عندما تلاقينا بعد غياب انتابنى
إحساس باللهفه مهيب
ولما همست لى بكيف حالك كأنى
سمعت شدو العندليب
ومددت يدك مصافحا ليدى فوجدتنى
لااحتمل من دفىء يديك
ذاك اللهيب
فسالتك فى صمت هل اشتقت إليّ
مثل شوقى إليك هيا أجيب
فكأنك سمعتنى وأجبت بل أذابنى الشوق اليك
فأحسست أن الأرض أسرعت الدوران
وكأن أصابها زلزال رهيب
وضممتنى إلى أحضانك فشعرت وكأننى عدت لوطنى
بعدما كنت ضائع فى الدروب غريب
ووجدت قلبى يتراقص بين أضلعى فرحا
بعد أن أنهكه البكاء فى غيابك والنحيب
هاهو عاد إليه نبضه بعد أن عدت إليه
وبرأ من علته بدوائك ياطبيب
عادت إليه الحياة ثانية بعد أن
كان من الموت جدا قريب
ووجدتنى أغفو على صدرك بعد شعورى بالأمان
وبعد وعدك بان لن يكون لك غيرى حبيب
وانك لن تهجرنى ثانية وستكون دائما لقلبى
شريانه ودم الوريد
لأن حبنا أجمل حب بل أجمل قدر ونصيب
إحساس باللهفه مهيب
ولما همست لى بكيف حالك كأنى
سمعت شدو العندليب
ومددت يدك مصافحا ليدى فوجدتنى
لااحتمل من دفىء يديك
ذاك اللهيب
فسالتك فى صمت هل اشتقت إليّ
مثل شوقى إليك هيا أجيب
فكأنك سمعتنى وأجبت بل أذابنى الشوق اليك
فأحسست أن الأرض أسرعت الدوران
وكأن أصابها زلزال رهيب
وضممتنى إلى أحضانك فشعرت وكأننى عدت لوطنى
بعدما كنت ضائع فى الدروب غريب
ووجدت قلبى يتراقص بين أضلعى فرحا
بعد أن أنهكه البكاء فى غيابك والنحيب
هاهو عاد إليه نبضه بعد أن عدت إليه
وبرأ من علته بدوائك ياطبيب
عادت إليه الحياة ثانية بعد أن
كان من الموت جدا قريب
ووجدتنى أغفو على صدرك بعد شعورى بالأمان
وبعد وعدك بان لن يكون لك غيرى حبيب
وانك لن تهجرنى ثانية وستكون دائما لقلبى
شريانه ودم الوريد
لأن حبنا أجمل حب بل أجمل قدر ونصيب
بقلمى وتصميمى
عدل سابقا من قبل حب بلا حدود في الأحد يونيو 19, 2011 4:00 am عدل 2 مرات