((الأشياء التي تقع فجاءة يقال بأنها صدف والبعض يقول أنها ليست صدف))
يتسألون كيف؟؟ وما السر ؟؟؟!!!
من خلال وجهة نظري أقول بأنها أعجوبة أو أقدار تنزل دون حساب لوقوعها
فهذا الأشياء علينا تمر من خلال بالأحساس يشعر عندها يقع كوقع الزجاج على الأرض وينكسر فالحدث يصير مباشر يكون علينا غريب عندما يحدث بغمضة عين لا نستطيع إسترجاعه يفرض علينا أن نتقبل عند الوقوع لا ندير عنه الظهر فيأتي ربما هو حقا وقع مصادفة لم يكن في الحسبان في أمام قرة أعيننا حدث دون جر الجر بعدها نستجيب ونفكر حتى نعلم بأنه علم القدر ينزل علينا أثناء الجري أو السير
وهذا الأشياء تحدث في كل إنسان نزلت عليه الخيرة فأختار أن يأخذ هذا الطريق المختلف ليس كباقي الطرق هو لمكافحة المتاعب والعقبات أثناء القيادة وربط حزام الأمان الصبر حينما يكون ذلك وصل في نصف الطريق تأتي إليه الأقدار وتبشر كل الأمنيات التي كان يتمناها وما زال يحلم بها سوف تتحقق وتظهر في العالم الذي دخل فيه وسار على نهجه فأكمل أن يكون في دربه حتى نهاية المشوار
لم يكن يعلم من قبل إن حلمه في داخل هذا العالم الذي سار فيه وعانى منه بصبر والحلم ساكن فيه في سماءه داخل الغيوم محفوظ من زمن الدهر وذلك حفظ عند وصول صاحبه وبوصوله سوف يفرج عليه الحلم و يمطر مع قطرات المطر في الأرض ويزهر من أعذب البهج ونماء ورد الفرح وسماع زقزق العصافير في أغصان الشجر والقلب يهمس بصمت والعين تبصر
ألا بعد ذلك سيطول في تأكيد الحقيقة بأسر الخبر
بعدما مرت عليه ساعات ومرور سنوات غير سنوات العمر ...
وهذه هي وجهتي في النظر من خلال الرأي الذي حير عقول الراشدين بالجدل أثر ..
بقلم الأديبة ملكة الطموح
يتسألون كيف؟؟ وما السر ؟؟؟!!!
من خلال وجهة نظري أقول بأنها أعجوبة أو أقدار تنزل دون حساب لوقوعها
فهذا الأشياء علينا تمر من خلال بالأحساس يشعر عندها يقع كوقع الزجاج على الأرض وينكسر فالحدث يصير مباشر يكون علينا غريب عندما يحدث بغمضة عين لا نستطيع إسترجاعه يفرض علينا أن نتقبل عند الوقوع لا ندير عنه الظهر فيأتي ربما هو حقا وقع مصادفة لم يكن في الحسبان في أمام قرة أعيننا حدث دون جر الجر بعدها نستجيب ونفكر حتى نعلم بأنه علم القدر ينزل علينا أثناء الجري أو السير
وهذا الأشياء تحدث في كل إنسان نزلت عليه الخيرة فأختار أن يأخذ هذا الطريق المختلف ليس كباقي الطرق هو لمكافحة المتاعب والعقبات أثناء القيادة وربط حزام الأمان الصبر حينما يكون ذلك وصل في نصف الطريق تأتي إليه الأقدار وتبشر كل الأمنيات التي كان يتمناها وما زال يحلم بها سوف تتحقق وتظهر في العالم الذي دخل فيه وسار على نهجه فأكمل أن يكون في دربه حتى نهاية المشوار
لم يكن يعلم من قبل إن حلمه في داخل هذا العالم الذي سار فيه وعانى منه بصبر والحلم ساكن فيه في سماءه داخل الغيوم محفوظ من زمن الدهر وذلك حفظ عند وصول صاحبه وبوصوله سوف يفرج عليه الحلم و يمطر مع قطرات المطر في الأرض ويزهر من أعذب البهج ونماء ورد الفرح وسماع زقزق العصافير في أغصان الشجر والقلب يهمس بصمت والعين تبصر
ألا بعد ذلك سيطول في تأكيد الحقيقة بأسر الخبر
بعدما مرت عليه ساعات ومرور سنوات غير سنوات العمر ...
وهذه هي وجهتي في النظر من خلال الرأي الذي حير عقول الراشدين بالجدل أثر ..
بقلم الأديبة ملكة الطموح