أمٌ تُجفف ريق حزنها بموال جنوبي
فلاح يُعلق دمعه على أرجوحة القمر
شاعر يبحث عن نعمة النسيان
إمرأة تقص ظفائر قصائدها خوفا من خصام الوقت
زقاق قديم يذْكر أسماء من سقطوا في خلاف عشائري
جثة قديمة تغوص في النهر وتدور تدور حتى تخلق إستعارات شجية
دخان التنور يحرق فساتين الويل والخيبة
اللغة تُسعفني لأخترق هشاشتي وأكتب كي لاأتعثر في السطر الغامض
يد مبتورة تلمس كتفي ثم تمسح دموعي القديمة
الظُلمات العملاقة تقودني إلى الإختباء بين السقوف المشروخة
القبور الشامخة تُنسيني نصف حزني
السجن القديم يُلقنني درسا كيف أدوس على أصابع القلق
الوقت يُرمم حشرجة أيامي الفارغة
لو أنني لم أعتبر سطوري نجاة
لو أن أحدهم تحاشى النظر إلى شِعري
سيدرك الناس أن زجاجة بلاغتي جارحة
هي موسيقى قديمة ومزاج صوفي
لاأحد يفهم صراخي الأدبي
سوى الرجال النبلاء والنساء اللواتي يكرهن المواسم والطقوس الدينية
سائرة أنا نحو حدود أرضي
خلفي مهاجرون ومستبعدون وعجوز لايخاف من عضة الجلاد
فلاح يُعلق دمعه على أرجوحة القمر
شاعر يبحث عن نعمة النسيان
إمرأة تقص ظفائر قصائدها خوفا من خصام الوقت
زقاق قديم يذْكر أسماء من سقطوا في خلاف عشائري
جثة قديمة تغوص في النهر وتدور تدور حتى تخلق إستعارات شجية
دخان التنور يحرق فساتين الويل والخيبة
اللغة تُسعفني لأخترق هشاشتي وأكتب كي لاأتعثر في السطر الغامض
يد مبتورة تلمس كتفي ثم تمسح دموعي القديمة
الظُلمات العملاقة تقودني إلى الإختباء بين السقوف المشروخة
القبور الشامخة تُنسيني نصف حزني
السجن القديم يُلقنني درسا كيف أدوس على أصابع القلق
الوقت يُرمم حشرجة أيامي الفارغة
لو أنني لم أعتبر سطوري نجاة
لو أن أحدهم تحاشى النظر إلى شِعري
سيدرك الناس أن زجاجة بلاغتي جارحة
هي موسيقى قديمة ومزاج صوفي
لاأحد يفهم صراخي الأدبي
سوى الرجال النبلاء والنساء اللواتي يكرهن المواسم والطقوس الدينية
سائرة أنا نحو حدود أرضي
خلفي مهاجرون ومستبعدون وعجوز لايخاف من عضة الجلاد