر بل أيضا القوة فذلك يرمز عليه حقيقة ♡
إختصار لكل ذلك لا فوز♡بلا قوة ♡
بقلم ♡الأديبة ملكة الطموح.....